What do you think?
Rate this book
أرض زيكولا #1
ارض زيكولا
هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية .. ليست معدنية وليست ذهبية ...الثروة هنا من نوع آخر ... لن تدفع مالاً لتأخذ ..بل ستدفع من ذكائك ..ستدفع من وحدات عقلك... ولكن انتبه فـ للثروة حدود ...فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك .. بل يتعرض للموت .. احذر .. فأنت .. في أرض زيكولا
288 pages, Kindle Edition
First published January 1, 2010
About the author
عمرو عبدالحميد
9 books8,574 followersكاتب مصرى من مواليد محافظة الدقهلية 1987، تخرج فى كلية طب المنصورة عام2010 وتخصص بمجال جراحة الأنف والأذن والحنجرة ..
في أكتوبر 2010 صدرت له أولى رواياته الطويلة (أرض زيكولا) عن دار صرح للنشر والتوزيع، قبل أن تُنشر مجددًا مع دار عصير الكتب للنشر والتوزيع فى عام 2015 ..
في يناير 2016 صدرت له روايته (أماريتا) وهي الجزء الثانى من رواية أرض زيكولا.
في يناير 2018 صدرت له رواية قواعد ﭼارتين وهي الجزء الأول من ثلاثية قواعد جارتين.
في يناير 2019 صدر له الجزء الثاني من قواعد جارتين (رواية دقات الشامو)
في يناير2020 صدر له الجزء الأخير من قواعد جارتين (رواية أمواج أكما)
في يوليو ٢٠٢١ صدرت له رواية (فتاة الياقة الزرقاء)
في يناير ٢٠٢٣ صدر له الجزء الثالث من رواية أرض زيكولا (رواية وادي الذئاب المنسية)
صفحة الكاتب الشخصية:
https://www.facebook.com/amr.abdelham...
في أكتوبر 2010 صدرت له أولى رواياته الطويلة (أرض زيكولا) عن دار صرح للنشر والتوزيع، قبل أن تُنشر مجددًا مع دار عصير الكتب للنشر والتوزيع فى عام 2015 ..
في يناير 2016 صدرت له روايته (أماريتا) وهي الجزء الثانى من رواية أرض زيكولا.
في يناير 2018 صدرت له رواية قواعد ﭼارتين وهي الجزء الأول من ثلاثية قواعد جارتين.
في يناير 2019 صدر له الجزء الثاني من قواعد جارتين (رواية دقات الشامو)
في يناير2020 صدر له الجزء الأخير من قواعد جارتين (رواية أمواج أكما)
في يوليو ٢٠٢١ صدرت له رواية (فتاة الياقة الزرقاء)
في يناير ٢٠٢٣ صدر له الجزء الثالث من رواية أرض زيكولا (رواية وادي الذئاب المنسية)
صفحة الكاتب الشخصية:
https://www.facebook.com/amr.abdelham...
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 4,278 reviews
January 29, 2023
وأخيرًا قرأت أرض زيكولا بعد الكثير الكثير من الترشيحات والمدح وخلافه، وبصراحة توقعتها أن تكون أفضل من ذلك، ولكنني لم أندم على قراءتها؛ فهي رواية ممتعة. ودون أن نطيل، فلنبدأ في الكلام عن ميزات وعيوب الرواية من وجهة نظري.
أولًا: الميزات:-
1- الرواية ممتعة مشوقة بلا ذرة ملل.
2- فكرة الرواية هي العنصر الأبرز فيها؛ حيث أرض زيكولا العجيبة، والتعامل بوحدات الذكاء، وهي فكرة تدل على مدى إتساع خيال الكاتب.
3-كان الكاتب بارعًا في تصوير زيكولا؛ حيث كنت أراها أمامي طوال قراءتي للرواية، بمبانيها، وشوارعها، وأناسها.
4-رغم كون الرواية بالعامية إلا إنها كانت عامية راقية وغير مبتذلة، وإن كانت ركيكة بعض الشيء.
5- الرواية محترمة، وبلا ألفاظ خارجة أو إيحاءات، وهذا أصبح شيئًا نادرًا في الروايات الحديثة للأسف.
ثانيًا: العيوب:-
1-طريقة السرد لم تعجبني؛ حيث تجد بعض الجمل جافة منقوصة مبتورة، وكانت تحتاج تعبيرًا أفضل حتى يكون الأسلوب أدبيًا صحيحًا. ولكي يتضح المعني فلنأتي بجملة مما لفتوا نظري:-
"مصطفى كان أول واحد فكر إنه ينزل السرداب من 50 سنة ....... ومستني اليوم اللي يقرر فيه حد ينزله بعد ما أبوك وأمك مارجعوش .ثم تركهما كي يكملا حديثهما بمفردهما "
هل أتضح قصدي الآن؟ عند قراءتك لهذا الكلام تشعر، وكأن كلام الجد انقطع فجأة، وكنت أفضل لو أكمل كلامه قائلًا: "بعد ما أبوك وأمك مارجعوش، وهاسيبكم أنا عشان تتكلموا براحتكم. ثم تركهما كي يكملا حديثهما بمفردهما". والقصد هنا أن تشعر بأن السرد متصل ببعضه.
- ثاني نقطة في السرد أين انفعالات الاشخاص؟ فالتعبير عن الانفعالات كان أشبه بالأدب الموجه للنشء؛ فترى مثلًا جملة تقول
"وهكذا استطاع خالد أن يحرك عقول عمال زيكولا، وأن يقنعهم ألا يدفعوا تلك الوحدات مقابل حمايتهم مجددًا حتى صاحوا فرحين بأنهم لن يدفعوا، وتراقصوا فرحًا بذلك، وزادت سعادة أسيل ويامن بما فعله خالد". ويظهر جمود الأبطال أيضًا - بشكل كبير - في مقابلة منى وخالد بعد رجوعه من السفر؛ حيث لا إحساس، لا انفعال، لا شعور، وكأنه قد تناول الغداء معها منذ ساعات، ول�� يكونا مفترقين على خصام لفترة!!
2- لا يوجد ملامح مميزة لكل شخصية، وتم تقسيم الناس لطيبين وأشرار فقط.
3- كمية الصدف في الرواية لا يعقل؛ حيث قابل خالد فتاة معينة في الاحتفال، وتشاء الصدف أنها تعلم مكان أخاه، وحكايته، ثم تكون المرأة التي عالج إبنها بالذات هي من قابل والده قديمًا!!
4- كان والد منى شخصية عجيبة؛ فأنا لم افهم سر كلامه لخالد عن إنه يريد لابنته شخصًا مختلفًا وإلخ إلخ، ليوافق بعدها على الطبيب بشكل تقليدي بحت. لا أفهم ما الذي يدفعه إلى الكذب، وقد كان يستطيع بكل بساطة أن يرفضه لصعوبة ظروفه؟ ثم ما سر تغيره المفاجيء من النقيض الى النقيض، وترحيبه بالزواج بعد رفضه كل هذه السنوات؟!
5- لم اقتنع بسبب نزول خالد للسرداب.
6- كانت شخصية أسيل عجيبة، قد اتفهم إحجامها عن مساعدة خالد طوال الرواية - وهي الغنية للغاية - ؛ لإنها لا تريده أن يرحل في داخلها، ولكن لماذا تركته يعطي للعمال أغلب ثروته حتى مَرِض؟ لماذا لم تساعده قليلًا بدلًا من تعذيبه؟ ولقد أثار استغرابي عذابها ومعاناتها؛ لأنها لاتريد أن تظلم احدًا لتنقذ خالد، وكأن اختيار إنسان للموت كل عام بلا ذنب هو منتهى الضمير!! وفي الحقيقة أنني انتظرت طوال الرواية أن يفسر لي الكاتب السبب في قتل الأفقر كل عام؟ ما المغزى؟ ما الفكرة؟ ولو كانت الزيكولا عقابًا فعلى أي خطيئة؟ خاصًة أن الأفقر ليس بالضرورة الأكثر كسلًا أو شرًا، بل أن الأفقر قد يكون إنسانًا صالحًا مَرَض فجأة، ولم يستطع العمل. ولماذا يرضى الناس بذلك؟ قد يكون سبب رضا العامة هو الغباء، وخوفهم من التفكير حتى لا تستنفذ ثروتهم، ولكن ماذا عن أسيل، ومن يماثلونها من الأغنياء؟ ما حجتهم في الرضا بذلك؟
7- اضحكني كثيرًا دفاع الناس عن خالد بقولهم إنه غني؛ لذا فمن الظلم قتله، وقول الحاكم هيا لنحتفل إننا لم نكن يومًا ارضًا للظلم!! وانتظرت من خالد أن يتخذ دور البطولة، وأن يصارح الحاكم بشجاعة قائلًا له: إن زيكولا لم تكن يومًا إلا أرضًا للظلم، وأن فقر الانسان لا يبرر إطلاقًا قتله، ولكنه خيب أملي، ولم ينبس ببنت شفة. وقد كانت الرواية ستزداد قوةً لو أن خالد جعل الناس تفكر وتثور، وقاد تمردًا على هذا التقليد الظالم، أو لو صُورَ الحاكم كمستبد ظالم يقيم هذه المباريات لإخافة الناس كما في رواية (مباريات الجوع)؛ فقد كان هذا سيضفي على الرواية ثقلًا سياسيًا وإنسانيًا.
وأخيرًا، فالعيوب التي ذكرتها يسهل تداركها. وعمرو عبدالحميد كاتب موهوب مع التعب والاجتهاد سيصبح اديبًا كبيرًا إن شاء الله.
منتظرة أعماله القادمة، وبالتوفيق ^_^
أولًا: الميزات:-
1- الرواية ممتعة مشوقة بلا ذرة ملل.
2- فكرة الرواية هي العنصر الأبرز فيها؛ حيث أرض زيكولا العجيبة، والتعامل بوحدات الذكاء، وهي فكرة تدل على مدى إتساع خيال الكاتب.
3-كان الكاتب بارعًا في تصوير زيكولا؛ حيث كنت أراها أمامي طوال قراءتي للرواية، بمبانيها، وشوارعها، وأناسها.
4-رغم كون الرواية بالعامية إلا إنها كانت عامية راقية وغير مبتذلة، وإن كانت ركيكة بعض الشيء.
5- الرواية محترمة، وبلا ألفاظ خارجة أو إيحاءات، وهذا أصبح شيئًا نادرًا في الروايات الحديثة للأسف.
ثانيًا: العيوب:-
1-طريقة السرد لم تعجبني؛ حيث تجد بعض الجمل جافة منقوصة مبتورة، وكانت تحتاج تعبيرًا أفضل حتى يكون الأسلوب أدبيًا صحيحًا. ولكي يتضح المعني فلنأتي بجملة مما لفتوا نظري:-
"مصطفى كان أول واحد فكر إنه ينزل السرداب من 50 سنة ....... ومستني اليوم اللي يقرر فيه حد ينزله بعد ما أبوك وأمك مارجعوش .ثم تركهما كي يكملا حديثهما بمفردهما "
هل أتضح قصدي الآن؟ عند قراءتك لهذا الكلام تشعر، وكأن كلام الجد انقطع فجأة، وكنت أفضل لو أكمل كلامه قائلًا: "بعد ما أبوك وأمك مارجعوش، وهاسيبكم أنا عشان تتكلموا براحتكم. ثم تركهما كي يكملا حديثهما بمفردهما". والقصد هنا أن تشعر بأن السرد متصل ببعضه.
- ثاني نقطة في السرد أين انفعالات الاشخاص؟ فالتعبير عن الانفعالات كان أشبه بالأدب الموجه للنشء؛ فترى مثلًا جملة تقول
"وهكذا استطاع خالد أن يحرك عقول عمال زيكولا، وأن يقنعهم ألا يدفعوا تلك الوحدات مقابل حمايتهم مجددًا حتى صاحوا فرحين بأنهم لن يدفعوا، وتراقصوا فرحًا بذلك، وزادت سعادة أسيل ويامن بما فعله خالد". ويظهر جمود الأبطال أيضًا - بشكل كبير - في مقابلة منى وخالد بعد رجوعه من السفر؛ حيث لا إحساس، لا انفعال، لا شعور، وكأنه قد تناول الغداء معها منذ ساعات، ول�� يكونا مفترقين على خصام لفترة!!
2- لا يوجد ملامح مميزة لكل شخصية، وتم تقسيم الناس لطيبين وأشرار فقط.
3- كمية الصدف في الرواية لا يعقل؛ حيث قابل خالد فتاة معينة في الاحتفال، وتشاء الصدف أنها تعلم مكان أخاه، وحكايته، ثم تكون المرأة التي عالج إبنها بالذات هي من قابل والده قديمًا!!
4- كان والد منى شخصية عجيبة؛ فأنا لم افهم سر كلامه لخالد عن إنه يريد لابنته شخصًا مختلفًا وإلخ إلخ، ليوافق بعدها على الطبيب بشكل تقليدي بحت. لا أفهم ما الذي يدفعه إلى الكذب، وقد كان يستطيع بكل بساطة أن يرفضه لصعوبة ظروفه؟ ثم ما سر تغيره المفاجيء من النقيض الى النقيض، وترحيبه بالزواج بعد رفضه كل هذه السنوات؟!
5- لم اقتنع بسبب نزول خالد للسرداب.
6- كانت شخصية أسيل عجيبة، قد اتفهم إحجامها عن مساعدة خالد طوال الرواية - وهي الغنية للغاية - ؛ لإنها لا تريده أن يرحل في داخلها، ولكن لماذا تركته يعطي للعمال أغلب ثروته حتى مَرِض؟ لماذا لم تساعده قليلًا بدلًا من تعذيبه؟ ولقد أثار استغرابي عذابها ومعاناتها؛ لأنها لاتريد أن تظلم احدًا لتنقذ خالد، وكأن اختيار إنسان للموت كل عام بلا ذنب هو منتهى الضمير!! وفي الحقيقة أنني انتظرت طوال الرواية أن يفسر لي الكاتب السبب في قتل الأفقر كل عام؟ ما المغزى؟ ما الفكرة؟ ولو كانت الزيكولا عقابًا فعلى أي خطيئة؟ خاصًة أن الأفقر ليس بالضرورة الأكثر كسلًا أو شرًا، بل أن الأفقر قد يكون إنسانًا صالحًا مَرَض فجأة، ولم يستطع العمل. ولماذا يرضى الناس بذلك؟ قد يكون سبب رضا العامة هو الغباء، وخوفهم من التفكير حتى لا تستنفذ ثروتهم، ولكن ماذا عن أسيل، ومن يماثلونها من الأغنياء؟ ما حجتهم في الرضا بذلك؟
7- اضحكني كثيرًا دفاع الناس عن خالد بقولهم إنه غني؛ لذا فمن الظلم قتله، وقول الحاكم هيا لنحتفل إننا لم نكن يومًا ارضًا للظلم!! وانتظرت من خالد أن يتخذ دور البطولة، وأن يصارح الحاكم بشجاعة قائلًا له: إن زيكولا لم تكن يومًا إلا أرضًا للظلم، وأن فقر الانسان لا يبرر إطلاقًا قتله، ولكنه خيب أملي، ولم ينبس ببنت شفة. وقد كانت الرواية ستزداد قوةً لو أن خالد جعل الناس تفكر وتثور، وقاد تمردًا على هذا التقليد الظالم، أو لو صُورَ الحاكم كمستبد ظالم يقيم هذه المباريات لإخافة الناس كما في رواية (مباريات الجوع)؛ فقد كان هذا سيضفي على الرواية ثقلًا سياسيًا وإنسانيًا.
وأخيرًا، فالعيوب التي ذكرتها يسهل تداركها. وعمرو عبدالحميد كاتب موهوب مع التعب والاجتهاد سيصبح اديبًا كبيرًا إن شاء الله.
منتظرة أعماله القادمة، وبالتوفيق ^_^
April 18, 2014
أي عبث هذا ؟
البطل "مش فاهمة نوع الكرامة الاستك اللي عنده" يتقدم للبطلة ثمان مرات ووالدها يرفض وهوا بقا مصر يتجوزها وابوها يقوله ابدا انا بنتي مش ههتتجوز الا واحد غير بقية الناس و البطل يعد يفكر ازاي اكون مختلف مفيش حل غير الممر اللي محدش عدي فيه قبل كدا الا واختفي وسبحان الله في نفس الوقت الأب المعقد اللي مش هيجوز بنته قرر انه يجوزها لواحد تاني فالبطل بقا يدمر نفسيا ويقرر ينزل الممر يلاقي نفسه فبلد بيتعاملو فيها بوحد الذكاء بدل الفلوس المفروض بقا يبقي اهل البلد اذكياء بس هما اغبياء وكل ما الواحد يفكر يبقا غبي
مش هكلم عالأسلوب اللغوي الضحل ولا المصادفات الغريبة "الكتاب اللي بيدور عليه كل الناس اللي بيقابلهم بيدلوه علي مكانه "والنهاية العربي اللي طبعا بعد ما "خالد " يرجع و يتقدم للبنت للمرة التاسعة وأبوها يوافق !!
الرواية تافهة و خيال ضعيف حتي لو الفكرة جديدة فالكاتب مش عارف يوظفها
البطل "مش فاهمة نوع الكرامة الاستك اللي عنده" يتقدم للبطلة ثمان مرات ووالدها يرفض وهوا بقا مصر يتجوزها وابوها يقوله ابدا انا بنتي مش ههتتجوز الا واحد غير بقية الناس و البطل يعد يفكر ازاي اكون مختلف مفيش حل غير الممر اللي محدش عدي فيه قبل كدا الا واختفي وسبحان الله في نفس الوقت الأب المعقد اللي مش هيجوز بنته قرر انه يجوزها لواحد تاني فالبطل بقا يدمر نفسيا ويقرر ينزل الممر يلاقي نفسه فبلد بيتعاملو فيها بوحد الذكاء بدل الفلوس المفروض بقا يبقي اهل البلد اذكياء بس هما اغبياء وكل ما الواحد يفكر يبقا غبي
مش هكلم عالأسلوب اللغوي الضحل ولا المصادفات الغريبة "الكتاب اللي بيدور عليه كل الناس اللي بيقابلهم بيدلوه علي مكانه "والنهاية العربي اللي طبعا بعد ما "خالد " يرجع و يتقدم للبنت للمرة التاسعة وأبوها يوافق !!
الرواية تافهة و خيال ضعيف حتي لو الفكرة جديدة فالكاتب مش عارف يوظفها
June 29, 2016
إنها زيكولا حيث لا أحد يعطي شيئًا دون مقابل...
الحقيقة كنت أتوقع من الفكرة العامة التي وصلتني عن الرواية أنني سأقرأ عمل خيالي من الدرجة الأولى، لكنها للأسف كانت مخيبة للآمال. مشروع رواية جيدة لكن خيالها محدود للغاية.. أرى أنها أقرب في الكثير من معانيها إلى الحقيقة بما فيها من إسقاطات على واقعنا.
دعنا نبدأ من البداية.. كان أول ما لفت أنتباهي في بداية الرواية أسلوبها الركيك، وقصتها المبتذلة، وحوار سطحي، والبتر السيء للأحداث ورتمها السريع..
ثم بدأت تتخذ مسارًا مختلفًا عند الحديث عن السرداب وما بعدها من أحداث إلى أن خرج إلى أرض زيكولا.. توقعت أن تكون أرض زيكولا شىءً مختلفًا لم أسمع به من قبل، لكن وصفها جاء فقيرًا في خياله، تستطيع أن ترى مثلها في العديد من الروايات والأفلام الخيالية، لكن لا بأس؛ فما سمعته عنها يوحي أن الخيال الجامح سيأتي لاحقًا. وبعد أن دخل إلى أرض زيكولا وعلم الكثير عنها وأن التعامل فيها لا يكون بالمال بل بوحدات الذكاء، أبهرتني الفكرة للغاية، لكن مع سير أحداث الرواية، بدأ إنبهاري بها يفتر تدريجيًا، إلى أن أنطفأ مع نهاية الرواية.. لماذا؟ لأن الف��رة التي أنتجها خياله لم تكتمل، فما الفرق بينها وبين الواقع، فالناس تتعامل بوحدات الذكاء كما يتعامل الناس في الحقيقة بالمال، لكن مع اختلاف واحد، أن أفقر شخص - الأقل ذكاءً - في أرض زيكولا يتم ذبحه.. لماذا لم يكن التعامل بوحدات الذكاء بطريقة خيالية أيضًا ؟! فخيال الكاتب لم يصل به إلى درجة أقصى من هذه.. فنحن أمام نوع فقير من الفانتازيا..
كما أن أغلب أحداث الرواية متوقعة، فكنت أعرف ما سيحدث قبل أن يحدث..
ومن الجليِّ تحسن أسلوب الكاتب كلما تعمق في أحداث الرواية، لكنه مع هذا كان يميل للركاكة أحيانًا.. كما أن ضعف الأسلوب أثر على العاطفة وجعلها فاترة شيئًا ما، فما وقع من أحداثٍ درامية في النهاية كان بالنسبة إلي سخفًا ليس إلا.
هناك بعض النقاط في الرواية جيدة المعنى وتم إسقاطها على الواقع بشكل رائع، والأروع هو الوقت التي صدرت فيه.. .. كما أنه للمرة الأولى منذ فترة طويلة أقرأ ثلاثمة صفحة في جلسةٍ واحدة؛ هذا لأن الرواية مشوقة بحق وسردها جيد، لكن خيالها فقير.. القصة جيدة لكن تنفيذها سىء..
والنهاية لم تنتهي كما توقعت، لكنها جاءت أسوء من توقعي على كل حال.. تشعر أن الكاتب أفتعلها كي يجعل لها جزءًا ثانيًا، لكن لا بأس.
وأتمنى أن يكون الجزء الثاني أفضل.
الحقيقة كنت أتوقع من الفكرة العامة التي وصلتني عن الرواية أنني سأقرأ عمل خيالي من الدرجة الأولى، لكنها للأسف كانت مخيبة للآمال. مشروع رواية جيدة لكن خيالها محدود للغاية.. أرى أنها أقرب في الكثير من معانيها إلى الحقيقة بما فيها من إسقاطات على واقعنا.
دعنا نبدأ من البداية.. كان أول ما لفت أنتباهي في بداية الرواية أسلوبها الركيك، وقصتها المبتذلة، وحوار سطحي، والبتر السيء للأحداث ورتمها السريع..
ثم بدأت تتخذ مسارًا مختلفًا عند الحديث عن السرداب وما بعدها من أحداث إلى أن خرج إلى أرض زيكولا.. توقعت أن تكون أرض زيكولا شىءً مختلفًا لم أسمع به من قبل، لكن وصفها جاء فقيرًا في خياله، تستطيع أن ترى مثلها في العديد من الروايات والأفلام الخيالية، لكن لا بأس؛ فما سمعته عنها يوحي أن الخيال الجامح سيأتي لاحقًا. وبعد أن دخل إلى أرض زيكولا وعلم الكثير عنها وأن التعامل فيها لا يكون بالمال بل بوحدات الذكاء، أبهرتني الفكرة للغاية، لكن مع سير أحداث الرواية، بدأ إنبهاري بها يفتر تدريجيًا، إلى أن أنطفأ مع نهاية الرواية.. لماذا؟ لأن الف��رة التي أنتجها خياله لم تكتمل، فما الفرق بينها وبين الواقع، فالناس تتعامل بوحدات الذكاء كما يتعامل الناس في الحقيقة بالمال، لكن مع اختلاف واحد، أن أفقر شخص - الأقل ذكاءً - في أرض زيكولا يتم ذبحه.. لماذا لم يكن التعامل بوحدات الذكاء بطريقة خيالية أيضًا ؟! فخيال الكاتب لم يصل به إلى درجة أقصى من هذه.. فنحن أمام نوع فقير من الفانتازيا..
كما أن أغلب أحداث الرواية متوقعة، فكنت أعرف ما سيحدث قبل أن يحدث..
ومن الجليِّ تحسن أسلوب الكاتب كلما تعمق في أحداث الرواية، لكنه مع هذا كان يميل للركاكة أحيانًا.. كما أن ضعف الأسلوب أثر على العاطفة وجعلها فاترة شيئًا ما، فما وقع من أحداثٍ درامية في النهاية كان بالنسبة إلي سخفًا ليس إلا.
هناك بعض النقاط في الرواية جيدة المعنى وتم إسقاطها على الواقع بشكل رائع، والأروع هو الوقت التي صدرت فيه.. .. كما أنه للمرة الأولى منذ فترة طويلة أقرأ ثلاثمة صفحة في جلسةٍ واحدة؛ هذا لأن الرواية مشوقة بحق وسردها جيد، لكن خيالها فقير.. القصة جيدة لكن تنفيذها سىء..
والنهاية لم تنتهي كما توقعت، لكنها جاءت أسوء من توقعي على كل حال.. تشعر أن الكاتب أفتعلها كي يجعل لها جزءًا ثانيًا، لكن لا بأس.
وأتمنى أن يكون الجزء الثاني أفضل.
May 5, 2024
من أين أبدأ
هل من دخول عالم نارنيا "المصري" ؟
أم من خوفي دخول هذا العالم وأيضا رغبتي في الدخول فيه في نفس الوقت ..
أين أعمال الفانتازيا هذه في وسط كم الهراء الذي يخرج لنا كل يوم ممن يدعون أنفسهم كتاب ومؤلفين وروائيين
خيال صرف بكل ما في الكلمه من معني .. وخيال واااسع جدا ليس له نهاية
في البداية منذ دخول خالد النفق شعرت أنني علي وشك دخول نارنيا الآن
أو دخول أرض جميله كنت اتخيلها تشبة تلك الصوره ولكن محاطه بالصحراء من كل جانب
خالد ذلك الشاب المصري الوسيم الجرئ الذي لا يخاف الخوض في المغامرات الغريبه يقرر أن ينزل سرداب فوريك فجأه بعد أن تم رفضه كثيرا من قبل والد زميلته وحبيبته
لا أعلم من أين أتته تلك الشجاعه
أولا توقعت وجود الجن والعفاريت في الموضوع "كعادة الكتاب المصريين الجدد" للاسف
لكن يظهر شئ أخر .. تظهر أرض "زيكولا"
مايحدث في زيكولا هو دليل علي خيال وذكاء الكاتب نفسه .. فكرة ممتازه هي إبتكار طريقة تعامل شعب زيكولا وحياتهم بدون المال
لكن الفكره مرعبه في نفس الوقت أنك تجد نفسك في يوم من الأيام "عليك الدور" لكي تكون أضحيه جديدة هذا العام وكلها "بضربة الحظ" والقدر
كانت فكرة رائعة إستخدام اللغه العامية واللغه الفصحي بالتبادل بين الشخصيات .. ليثبت أن هناك إختلاف علي الأقل يميز خالد عن باقي الشخصيات "الزيكولية"
صديقة يامن .. ياليت كل الأصدقاء مثل يامن في صدقه وتعاونه وإخلاصه لصديقه الذي لم يعرفه حتي منذ وقت طويل ولكن طيبة يامن وحبه لصديقة تغلبوا علي كل شئ
أسيل الطبيبة التي تعتبر من أغني الأغنياء علي أرض زيكولا .. لماذا لم تساعده بجزء مما تملك من البداية كانت وفرت علينا الكثير من المتاعب ولكن ممكن أن يرجع ذلك لعدم رغبتها في مغادرة خالد لزيكولا وتركها
لعبة زيكولا .. توترت معها كثيرا .. تلك اللعبه والأضحية الأخيره بالأفقر والمنطقة الوسطي ذكرتني كثيرا بمباريات الجوع مع فارق أنهم يضحوا بشخص واحد فقط علي أراضي زيكولا
طريقة كلام اهل زيكولا .. ملابسهم .. إسلوب حياتهم .. ادخلتني من تاني قصه من قصص "ألف ليلة وليلة"
أما بالنسبة للنهاية توترت معها كثيرا لم أكن أعرف في كل لحظه ما الذي سيحدث .. فمن مميزات تلك الرواية هو أنها غير متوقعه تماما
مع كل سطر وكل كلمة لم أكن أعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك .. وماحدث من الناس مع خالد في النهاية كانت فكره مؤثرة جدا تدل علي أنه بطل
ما كنت اتمناه فقط أن تكون بطولة خالد كامله بحيث يلغي تلك العادات الغريبه الظالمه ويقنع الحاكم وأهالي زيكولا بترك تلك الأضحيه الغير مبررة ابدا
الشخصيات التي كرهتها عن حق .. والد مني طبعا معروف السبب .. ومني نفسها لا أعلم ولكن لم أستطيع تقبلها ابدا
كان تواجد خالد في زيكولا مع اسيل ويامن أفضل كثيرا من تواجده مع مني .. شعرت في النهايه انها فارغه من الداخل تماما .. سواء مشاعر ذكاء أو غيره وربما يكون هذا سبب العرض الذي قدمه خالد لها بعد الزواج
زيكولا إدمان .. من يوجد فيها مره واحده يرجع لها مرات أخري علي الرغم من الرعب في داخلها والمعاناه الدائمة
ذكرتني زيكولا كثيرا بمصر تشابة أهلها مع أهل زيكولا في كل شئ .. أهل زيكولا يحبونها ويعشقونها علي الرغم من المشاكل والصعاب التي كانت تواجههم .. من يدخلها مره يفضل مرها علي حلو غيرها .. طيبة أ��لها الرائعه وفي نفس الوقت حبهم لنفسهم ومكسبهم أكثر من أي شئ آخر
شعرت أن من يستحق تلك النهاية هم الأغنياء .. فهم في النهاية الأغبياء يفرحون ويحتفلون بعذاب غيرهم طالما أنهم بعيد عن الأضواء ومعهم ما ينقذهم وأكثر
في النهاية أقول للكاتب .. لقد أبدعت حقا
اللغه جميله الفكره والحبكه في منتهي الروعه .. الخيال ممتاز بشكل كبير جدا .. وخالية تماما من الملل و"حشر" الكلام
أيضا من أكثر ما عجبني هو إختيار الغلاف الذي كان إختيار موفق جداااا وخصوصا في الطبعة الثانية
اتمني للكاتب التوفيق دائما .. وننتظر منه أعمال أخري كثيرة مثل أرض زيكولا وأفضل أيضا ان شاء الله
هل من دخول عالم نارنيا "المصري" ؟
أم من خوفي دخول هذا العالم وأيضا رغبتي في الدخول فيه في نفس الوقت ..
أين أعمال الفانتازيا هذه في وسط كم الهراء الذي يخرج لنا كل يوم ممن يدعون أنفسهم كتاب ومؤلفين وروائيين
خيال صرف بكل ما في الكلمه من معني .. وخيال واااسع جدا ليس له نهاية
في البداية منذ دخول خالد النفق شعرت أنني علي وشك دخول نارنيا الآن
أو دخول أرض جميله كنت اتخيلها تشبة تلك الصوره ولكن محاطه بالصحراء من كل جانب
خالد ذلك الشاب المصري الوسيم الجرئ الذي لا يخاف الخوض في المغامرات الغريبه يقرر أن ينزل سرداب فوريك فجأه بعد أن تم رفضه كثيرا من قبل والد زميلته وحبيبته
لا أعلم من أين أتته تلك الشجاعه
أولا توقعت وجود الجن والعفاريت في الموضوع "كعادة الكتاب المصريين الجدد" للاسف
لكن يظهر شئ أخر .. تظهر أرض "زيكولا"
مايحدث في زيكولا هو دليل علي خيال وذكاء الكاتب نفسه .. فكرة ممتازه هي إبتكار طريقة تعامل شعب زيكولا وحياتهم بدون المال
لكن الفكره مرعبه في نفس الوقت أنك تجد نفسك في يوم من الأيام "عليك الدور" لكي تكون أضحيه جديدة هذا العام وكلها "بضربة الحظ" والقدر
كانت فكرة رائعة إستخدام اللغه العامية واللغه الفصحي بالتبادل بين الشخصيات .. ليثبت أن هناك إختلاف علي الأقل يميز خالد عن باقي الشخصيات "الزيكولية"
صديقة يامن .. ياليت كل الأصدقاء مثل يامن في صدقه وتعاونه وإخلاصه لصديقه الذي لم يعرفه حتي منذ وقت طويل ولكن طيبة يامن وحبه لصديقة تغلبوا علي كل شئ
أسيل الطبيبة التي تعتبر من أغني الأغنياء علي أرض زيكولا .. لماذا لم تساعده بجزء مما تملك من البداية كانت وفرت علينا الكثير من المتاعب ولكن ممكن أن يرجع ذلك لعدم رغبتها في مغادرة خالد لزيكولا وتركها
لعبة زيكولا .. توترت معها كثيرا .. تلك اللعبه والأضحية الأخيره بالأفقر والمنطقة الوسطي ذكرتني كثيرا بمباريات الجوع مع فارق أنهم يضحوا بشخص واحد فقط علي أراضي زيكولا
طريقة كلام اهل زيكولا .. ملابسهم .. إسلوب حياتهم .. ادخلتني من تاني قصه من قصص "ألف ليلة وليلة"
أما بالنسبة للنهاية توترت معها كثيرا لم أكن أعرف في كل لحظه ما الذي سيحدث .. فمن مميزات تلك الرواية هو أنها غير متوقعه تماما
مع كل سطر وكل كلمة لم أكن أعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك .. وماحدث من الناس مع خالد في النهاية كانت فكره مؤثرة جدا تدل علي أنه بطل
ما كنت اتمناه فقط أن تكون بطولة خالد كامله بحيث يلغي تلك العادات الغريبه الظالمه ويقنع الحاكم وأهالي زيكولا بترك تلك الأضحيه الغير مبررة ابدا
الشخصيات التي كرهتها عن حق .. والد مني طبعا معروف السبب .. ومني نفسها لا أعلم ولكن لم أستطيع تقبلها ابدا
كان تواجد خالد في زيكولا مع اسيل ويامن أفضل كثيرا من تواجده مع مني .. شعرت في النهايه انها فارغه من الداخل تماما .. سواء مشاعر ذكاء أو غيره وربما يكون هذا سبب العرض الذي قدمه خالد لها بعد الزواج
زيكولا إدمان .. من يوجد فيها مره واحده يرجع لها مرات أخري علي الرغم من الرعب في داخلها والمعاناه الدائمة
ذكرتني زيكولا كثيرا بمصر تشابة أهلها مع أهل زيكولا في كل شئ .. أهل زيكولا يحبونها ويعشقونها علي الرغم من المشاكل والصعاب التي كانت تواجههم .. من يدخلها مره يفضل مرها علي حلو غيرها .. طيبة أ��لها الرائعه وفي نفس الوقت حبهم لنفسهم ومكسبهم أكثر من أي شئ آخر
شعرت أن من يستحق تلك النهاية هم الأغنياء .. فهم في النهاية الأغبياء يفرحون ويحتفلون بعذاب غيرهم طالما أنهم بعيد عن الأضواء ومعهم ما ينقذهم وأكثر
في النهاية أقول للكاتب .. لقد أبدعت حقا
اللغه جميله الفكره والحبكه في منتهي الروعه .. الخيال ممتاز بشكل كبير جدا .. وخالية تماما من الملل و"حشر" الكلام
أيضا من أكثر ما عجبني هو إختيار الغلاف الذي كان إختيار موفق جداااا وخصوصا في الطبعة الثانية
اتمني للكاتب التوفيق دائما .. وننتظر منه أعمال أخري كثيرة مثل أرض زيكولا وأفضل أيضا ان شاء الله
November 21, 2017
التقييم :
نجمتان ونصف .. أعجبني العمل إلى حد ما .. ولم يعجبني أيضا إلى حد ما .
عن القصة :
قصّة شاب يدخل سرداب، يفضي به هذا السرداب إلى أرض جديدة، هذه الأرض عندما تدخلها تصاب بلعنة، وهذه اللعنة تجعلك خاضعا لقوانين هذه الأرض الجديدة، وأبرز قانون من هذه القوانين هو أنّ التعامل والمعاملات لا تكون بالمال أو الذّهب أو المقايضة .. إنّما بشيء آخر مختلف .. هو وحدات الذكاء .
الآن .. بقيت لي مئة وحدة ذكاء :
إنّ التفكير في أرض زيكولا يستنزف الوحدات، والحمد لله نحن لا نفكّر كثيرا لأنّنا نملك من يفكر عنّا وهذا إن دلّ فإنّما يدلّ على تقدّمنا وتفوّقنا .. حاليا أملك مئة وحدة .. وأستطيع من خلالها أو عبرها الكتابة قليلا عن الرواية .الرواية هي أوّل عمل لهذا الكاتب على ما اعتقد .. وطبيعة الأعمال الأولى أنّها تأتي محدودة .. ناقصة نوعا ما .. تحسّ فيها أنّ الكاتب كان يملك الكثير و بإمكانه فعل الكثير ولكن هذه الأمور تأتي مع التطور التدريجي ( وهذا ما لمسته من خلال قراءة الجزء الثاني أي تطور الكاتب ) . بالإضافة إلى ذلك أحسست أنّه مشوش قليلا، فالأفكار جميلة ولكن الإخراج لم يكن بتلك الجودة المتوقعة وأعود وأقول هذه هي طبيعة الأعمال الأولى تقريبا .
الآن .. بقيت لي خمسون وحدة ذكاء :
إنّ هذا النوع من الروايات أساسه الأول وقاعدته التي يبني عليها الكاتب هيكله الروائي هو الوصف .. فالوصف هو السر الذي ينقل القارئ من الواقع إلى الخيال .. أي إن الوصف يكون قبل الأحداث وقبل كل شيء .. وأظن أن الكاتب لم يتحكم في أدوات هذا السر .. فأحسست في مواضع كثيرة بالتشوه وخاصة تناوله لمدينة زيكولا ( الأرض الجديدة ) فخرجت زيكولا مشوهة بطرقاتها وعمرانها وناسها أيضا .. كما أن الشخصيات لا تستطيع التفريق بينها لأنّ الكاتب لم يركز على بنائها .. فجاءت مموهة إلى حد كبير .
الآن .. بقيت لي عشرون وحدة ذكاء :
لا أستطيع الكتابة .. يداي ترتجفان .. لوني شاحب جدا .. ذهب جمالي ووسامتي كلها ( على أساس أنني وسيم هههه) .. ولكن سأحاول قدر استطاعتي إكمال هذه المراجعة. هنالك عبارة ردّدتها كثيرا خلال قراءتي لهذا الجزء - شعور سخيف تحس أن الفكرة عبقرية ولكن التنفيذ ضعيف - هذه الجملة اختزلت هذا الجزء أو اختزلت أفكاري وأحاسيسي وأنا أقرأ هذا الجزء .
الآن .. انهيت مخزوني من وحدات الذكاء :
أهم اكتشاف اكتشفته وأنا في هذه الحالة هو أن الحب لا يتعلق بالذكاء، وأن الذكاء هو عدو الحب الأول . لا أدري إن كان هذا الإكتشاف هو نتاج نفاذ مخزوني من الذكاء أي أكتشاف وأنا في حالة مستديمة من الغباء ؟ أم أنني غبي لأنني لم أكتشف هذا إلا عندما أصبحت غبيا ؟ .
على العموم .. رواية مقبولة بجزئها الأول وجميلة بجزئها الثاني، كما أن أهم ميزة في هذه الرواية بعد الفكرة العبقرية هو قدرة الكاتب على على خلق أحداث مشوقة على طول الرواية، وهذه الأحداث تترك القارئ مشدودا لمعرفة النهاية بأسرع وقت ممكن .
نجمتان ونصف .. أعجبني العمل إلى حد ما .. ولم يعجبني أيضا إلى حد ما .
عن القصة :
قصّة شاب يدخل سرداب، يفضي به هذا السرداب إلى أرض جديدة، هذه الأرض عندما تدخلها تصاب بلعنة، وهذه اللعنة تجعلك خاضعا لقوانين هذه الأرض الجديدة، وأبرز قانون من هذه القوانين هو أنّ التعامل والمعاملات لا تكون بالمال أو الذّهب أو المقايضة .. إنّما بشيء آخر مختلف .. هو وحدات الذكاء .
الآن .. بقيت لي مئة وحدة ذكاء :
إنّ التفكير في أرض زيكولا يستنزف الوحدات، والحمد لله نحن لا نفكّر كثيرا لأنّنا نملك من يفكر عنّا وهذا إن دلّ فإنّما يدلّ على تقدّمنا وتفوّقنا .. حاليا أملك مئة وحدة .. وأستطيع من خلالها أو عبرها الكتابة قليلا عن الرواية .الرواية هي أوّل عمل لهذا الكاتب على ما اعتقد .. وطبيعة الأعمال الأولى أنّها تأتي محدودة .. ناقصة نوعا ما .. تحسّ فيها أنّ الكاتب كان يملك الكثير و بإمكانه فعل الكثير ولكن هذه الأمور تأتي مع التطور التدريجي ( وهذا ما لمسته من خلال قراءة الجزء الثاني أي تطور الكاتب ) . بالإضافة إلى ذلك أحسست أنّه مشوش قليلا، فالأفكار جميلة ولكن الإخراج لم يكن بتلك الجودة المتوقعة وأعود وأقول هذه هي طبيعة الأعمال الأولى تقريبا .
الآن .. بقيت لي خمسون وحدة ذكاء :
إنّ هذا النوع من الروايات أساسه الأول وقاعدته التي يبني عليها الكاتب هيكله الروائي هو الوصف .. فالوصف هو السر الذي ينقل القارئ من الواقع إلى الخيال .. أي إن الوصف يكون قبل الأحداث وقبل كل شيء .. وأظن أن الكاتب لم يتحكم في أدوات هذا السر .. فأحسست في مواضع كثيرة بالتشوه وخاصة تناوله لمدينة زيكولا ( الأرض الجديدة ) فخرجت زيكولا مشوهة بطرقاتها وعمرانها وناسها أيضا .. كما أن الشخصيات لا تستطيع التفريق بينها لأنّ الكاتب لم يركز على بنائها .. فجاءت مموهة إلى حد كبير .
الآن .. بقيت لي عشرون وحدة ذكاء :
لا أستطيع الكتابة .. يداي ترتجفان .. لوني شاحب جدا .. ذهب جمالي ووسامتي كلها ( على أساس أنني وسيم هههه) .. ولكن سأحاول قدر استطاعتي إكمال هذه المراجعة. هنالك عبارة ردّدتها كثيرا خلال قراءتي لهذا الجزء - شعور سخيف تحس أن الفكرة عبقرية ولكن التنفيذ ضعيف - هذه الجملة اختزلت هذا الجزء أو اختزلت أفكاري وأحاسيسي وأنا أقرأ هذا الجزء .
الآن .. انهيت مخزوني من وحدات الذكاء :
أهم اكتشاف اكتشفته وأنا في هذه الحالة هو أن الحب لا يتعلق بالذكاء، وأن الذكاء هو عدو الحب الأول . لا أدري إن كان هذا الإكتشاف هو نتاج نفاذ مخزوني من الذكاء أي أكتشاف وأنا في حالة مستديمة من الغباء ؟ أم أنني غبي لأنني لم أكتشف هذا إلا عندما أصبحت غبيا ؟ .
على العموم .. رواية مقبولة بجزئها الأول وجميلة بجزئها الثاني، كما أن أهم ميزة في هذه الرواية بعد الفكرة العبقرية هو قدرة الكاتب على على خلق أحداث مشوقة على طول الرواية، وهذه الأحداث تترك القارئ مشدودا لمعرفة النهاية بأسرع وقت ممكن .
August 28, 2014
نجمة من أجل الخيال فقط
شعرت بأنها فيلم هندي
أميل الآن إلى اعتقاد قوي يكاد يترسخ بداخلي كيقين و هو أن الكتاب يقاس بمقدار الاقتباسات التي يمكن أن اخرج بها منه ..
هذا كتاب لم أخرج منه بأي اقتباس
إذن هو ليس مرتفع المستوى
الصياغة ليست جيدة
لا ابهار
لا تشويق
لا تأثر
لا خوف
لا حماس
لا أي شئ
فقط فكرة كان يمكن أن تكون أفضل ..
لم أحب الكتاب ..
شعرت بأنها فيلم هندي
أميل الآن إلى اعتقاد قوي يكاد يترسخ بداخلي كيقين و هو أن الكتاب يقاس بمقدار الاقتباسات التي يمكن أن اخرج بها منه ..
هذا كتاب لم أخرج منه بأي اقتباس
إذن هو ليس مرتفع المستوى
الصياغة ليست جيدة
لا ابهار
لا تشويق
لا تأثر
لا خوف
لا حماس
لا أي شئ
فقط فكرة كان يمكن أن تكون أفضل ..
لم أحب الكتاب ..
January 19, 2017
ماسبب شهرة هذه الر��اية ؟ ما سبب هذا المديح الكبير عليها ؟
اي دونت ناو ، اي دونت ناو
يعني لغة ركيكة ، قصة تحسسك انك جالس تشاهد في رسوم متحركة ايام زمان
لا والمشكلة اسوأ
يعني اول ماسمعت عنها اعتقدت انني ساقرأ عن عالم شبيه بعالم هاري بوتر
خصوصا ان العديد قالوا انهم بعد نهاية الرواية لم يستطيعوا الخروج من عالم زيكولا
ولكن براي انه عالم بدائي وبدائي جدا
الواحد يندم فعلا على تضييع وقته على روايات كهذه
اي دونت ناو ، اي دونت ناو
يعني لغة ركيكة ، قصة تحسسك انك جالس تشاهد في رسوم متحركة ايام زمان
لا والمشكلة اسوأ
يعني اول ماسمعت عنها اعتقدت انني ساقرأ عن عالم شبيه بعالم هاري بوتر
خصوصا ان العديد قالوا انهم بعد نهاية الرواية لم يستطيعوا الخروج من عالم زيكولا
ولكن براي انه عالم بدائي وبدائي جدا
الواحد يندم فعلا على تضييع وقته على روايات كهذه
February 21, 2022
انعقدت امال كثيرة على هذة الرواية و لكن للاسف احبطتنى احباط شديد , بعد سماع اراء كثيرة و تداولها كثيرا موخرا ايقنت ان هذة الرواية لها سحر خاص و لكن كل هذا تبخر بعد البداية و تبقى الامل انها تتحسن مع مرور الوقت و لكن بلا فائدة :(
ارض زيكولا حيث التعامل بوحدات الذكاء فلا مجال للعملات فى هذا العصر
رواية تحكى عن خالد الشاب الذى مثله مثل اى شاب تخرج و لكن لا يوجد فرصة لاثبات نفسه فى عمل و قصة الحب مع منى ذات الاب الديكتاتور المستعد ان يجوزها لاى احد الا خالد و استسلام خالد و ذهابة لل بهوفريك هذا النفق الذى لو يدخله احد و خرج سالما ليثبت لابو منى انه بطل و ايضا الفضول الذى يميز البشر
لاختصار الامر دافع البطل هنا تراه فى معظم الافلام فلا يوجد اى حبكة جديدة تميزها
رواية خيالية و فانتازيا تعجب حديثى القراءة فقط و فكرة جديدة و رائعة و لهذا توجد نجمة ثانية و لكن الكاتب لو يستغل خياله القوى بشكل اعمق و باثارة تجعلها مشوقة \ رواية من السهل توقع احداثها كانك فى فيلم هندى لا يوجد عنصر المفاجاة بها , من اول ما وصل البطل الى ارض زيكولا فى الصحراء ذات الاسوار العالية و التعامل بوحدات الذكاء و كان من السهل ان تشعر بكل حدث قادم و استنتاج النتيجة بسهولة و كم كنت اتمنى ان يخيب ظنى ب مفاجاة و لكن للاسف سهلة التوقع لضعفها
ما صدمنى اكثر النهاية كأن الكاتب لم ينتهى حقا من هذة الرواية و افتعل اى احداث لكتابة جزء ثانى لها اللى فى اعتقادى انها جزء واحد كفاية جدا
لا اريد ان احرق اى احداث و لكن افتعالك لجزء ثانى كان اسهل لو لم يحدث هذا الحدث الغريب فى النهاية " نهاية كل الافلام العربية القديمة " مفيش اى سبب لرجوع البطل لارض زيكولا تانى سوى ان الكاتب قرر هذا
ارجو ان اكون مخطى و حبدا فى الجزء الثانى قريبأ و اتمنى بجد انه يطلع احسن و يتطور اسلوب الكاتب و التشويق بها
ارض زيكولا حيث التعامل بوحدات الذكاء فلا مجال للعملات فى هذا العصر
رواية تحكى عن خالد الشاب الذى مثله مثل اى شاب تخرج و لكن لا يوجد فرصة لاثبات نفسه فى عمل و قصة الحب مع منى ذات الاب الديكتاتور المستعد ان يجوزها لاى احد الا خالد و استسلام خالد و ذهابة لل بهوفريك هذا النفق الذى لو يدخله احد و خرج سالما ليثبت لابو منى انه بطل و ايضا الفضول الذى يميز البشر
لاختصار الامر دافع البطل هنا تراه فى معظم الافلام فلا يوجد اى حبكة جديدة تميزها
رواية خيالية و فانتازيا تعجب حديثى القراءة فقط و فكرة جديدة و رائعة و لهذا توجد نجمة ثانية و لكن الكاتب لو يستغل خياله القوى بشكل اعمق و باثارة تجعلها مشوقة \ رواية من السهل توقع احداثها كانك فى فيلم هندى لا يوجد عنصر المفاجاة بها , من اول ما وصل البطل الى ارض زيكولا فى الصحراء ذات الاسوار العالية و التعامل بوحدات الذكاء و كان من السهل ان تشعر بكل حدث قادم و استنتاج النتيجة بسهولة و كم كنت اتمنى ان يخيب ظنى ب مفاجاة و لكن للاسف سهلة التوقع لضعفها
ما صدمنى اكثر النهاية كأن الكاتب لم ينتهى حقا من هذة الرواية و افتعل اى احداث لكتابة جزء ثانى لها اللى فى اعتقادى انها جزء واحد كفاية جدا
لا اريد ان احرق اى احداث و لكن افتعالك لجزء ثانى كان اسهل لو لم يحدث هذا الحدث الغريب فى النهاية " نهاية كل الافلام العربية القديمة " مفيش اى سبب لرجوع البطل لارض زيكولا تانى سوى ان الكاتب قرر هذا
ارجو ان اكون مخطى و حبدا فى الجزء الثانى قريبأ و اتمنى بجد انه يطلع احسن و يتطور اسلوب الكاتب و التشويق بها
August 4, 2015
الفضول
أنه الفضول يا عزيزي
ذلك الذي يدفعك إلي المجهول
يدفعك فضولك إلى السرداب , ذلك النفق المظلم الذي لم ينجو منه أحد
مدفوعاً بالحب ربما
ربما رغبة في إثبات الذات
( لازم ألاقي حاجة واحدة في حياتي أقدر أحكيها لأولادي من بعدي ,, عاوز أحس مرة واحدة أني بطل قدّام نفسي ,, إحساسي بفشلي بيقتلني )
هكذا تنطلق لا تعلم إلى أين وجهتك
إلى أن يدفعك قدرك إلى تلك الأرض التي لا تعرف عنها شيئاً
تكتشف أن قوانينها تختلف عن قوانين عالمك
وتسري عليك هذه القوانين أيضاً لكنك تنجو من هذه الأرض بأعجوبة ما
تلك الأرض
أرض زيكول��
يمتلك الكاتب خيال خصب لا حدود له
فكرة جديدة وغير مستهلكة
مُبهرة وممتعة
لكن أسلوب الكتابة في بداية الرواية كان ضعيف جداً , لكن كُرهي الشديد لترك كتاب دون استكماله
دفعني لاستكمالها
وأصبح الأسلوب أقوى مع التوغل في الأحداث
لكن النهاية لم تعجبني ولم أستسيغها
لو كان الأسلوب الأدبي أقوى لقلت أنها من أفضل ما قرأت
" لو كُنا نقيس الفقر والثراء بالذكاء , ولو كانت ثروة المرء في ذكاءه وعلمه وعمله , لاختلفت أوضاعنا وأزدهر حاضرنا ومستقبلنا :) "
أنه الفضول يا عزيزي
ذلك الذي يدفعك إلي المجهول
يدفعك فضولك إلى السرداب , ذلك النفق المظلم الذي لم ينجو منه أحد
مدفوعاً بالحب ربما
ربما رغبة في إثبات الذات
( لازم ألاقي حاجة واحدة في حياتي أقدر أحكيها لأولادي من بعدي ,, عاوز أحس مرة واحدة أني بطل قدّام نفسي ,, إحساسي بفشلي بيقتلني )
هكذا تنطلق لا تعلم إلى أين وجهتك
إلى أن يدفعك قدرك إلى تلك الأرض التي لا تعرف عنها شيئاً
تكتشف أن قوانينها تختلف عن قوانين عالمك
وتسري عليك هذه القوانين أيضاً لكنك تنجو من هذه الأرض بأعجوبة ما
تلك الأرض
أرض زيكول��
يمتلك الكاتب خيال خصب لا حدود له
فكرة جديدة وغير مستهلكة
مُبهرة وممتعة
لكن أسلوب الكتابة في بداية الرواية كان ضعيف جداً , لكن كُرهي الشديد لترك كتاب دون استكماله
دفعني لاستكمالها
وأصبح الأسلوب أقوى مع التوغل في الأحداث
لكن النهاية لم تعجبني ولم أستسيغها
لو كان الأسلوب الأدبي أقوى لقلت أنها من أفضل ما قرأت
" لو كُنا نقيس الفقر والثراء بالذكاء , ولو كانت ثروة المرء في ذكاءه وعلمه وعمله , لاختلفت أوضاعنا وأزدهر حاضرنا ومستقبلنا :) "
December 21, 2018
صدمة ما بعدها صدمة 😵
قراءة في رواية "أرض زيكولا"
بعد الكم الهائل من التهليل والمدح الذي وجدته على صفحات الفيسبوك المختلفة لرواية "أرض زيكولا"، واهتمامي بروايات الفانتازيا والخيال العلمي بشكل خاص، جعلني ذلك أنساق خلف التيار وأشتري الرواية وخليفتها "أماريتا" دون تردد، ثقة مني بحسن ذوق القراء.
لكن ما لم أكن أتوقعه أبدا هو أن تغدو هذه الرواية أسوأ ما قرأت على الإطلاق. لغة، أسلوبا وتكوينا.
بعض ما استوقفني ووجب طرحه لكل من يفكر باقتنائها أو حتى قراءتها إلكترونيا :
١. فقر شديد في القاموس اللغوي للكاتب، ما جعله أيضا يكرر الكثير من الكلمات في العديد من المواقع.
٢. ركاكة فظيعة في اللغة المستخدمة. حتى المحكية ��ن اللهجات فلها درجات ومراتب، أما الكاتب فقد اختار أقلها مستوى.
٣. أخطاء نحوية كثيرة جدا.
٤. أخطاء تدقيقية في العديد من الصفحات، جعلت مثلا المونولوج الداخلي والسرد الخارجي يتداخلا في الصفحة رقم ٢٧٥.
٥. أخطاء تعبيرية كاستخدامه "تلك" مكان "هذه" في جملته "هذا هو الحصان الذي استأجره يامن .. إنه أسرع حصان رأيته بزيكولا .. لقد أحسن يامن الاختيار تلك المرة".
٦. إستخدام كلمات كلاسيكية أو عالية المستوى بعض الأحيان، والإصرار على تكرارها كثيرا، تنفر القارئ وسط بحر من الدونية اللغوية. وحتى هي لم تسلم من الأخطاء الإملائية ك"خرت قواه"، وإصراره على "خرت" مكان "خارت"، هذا رغم إصدار الرواية في عدة طبعات كان بالإمكان تصحيحها، ليدل هذا على الاستهتار الشديد.
٧. أحداث عشوائية غير مترابطة تسوقها بعيدا كل البعد عن المنطق. وإن كانت الرواية تصنف في دائرة الخيال والفانتازيا وما وراء الطبيعة، إلا أن ذلك لا يمت لهذه كلها بصلة لا من قريب ولا من بعيد. أمثلة :
أ) يستيقظ البطل خالد من نومه بجوار البحيرة ليشاهد أحد الفتيان وهو يوشك على الغرق، فيقوم فورا بإنقاذه، وإذا بالبطلة أسيل تقف بجواره، هذا رغم أنها في اليوم السابق كانت قد سافرت بعربتها بعيدا عن مكانه الحالي، وهي نفس الشخصية التي كان قد رآها وأعجب بها في إحتفالية الأمس.
ب) أنقذ البطل خالد أحد الفتيان من المرض، وإذا بوالدة الفتى تخبره عن رجل كانت قد قابلته قبل عقدين من الزمن، وإذا به نفس الرجل الذي كان يبحث عنه خالد منذ فترة طويلة.
ج) قابل خالد فتاة ليل في إحدى المناطق، ليصدف بأنها نفس الفتاة التي قابلها في منطقة أخرى بعيدة عن هذه الحالية، وليس هذا وحسب، بل يتضح بأن لديها علم عن الكتاب الذي كان يبحث عنه طويلا وعن صاحبه ومكان تواجده أيضا.
د) بعد قراءة خالد لإحدى الرسائل، توجه إثرها مسرعا يسابق الزمن نحو مكان ما بعيد، أثناء ذلك سقطت منه الرسالة دون علمه. وبعد وصوله وكان ما كان، يظهر فجأة صديقه وبيده نفس الرسالة كان قد عثر عليها وهو في طريقه إليه.
ه) بعد عودة خالد من أرض زيكولا، اتضح لعشيقته منى بأنه لم يعد مهتما بها، وهذا بعد أن انتظرته مدة طويلة جدا كانت أخباره خلالها قد انقطعت عنها. فافترقا، وأخذته مشاغل الحياة أياما وشهورا، لكن يقرر فجأة أن يذهب لخطبتها، مصرحا لجده "إحنا هنروح للمرة الأخيرة نطلب منى .. والله أبوها وافق هنجوزها .. ولو موافقش .. هنجوزها برضو"، ليستقبلهم والدها أروع استقبال، ويحتفل بقدومهم أبهى احتفال، أما هي فالفرحة لم تسعها وكأن شيئا لم يكن. عائلة بلا ضمير أو كرامة ؟!
٨. إستخفاف شديد بعقلية القارئ. أمثلة :
أ) قام والد منى برفض خطبتها من خالد ثمان مرات، ثم وافق على خطبتها من طبيب كان قد تقدم لطلب يدها رغما عنها. حتى فقد خالد الأمل، وقرر خوض مغامرة السرداب. وفورا بعد أن دخله وانطلق في رحلته، استطاعت منى إقناع والدها بالقبول به، ولا نعلم ما حل بالطبيب.
ب) حفر العمال نفقا طويلا تحت الأرض يمتد من بيت أحد معارف صديق خالد إلى خارج سور زيكولا، لكن المرور منه لا بد أن يكون زحفا لانخفاض سقفه. فكيف تم حفره يا ترى؟
ج) وقع خالد في حفرة عميقة جدا على حد تعبير الكاتب، وأثناء سقوطه ارتطم رأسه بجدار الحفرة فينزف دما. لكن فور وصوله للقاع وقف وأخذ يجري سالكا نفقا مظلما كان بداخله، ليسقط عدة مرات ثم يقف مكملا جريه ضاحكا وكأنه البطل الخارق، وهو أبعد ما يكون عن ذلك. والمضحك المبكي أنه كان يقف أحيانا ليستريح من شدة التعب وليس من أوجاع ما ألم به، ولو لمرة واحدة حتى.
٩. سخافة طرح أسلوب المونولوج الداخلي، والإشارة إليه في كل موقف بتكراره لمصطلحات ك"قال لنفسه" و "تحدث إلى نفسه" و "حدث نفسه".
١٠. ضعف شديد بالوصف والتصوير. مثال على ذلك جملته "يزحف كأنه إحدى الزواحف"، ويقف عند ذلك.
١١. ضعف الحوار، ليشعر القارئ أحيانا بأن الشخصيات لم تتجاوز سنواتها العشر الأولى على وجه البسيطة، ولا تفقه من اللغة شيئا. هذا واستخدامه للمحكية المصرية بجانب كل ما ذكر وسيذكر جعل الحوار سخيفا.
١٢. حبكات سطحية وأحداث متوقعة على طول الرواية، ليس فيها من الإثارة والغموض من شيء. حتى محاولته جعل لغز "الرأس" حدثا رئيسيا يبني عليه عمقا للرواية فقد فشل بتحقيقه، لنكتشف أن المقصود ب"الرأس" هو "رأس السور" أي زاويته. حتى الإنتقال بين الأحداث مصطنع ليس يربطها منطق أو وظيفة، ليغرق في العشوائية والسذاجة.
١٣. نهاية محبطة.
إختصارا لكل ما ذكرته، لا تستحق هذه الرواية أبدا الضجة المفتعلة حولها، وإن كان أدبنا العربي الحديث بحاجة إلى محاولات حثيثة لخوض عالم الفانتازيا وتحريك الخيال العلمي. فهي رواية دون المستوى لا تستحق حتى النجمة الواحدة بكل أسف ⭐
قراءة في رواية "أرض زيكولا"
بعد الكم الهائل من التهليل والمدح الذي وجدته على صفحات الفيسبوك المختلفة لرواية "أرض زيكولا"، واهتمامي بروايات الفانتازيا والخيال العلمي بشكل خاص، جعلني ذلك أنساق خلف التيار وأشتري الرواية وخليفتها "أماريتا" دون تردد، ثقة مني بحسن ذوق القراء.
لكن ما لم أكن أتوقعه أبدا هو أن تغدو هذه الرواية أسوأ ما قرأت على الإطلاق. لغة، أسلوبا وتكوينا.
بعض ما استوقفني ووجب طرحه لكل من يفكر باقتنائها أو حتى قراءتها إلكترونيا :
١. فقر شديد في القاموس اللغوي للكاتب، ما جعله أيضا يكرر الكثير من الكلمات في العديد من المواقع.
٢. ركاكة فظيعة في اللغة المستخدمة. حتى المحكية ��ن اللهجات فلها درجات ومراتب، أما الكاتب فقد اختار أقلها مستوى.
٣. أخطاء نحوية كثيرة جدا.
٤. أخطاء تدقيقية في العديد من الصفحات، جعلت مثلا المونولوج الداخلي والسرد الخارجي يتداخلا في الصفحة رقم ٢٧٥.
٥. أخطاء تعبيرية كاستخدامه "تلك" مكان "هذه" في جملته "هذا هو الحصان الذي استأجره يامن .. إنه أسرع حصان رأيته بزيكولا .. لقد أحسن يامن الاختيار تلك المرة".
٦. إستخدام كلمات كلاسيكية أو عالية المستوى بعض الأحيان، والإصرار على تكرارها كثيرا، تنفر القارئ وسط بحر من الدونية اللغوية. وحتى هي لم تسلم من الأخطاء الإملائية ك"خرت قواه"، وإصراره على "خرت" مكان "خارت"، هذا رغم إصدار الرواية في عدة طبعات كان بالإمكان تصحيحها، ليدل هذا على الاستهتار الشديد.
٧. أحداث عشوائية غير مترابطة تسوقها بعيدا كل البعد عن المنطق. وإن كانت الرواية تصنف في دائرة الخيال والفانتازيا وما وراء الطبيعة، إلا أن ذلك لا يمت لهذه كلها بصلة لا من قريب ولا من بعيد. أمثلة :
أ) يستيقظ البطل خالد من نومه بجوار البحيرة ليشاهد أحد الفتيان وهو يوشك على الغرق، فيقوم فورا بإنقاذه، وإذا بالبطلة أسيل تقف بجواره، هذا رغم أنها في اليوم السابق كانت قد سافرت بعربتها بعيدا عن مكانه الحالي، وهي نفس الشخصية التي كان قد رآها وأعجب بها في إحتفالية الأمس.
ب) أنقذ البطل خالد أحد الفتيان من المرض، وإذا بوالدة الفتى تخبره عن رجل كانت قد قابلته قبل عقدين من الزمن، وإذا به نفس الرجل الذي كان يبحث عنه خالد منذ فترة طويلة.
ج) قابل خالد فتاة ليل في إحدى المناطق، ليصدف بأنها نفس الفتاة التي قابلها في منطقة أخرى بعيدة عن هذه الحالية، وليس هذا وحسب، بل يتضح بأن لديها علم عن الكتاب الذي كان يبحث عنه طويلا وعن صاحبه ومكان تواجده أيضا.
د) بعد قراءة خالد لإحدى الرسائل، توجه إثرها مسرعا يسابق الزمن نحو مكان ما بعيد، أثناء ذلك سقطت منه الرسالة دون علمه. وبعد وصوله وكان ما كان، يظهر فجأة صديقه وبيده نفس الرسالة كان قد عثر عليها وهو في طريقه إليه.
ه) بعد عودة خالد من أرض زيكولا، اتضح لعشيقته منى بأنه لم يعد مهتما بها، وهذا بعد أن انتظرته مدة طويلة جدا كانت أخباره خلالها قد انقطعت عنها. فافترقا، وأخذته مشاغل الحياة أياما وشهورا، لكن يقرر فجأة أن يذهب لخطبتها، مصرحا لجده "إحنا هنروح للمرة الأخيرة نطلب منى .. والله أبوها وافق هنجوزها .. ولو موافقش .. هنجوزها برضو"، ليستقبلهم والدها أروع استقبال، ويحتفل بقدومهم أبهى احتفال، أما هي فالفرحة لم تسعها وكأن شيئا لم يكن. عائلة بلا ضمير أو كرامة ؟!
٨. إستخفاف شديد بعقلية القارئ. أمثلة :
أ) قام والد منى برفض خطبتها من خالد ثمان مرات، ثم وافق على خطبتها من طبيب كان قد تقدم لطلب يدها رغما عنها. حتى فقد خالد الأمل، وقرر خوض مغامرة السرداب. وفورا بعد أن دخله وانطلق في رحلته، استطاعت منى إقناع والدها بالقبول به، ولا نعلم ما حل بالطبيب.
ب) حفر العمال نفقا طويلا تحت الأرض يمتد من بيت أحد معارف صديق خالد إلى خارج سور زيكولا، لكن المرور منه لا بد أن يكون زحفا لانخفاض سقفه. فكيف تم حفره يا ترى؟
ج) وقع خالد في حفرة عميقة جدا على حد تعبير الكاتب، وأثناء سقوطه ارتطم رأسه بجدار الحفرة فينزف دما. لكن فور وصوله للقاع وقف وأخذ يجري سالكا نفقا مظلما كان بداخله، ليسقط عدة مرات ثم يقف مكملا جريه ضاحكا وكأنه البطل الخارق، وهو أبعد ما يكون عن ذلك. والمضحك المبكي أنه كان يقف أحيانا ليستريح من شدة التعب وليس من أوجاع ما ألم به، ولو لمرة واحدة حتى.
٩. سخافة طرح أسلوب المونولوج الداخلي، والإشارة إليه في كل موقف بتكراره لمصطلحات ك"قال لنفسه" و "تحدث إلى نفسه" و "حدث نفسه".
١٠. ضعف شديد بالوصف والتصوير. مثال على ذلك جملته "يزحف كأنه إحدى الزواحف"، ويقف عند ذلك.
١١. ضعف الحوار، ليشعر القارئ أحيانا بأن الشخصيات لم تتجاوز سنواتها العشر الأولى على وجه البسيطة، ولا تفقه من اللغة شيئا. هذا واستخدامه للمحكية المصرية بجانب كل ما ذكر وسيذكر جعل الحوار سخيفا.
١٢. حبكات سطحية وأحداث متوقعة على طول الرواية، ليس فيها من الإثارة والغموض من شيء. حتى محاولته جعل لغز "الرأس" حدثا رئيسيا يبني عليه عمقا للرواية فقد فشل بتحقيقه، لنكتشف أن المقصود ب"الرأس" هو "رأس السور" أي زاويته. حتى الإنتقال بين الأحداث مصطنع ليس يربطها منطق أو وظيفة، ليغرق في العشوائية والسذاجة.
١٣. نهاية محبطة.
إختصارا لكل ما ذكرته، لا تستحق هذه الرواية أبدا الضجة المفتعلة حولها، وإن كان أدبنا العربي الحديث بحاجة إلى محاولات حثيثة لخوض عالم الفانتازيا وتحريك الخيال العلمي. فهي رواية دون المستوى لا تستحق حتى النجمة الواحدة بكل أسف ⭐
March 30, 2022
مرحبا بك فى أرض زيكولا
حيث ستدفع من ذكائك وستتلقى مقابل عملك وحدات ذكاء ، الغنى هو من لديه وحدات ذكاء اكثر اما اذا افلست فلن تصبح فقط غبي بل ربما تتعرض للقتل ايضا
فكرة الرواية حلوة واسلوب الكات�� نص نص لكن كونها اولى رواياته سنتغاضى قليلا عن الاسلوب وخاصة مثلا فى الحديث انه من المفترض انه شخص تعود كما تعودنا ان يتكلم باللغةالعامية لكن فى زيكولا يتحدثون بالفصحة فيبدا يخلط بين الاتنين احيانا.
لاتجد الكثير من الوصف الذى يوصل اليك شكل وتفاصيل ارض زيكولا فكان ذلك مما يقلل من جودتها
هناك بعض الاشياء التى استفزتنى مثل انك كلما فكرت كلما قل مخزون ذكائك 🙄😟 يعنى لو فكرت هيقل ذكائك وبالتالى ربما تتعرض للقتل يوم زيكولا يعنى مفروض تفضل كده مافكرش تجمع ذكاء عشان تبقى غنى ومتفكرش عشان متبقاش فقير مع ان المنطقى ان يحدث العكس على ماااعتقد 🤔
الجزء الاخير فى الرواية ايضا استفزنى قلب فيلم عربى بايخ بصراحة تعامله مع انقاذ خالد واللى حصل وقتها كان رد فعلى 😏😏و من قبله ماحدث مع أسيل ووقوع الورقة المهمة كان فكرة قديمة اوى 🤐
كان ممكن التقييم يبقى ٣ بس الجزء الاخير والنهاية كانت مستفزة
والى اللقاء مع الجزء التانى
اللى شكله خالد عجبته اللعبة وهيرجع يكمل مغامراته ونقعد ننقذه تانى مفيش ورانا غير خالد والمرادى باه ميرحش لوحده عشان الونس 😁
١٥ / ٨ / ٢٠١٩
حيث ستدفع من ذكائك وستتلقى مقابل عملك وحدات ذكاء ، الغنى هو من لديه وحدات ذكاء اكثر اما اذا افلست فلن تصبح فقط غبي بل ربما تتعرض للقتل ايضا
فكرة الرواية حلوة واسلوب الكات�� نص نص لكن كونها اولى رواياته سنتغاضى قليلا عن الاسلوب وخاصة مثلا فى الحديث انه من المفترض انه شخص تعود كما تعودنا ان يتكلم باللغةالعامية لكن فى زيكولا يتحدثون بالفصحة فيبدا يخلط بين الاتنين احيانا.
لاتجد الكثير من الوصف الذى يوصل اليك شكل وتفاصيل ارض زيكولا فكان ذلك مما يقلل من جودتها
هناك بعض الاشياء التى استفزتنى مثل انك كلما فكرت كلما قل مخزون ذكائك 🙄😟 يعنى لو فكرت هيقل ذكائك وبالتالى ربما تتعرض للقتل يوم زيكولا يعنى مفروض تفضل كده مافكرش تجمع ذكاء عشان تبقى غنى ومتفكرش عشان متبقاش فقير مع ان المنطقى ان يحدث العكس على ماااعتقد 🤔
الجزء الاخير فى الرواية ايضا استفزنى قلب فيلم عربى بايخ بصراحة تعامله مع انقاذ خالد واللى حصل وقتها كان رد فعلى 😏😏و من قبله ماحدث مع أسيل ووقوع الورقة المهمة كان فكرة قديمة اوى 🤐
كان ممكن التقييم يبقى ٣ بس الجزء الاخير والنهاية كانت مستفزة
والى اللقاء مع الجزء التانى
اللى شكله خالد عجبته اللعبة وهيرجع يكمل مغامراته ونقعد ننقذه تانى مفيش ورانا غير خالد والمرادى باه ميرحش لوحده عشان الونس 😁
١٥ / ٨ / ٢٠١٩
June 13, 2023
أن تكون أحد مواطني أرض زيكولا فهذا أمر قد يعني الكثير
أن يقدر الغني والثروة بوحدات الذكاء ... إنه لأمر شديد الخطورة
أمّا الكارثة فهي أن يتزايد الذكاء وينقص وفقاً لأفعالك وتصرفاتك
رواية بديعة وجميلة ... فكرتها مجنونة لكنها رائعة بحق
أحداث الرواية تنتزع البطل من عالمه الملئ بالمحبطات والمنغصات
لتقذف به في عالم جديد لا يعلم عنه شئ ... إلي أرض زيكولا
عالم جديد تتوالي مفاجأت هذا العالم تباعاً علي كل من البطل والقراء
فهنا يجري تقييم كل شئ بوحدات الذكاء
أفعال الحياة النمطية من أكل وشرب وشراء تلتهم من رصيدك من الذكاء
وخوف وحذر يصل الي الرعب من أن يستمر انخفاض الذكاء لتكون الأفقر ذكاء بين أهل زيكولا
حيث جري عرف زيكولا علي أن يتم ذبح الافقر في احتفال مهيب يشهده الجميع
................
هذا ما جري مع خالد حسني بدأ رحلة ظنها للهروب من المحبطات والمنغصات قد تستغرق أيام علي الأكثر
فإذا به يجد نفسه غريباً تائها في مكان لم يسمع عنه من قبل
ليكتشف أنه الآن في أرض زيكولا
رحلة شيقة يخوضها خالد يتعرف خلالها علي يامن واسيل وزياد
تتطور خلالها طموحاته وأهدافه من البحث عن البطولة او الكنوز
إلي الأمل في النجاة والهروب من أرض زيكولا
و يترك لك الشوق لقراءة الجزء التالي لمعرفة ما حدث لأسيل
رواية جميلة سعيد بضمها لمكتبتي
March 14, 2011
فى العاده اقلق من قراءه قصص الخيالية العربية ، لان معظمها لا يكون على القدر الكافى من الصياغة الجيده و المتعة فى الاحداث
و لكن هذه القصة بمجرد بدئى فيها لم ارد ان اتركها وشعرت ان كاتبها متأثر بكتابات احمد خالد توفيق فى ما مورا الطبيعة
اعجبت بالقصة و ارشحها لمحبى هذه النوعيه من القصص
و لكن هذه القصة بمجرد بدئى فيها لم ارد ان اتركها وشعرت ان كاتبها متأثر بكتابات احمد خالد توفيق فى ما مورا الطبيعة
اعجبت بالقصة و ارشحها لمحبى هذه النوعيه من القصص
August 29, 2019
بين
الفضول ذلك الذي يدفعك إلي المجهول
والإنسان عدو ما يجهل
يقف الإنسان حائرا !!
رواية عن الخيال
عن الطموح
عن المجهول
فى الوقت الذى يكتب الجميع عن الرعب والرواية
اتجه أحدهم للخيال العلمي
قد تكون البداية ضعيفة أدبيا
والنهاية تحتاج مزيدا من الإثارة
لكن العمل يستحق المدح
خيال جامح
سرد بسيط
لغة عذبة
حبكة جيدة
أعتقد أنه أفضل عمل أول لكاتب شاب
للكاتب عمرو عبدالحميد
فى انتظار العمل القادم
الفضول ذلك الذي يدفعك إلي المجهول
والإنسان عدو ما يجهل
يقف الإنسان حائرا !!
رواية عن الخيال
عن الطموح
عن المجهول
فى الوقت الذى يكتب الجميع عن الرعب والرواية
اتجه أحدهم للخيال العلمي
قد تكون البداية ضعيفة أدبيا
والنهاية تحتاج مزيدا من الإثارة
لكن العمل يستحق المدح
خيال جامح
سرد بسيط
لغة عذبة
حبكة جيدة
أعتقد أنه أفضل عمل أول لكاتب شاب
للكاتب عمرو عبدالحميد
فى انتظار العمل القادم
July 27, 2021
قصة مشوقة مع نهاية ضعيفة للأسف
November 8, 2020
ماذا لو ذهبت إلى أرض لا تتعامل بالنقود.. ولكن كُل التعاملات هُناك بوحدات الذكاء!
فأنت تأكل وتشرب وتلبس من وحدات ذكائك.. لديك مخزون من الذكاء ولكن أحذر.. إذا لم تعمل.. فبُكل بساطة ستموت!
عليك أن تكون ذكياًَ، أن تعمل بجد، أن تكون حريصاً على ألا تُذبح في يوم زيكولا حين يُذبح أفقر ��هلها.
بطل قصتنا هو "خالد حُسني" صاحب الـ28 عام خريج كلية التجارة الذي لا يعمل بمؤهله -كالعادة- ويعيش مع جده.. بطلنا يُحب "منى" زميلته بالجامعة والذي تقدم لخطبتها ثماني مرات.. ورُفض في جميعهم لهوس والد "مُنى" بأن يكون زوجها بطل!
وليُثبت لوالد "مُنى" أنه بطل، يُقرر أن يذهب بطلنا لذلك السرداب الذي يلفه الغموض والحكايات الغريبة التي منها ما يقول أن هُناك جن وعفاريت وما يقول أن في آخره كنز.. فما حقيقة كُل ذلك؟
وفي أحدى الليالي يدخل "خالد" السرداب وبعد العديد من الأخطار وتفاديها بنجاح يجد نفسه في وسط صحراء على أعتاب مدينة لها سور عالي.. مدينة سنعرف أن اسمها "زيكولا" وبمُجرد دخوله فيها.. يجد نفسه محبوساً بداخلها لمدة عام حتى يُفتح باب زيكولا مرة أخرى.. وعليه أن يعيش بقوانينها.. وإلا سيموت.. أو يعود إلى بلده مرة آخرى وهو غبي.. ولكن كيف يعود إلى بلده؟ وهو لا يعرف طريق العودة!
فيبدأ بالبحث عن ذلك الكتاب الغامض الذي يحكي سر زيكولا أملاً أن يعثر في طريق بحثه عن سر والده ووالدته وما حل بهم عندما كانوا في زيكولا..
وفي وسط التعود على قوانين تلك الأرض، يبدأ خالد بتنشأة بعض العلاقات المُميزة مثل علاقة الصداقة بـ"يامن" وعلاقة الحُب" بطبيبة زيكولا الأولى "أسيل" التي كانت لطيفة وجميلة جداً وبريئة.
رواية "أرض زيكولا" هي رواية مُغامرات وتشويق من الدرجة الأولى.. رواية من النوع الذي سيجذبك كُل خطوطها وسير أحداثها.. ستجعلك تشعر بأنك بداخل الأحداث وتتمنى العيش في ذلك العالم الذي رسمه الكاتب بدقة.. ولكنها للآسف لم تكن دقة كاملة.
فكان هُناك بعض الأشياء في هذا العالم تحتاج إلى تبرير أكثر من ذلك أو تفاصيل زائدة أو حتى وجودها في الأحداث من الأساس..
فكُنت أحب أن أرى شخصية شريرة قوية أشعر منها بالخطر وليس مُجرد قوانين الأرض الغريبة!
كُنت أحب أيضاً أن أشعر بوجود شخصية الحاكم وليس مُجرد ذكره عدد من المرات على لسان أبطالنا فقط.
لعبة الزيكولا كانت تحتاج أن تكون أكبر من ذلك وأكثر قوة وليس مُجرد لعبة قائمة على الحظ فقط..
أيضاً الطريقة التي أنقذت "خالد" في النهاية لم تكن مُبررة أبداً وكأن الكاتب ورط نفسه بها ووجد نفسه بلا حلول فأختار أحد الحلول التي ورطته أكثر..
ولكن، التجربة كانت جيدة على الرغم من الهفوات والأحداث الغير مُبررة ونقص الخبرة -لو صح التعبير- في أول أعمال الكاتب "عمرو عبد الحميد". وأعتقد أن الكاتب تجنب كُل ذلك في الجزء الثاني من رواية "أرض زيكولا" وهو "أماريتا" كما أخبرني العديد من الأصدقاء.. ولكن لنقرأ ونحكم بأنفسنا.
October 8, 2013
أدبياً ضعيفه جدا ,,..نجمه للفكرة الجديدة فقط ..سرد و نهايه سيئه
July 27, 2014
الرواية دى قرأتها بعد recommendation جاامد وأنها أفضل رواية قرأها وبالتالى أنا فعلًا كنت بقرأها وهيأة نفسيًا لذلك
اعترف أنى حبيتها جداا واستمتعت بيها جداا بس نهايتها أحبطتنى فى نفس الوقت
مدينة بتتعامل بعملة تانية غير الفلوس _فكرتنى بـ فكرة فيلم In time لما كانوا بيتعاملوا بسنين عمرهم _ بس يظل للفكرة هنا روعتها
بنتعامل بوحدات الذكاء !!
كل ما كنت أذكى كنت أغنى
لفت نظرى جملة أنه الناس في زيكولا لا يفكرون .. أحيانا عليك أن تفكر لتفخر بنفسك :)
لو كنت مكان البطل وقفت كتير قدام النقطة دى .. كنت هعيش فى زيكولا وخاصة أنى واثق أنه منى اتجوزت وانى حبيت أسيل .. بس افتكرت جدى .. عرفت انى لازم ارجع اطمن عليه واطمنه .. وبعدها هرجع تانى
السؤال اللى سبته للأخر الرواية كنت هغير فيها ايه .. لو فى حاجة انقصت من تقييمى للرواية هيبقى النهاية
هقولك طول أحداث القصة من بعد ما رجع من المنطقة الشمالية وفقد 650 وحدة وكان أكتر مما يتحمل .. وبعدها قراره السريع فى المنطقة الغربية أنه يضحى ب 500 وحدة تانيين ويتبقاله 100 بسس يعيش بيهم !!
امتى أسيل تساعده ؟! .. فضل الأمر فى نظرى فين حبها .. هى من أغنياء زيكولا .. ليه متضحيش وهى عماله تمسح على رأسه وخايفة عليه متهديش ليه مش بقول كتير بس 200 كانوا كافيين ينقذوه من حتى انحدار صحته ده !!
ولما اختارته لزيكولا مشوفتهاش أخطأت بس كنت شايفة أنها لسسه لحد الحظة دى تقدر تساعده ..
حتى هو شفته غبى أوىى أنه يضحى بكل اللى عنده عشان يرجع بسرعة . بس بعدين لمارجعت لنقطة جده ده كان المبرر الوحيد للى بيعمله
لما راحتله السجن وطلبت منها طلبها عرفت وقتها أنها هتنقذه .. عارف فكرة أنك لسه رافض الفكرة دى .. أنها اتخلت عن زيكولا عشانه .. اتخلت عن حياتها وغناها ومكانتها عشانه بس فى النهاية من غير ما تقضيها معاه
حبيت تضحية يامن عشان صاحبه وإياد .. حبيت تضحية أسيل لكن كنت شايفة لو جت بدرى شوية كانت حاجات كتير اختلفت
مقتنعتش بالنهاية .. برجوعه ببساطة لمصر .. فى كل لحظة وهو ماشى فى سرداب فوريك كنت منتظرة ياخد الطريق تانى للشرق ويرجع لأسيل
مش هقولك ايه ذنب منى .. هى متستاهلش بس أنا معشتش كنى عشان اعرف ظروفها .. أنا عشت كخالد .. أنا حبيت منى وأسيل .. بس لو بتسألنى حبيت مين أكتر ببساطة هقولك كلمة واحدة .. لما ابقى فى مكان واحد مع منى ومجرد أشوف أسيل اشرد بذهنى كده يبقى أنا بحبها .. ولما يبقى ناوى ارجع فى شهر العسل للمكان اللى جمعنى بيها أرض زيكولا .. يبقى انتهينا دى الإجابة اللى رفضت اعترف بيها
المشهد اللى كل منهما بيجرى على حصانه لبلده تخيلته .. ويمكن عشان كده ده كان السبب الرئيسى فى أنها مكانتش النهاية اللى هختارها أبدا
بسسسس كده :D :D
اعترف أنى حبيتها جداا واستمتعت بيها جداا بس نهايتها أحبطتنى فى نفس الوقت
مدينة بتتعامل بعملة تانية غير الفلوس _فكرتنى بـ فكرة فيلم In time لما كانوا بيتعاملوا بسنين عمرهم _ بس يظل للفكرة هنا روعتها
بنتعامل بوحدات الذكاء !!
كل ما كنت أذكى كنت أغنى
لفت نظرى جملة أنه الناس في زيكولا لا يفكرون .. أحيانا عليك أن تفكر لتفخر بنفسك :)
لو كنت مكان البطل وقفت كتير قدام النقطة دى .. كنت هعيش فى زيكولا وخاصة أنى واثق أنه منى اتجوزت وانى حبيت أسيل .. بس افتكرت جدى .. عرفت انى لازم ارجع اطمن عليه واطمنه .. وبعدها هرجع تانى
السؤال اللى سبته للأخر الرواية كنت هغير فيها ايه .. لو فى حاجة انقصت من تقييمى للرواية هيبقى النهاية
هقولك طول أحداث القصة من بعد ما رجع من المنطقة الشمالية وفقد 650 وحدة وكان أكتر مما يتحمل .. وبعدها قراره السريع فى المنطقة الغربية أنه يضحى ب 500 وحدة تانيين ويتبقاله 100 بسس يعيش بيهم !!
امتى أسيل تساعده ؟! .. فضل الأمر فى نظرى فين حبها .. هى من أغنياء زيكولا .. ليه متضحيش وهى عماله تمسح على رأسه وخايفة عليه متهديش ليه مش بقول كتير بس 200 كانوا كافيين ينقذوه من حتى انحدار صحته ده !!
ولما اختارته لزيكولا مشوفتهاش أخطأت بس كنت شايفة أنها لسسه لحد الحظة دى تقدر تساعده ..
حتى هو شفته غبى أوىى أنه يضحى بكل اللى عنده عشان يرجع بسرعة . بس بعدين لمارجعت لنقطة جده ده كان المبرر الوحيد للى بيعمله
لما راحتله السجن وطلبت منها طلبها عرفت وقتها أنها هتنقذه .. عارف فكرة أنك لسه رافض الفكرة دى .. أنها اتخلت عن زيكولا عشانه .. اتخلت عن حياتها وغناها ومكانتها عشانه بس فى النهاية من غير ما تقضيها معاه
حبيت تضحية يامن عشان صاحبه وإياد .. حبيت تضحية أسيل لكن كنت شايفة لو جت بدرى شوية كانت حاجات كتير اختلفت
مقتنعتش بالنهاية .. برجوعه ببساطة لمصر .. فى كل لحظة وهو ماشى فى سرداب فوريك كنت منتظرة ياخد الطريق تانى للشرق ويرجع لأسيل
مش هقولك ايه ذنب منى .. هى متستاهلش بس أنا معشتش كنى عشان اعرف ظروفها .. أنا عشت كخالد .. أنا حبيت منى وأسيل .. بس لو بتسألنى حبيت مين أكتر ببساطة هقولك كلمة واحدة .. لما ابقى فى مكان واحد مع منى ومجرد أشوف أسيل اشرد بذهنى كده يبقى أنا بحبها .. ولما يبقى ناوى ارجع فى شهر العسل للمكان اللى جمعنى بيها أرض زيكولا .. يبقى انتهينا دى الإجابة اللى رفضت اعترف بيها
المشهد اللى كل منهما بيجرى على حصانه لبلده تخيلته .. ويمكن عشان كده ده كان السبب الرئيسى فى أنها مكانتش النهاية اللى هختارها أبدا
بسسسس كده :D :D
November 20, 2017
1.5*
فكرة حلوة متل ماتخيلتها قبل ما اقرأ بس ما طلعت متل ما تخيلتها
ماكان يامن وأسيل يدوه 50 وحدة ذكاء كل واحد، قبل ما يتفحص ويخلصوونا😩😩😩
فكرة حلوة متل ماتخيلتها قبل ما اقرأ بس ما طلعت متل ما تخيلتها
ماكان يامن وأسيل يدوه 50 وحدة ذكاء كل واحد، قبل ما يتفحص ويخلصوونا😩😩😩
July 28, 2014
من أجمل ما قرأت
كتاب فى منتهى الخيال والجمال
عشت فيه وحسيت بكل الاحداث رغم ان اللغة بسيطة جدا
بجد مكنتش عايزاه يخلص وانا بقراه
عجبتنى أوى أسيل وتضحيتها
ويامن واخلاصه لخالد
وان هما فى زيكولا بيستخدموا تقريبا الذكاء فى كل حاجة
الا التفكير !
وأسلوب الكاتب يشد جداا وممتع
عمرى ما تخيلت ان يكون فيه كتاب عربى خيال بالجمال دا
الكتاب دا أجمل من كتب كتير اتحطت خدت جوايز
نفسى يكون فى جزء تانى للكتاب
او يكون فيه كتب تانية منه بس نفس النوعية وبالجمال دا
يستحق اكتر من 5 نجوم
كتاب فى منتهى الخيال والجمال
عشت فيه وحسيت بكل الاحداث رغم ان اللغة بسيطة جدا
بجد مكنتش عايزاه يخلص وانا بقراه
عجبتنى أوى أسيل وتضحيتها
ويامن واخلاصه لخالد
وان هما فى زيكولا بيستخدموا تقريبا الذكاء فى كل حاجة
الا التفكير !
وأسلوب الكاتب يشد جداا وممتع
عمرى ما تخيلت ان يكون فيه كتاب عربى خيال بالجمال دا
الكتاب دا أجمل من كتب كتير اتحطت خدت جوايز
نفسى يكون فى جزء تانى للكتاب
او يكون فيه كتب تانية منه بس نفس النوعية وبالجمال دا
يستحق اكتر من 5 نجوم
April 25, 2017
I never thought I'd like this book. The fact that I added it to my TBR list was already just for the curious intriguing name and nothing more. I had tons and tons of other books that I'm dying to read but I absolutely have no idea how I ended up opening it,out of +300 other books.
The first thing I noticed was the switch from Arabic dialect to Egyptian dialect and I thought, "Oh Lord! I won't understand a single thing snd I'll hate it". I didn't. I did make some efforts to understand the dialogs but it wouldn't've made sense if it wasn't in Egyptian dialect. I only understood that once I got more into the story.
The more I got into it, in the first 30 pages, the more I wanted to just close the book and sleep. Not because it was annoying or it was going too slow, quite the opposite, but because I didn't like Khaled at all and my enjoyment plays 89% of my ratings and whether I finish or drop a book. He was just not the kind of characters whom I'd fall in love with - at first. Thank God Assil was there. She was just amazing, loving, smart, thoughtful, caring, she was a good friend, a good doctor and she was not selfish at all! But the curiosity of the title was kicking me. What does "زيكولا" has to do in the book and where is it? Until it came. And I couldn't stop. I just couldn't! The writer made it such a fun journey to read it and for someone who started reading this book by accident and with no previous thoughts about it, I can say that I quite enjoyed it! It made me happy, anxious, afraid (hella) and angry it also made me cry, laugh and almost scream at some points. This is the kind of book that I adore - the ones that makes you feel a lot of things. I also couldn't figure what comes next that easily, and for that, CHAPEAU, dear writer!
I omitted two stars because of the end. It wasn't disappointing but I didn't like it that much. Also, it lacked of description, not only of places but also of faces and expressions. I didn't take in consideration some questions that KEEP get in my mind until I read اماريتا because I may find the answers.
I highly recommend this simple yet creative book. It is full of strong friendships, love, boundaries, lessons, hope and crazy adventures. I'm really excited to read اماريتا, the 2nd volume!
UPDATE:
I finished أماريتا and I really liked it. My unanswered questions in the first volume were mostly answered in the 2nd volume. The writer made a great job. I highly recommend this short series.
The first thing I noticed was the switch from Arabic dialect to Egyptian dialect and I thought, "Oh Lord! I won't understand a single thing snd I'll hate it". I didn't. I did make some efforts to understand the dialogs but it wouldn't've made sense if it wasn't in Egyptian dialect. I only understood that once I got more into the story.
The more I got into it, in the first 30 pages, the more I wanted to just close the book and sleep. Not because it was annoying or it was going too slow, quite the opposite, but because I didn't like Khaled at all and my enjoyment plays 89% of my ratings and whether I finish or drop a book. He was just not the kind of characters whom I'd fall in love with - at first. Thank God Assil was there. She was just amazing, loving, smart, thoughtful, caring, she was a good friend, a good doctor and she was not selfish at all! But the curiosity of the title was kicking me. What does "زيكولا" has to do in the book and where is it? Until it came. And I couldn't stop. I just couldn't! The writer made it such a fun journey to read it and for someone who started reading this book by accident and with no previous thoughts about it, I can say that I quite enjoyed it! It made me happy, anxious, afraid (hella) and angry it also made me cry, laugh and almost scream at some points. This is the kind of book that I adore - the ones that makes you feel a lot of things. I also couldn't figure what comes next that easily, and for that, CHAPEAU, dear writer!
I omitted two stars because of the end. It wasn't disappointing but I didn't like it that much. Also, it lacked of description, not only of places but also of faces and expressions. I didn't take in consideration some questions that KEEP get in my mind until I read اماريتا because I may find the answers.
I highly recommend this simple yet creative book. It is full of strong friendships, love, boundaries, lessons, hope and crazy adventures. I'm really excited to read اماريتا, the 2nd volume!
UPDATE:
I finished أماريتا and I really liked it. My unanswered questions in the first volume were mostly answered in the 2nd volume. The writer made a great job. I highly recommend this short series.
May 10, 2013
وعودة مرة اخرى لايام المجد القديم واساطير ما وراء الطبيعة ... كم عشقت هذا الكتاب اوي بقااااا ♥♥
August 24, 2017
حسنًا يا سيد عمرو ..
كانت لي رحلة جيدة مع عملك، ولكن التعليق سيكون قاسيًا بعض الشيء؛ فقد قرأتها في وقت بدا فيه كل شيء على نحو ممل، كما كانت روايتك.
نعم، وهذا ما تُمليه على الرحلة قوانين زيكولا، وهذا ما يجب أن نكون عليه. ولكن، كما كانت لزيكولا مميزات وعيوب، فنحن كذلك، وعالمنا كذلك. هناك يذبح المرء لأنه فقير، أعني لأنه غبي، أما هنا، فأشدنا ذكاء وعبقرية يُعدم على مرمى البصر، إن لم تقُده الحال هنا للانتحار.
قرأت أرض زيكولا أثناء قراءتي لكتاب علمي لـ جورج جونسون، ورواية هندية لـ سلمان رشدي. والحق أقول، كنت أقرأها كلما وصلت إلى حد من التفكير في هذين الكتابين يكون معه رأسي على وشك الانفجار، فكانت الأولى المهدّيء. هنا، علي أن أقول أن من يقرأ لروائي كالسيد سلمان ويحاول مقارنة أحد أعماله بهذا العمل مثلًا أو ما يشابهه إنما هو مغفل.
لنُرتّب الأمر إذًا :
لو كان المؤلف على أرض زيكولا لامتلك وحدات من الذكاء تضاهي وحدات أسيل، وأنا هنا لا أجامل إطلاقًا. كوني أفضّل الخيال على الواقع، علي الاعتراف بأن فكرته ليست جميلة فقط، ولكنها مثمرة - ولكن ...
ولكن ما من قالب أدبي في الأمر أيها المؤلف! لا ينبغي أن تظهر فكرة جميلة كفكرتك على هيئة سرد ممل لا طائل من ورائه، طبعًا بالإضافة إلى أن اللغة فقيرة على نحو ملحوظ.
هل كنّا لنحقق أهدافنا إن كنا سنذبح في حال لم نتقدم نحوها سنويًّا؟
الذبح دافعًا، هنا فكرة قاسية، ولكنها جيدة، وراقتني إلى حد جعلني أطرق علم النفس ومقارنة أمور كالثواب والعقاب بما هو هنا، في الرحلة، أعني في الرواية.
لدي صديق يبدو ضيقه على نحو ملحوظ عندما يسألني عن حالي فأجيب إجابة مختصرة.
" أنتِ قارئة وتعلمين كيف لقاريء أن يهتم بالتفاصيل! بالتفصيل أرجوكِ "
سيد عمرو، أنت كاتب وتعلم كيف لقاريء أن يهتم بالتفاصيل؛ التفاصيل يا رجل! هنالك كتاب يتحدثون عن أدق التفاصيل خلال مئات الصفحات في حين تكون أعمالهم رائعة، بل مذهلة! لم تختصر وتركض خلال الأحداث؟ لا يهم أن تكون الأحداث مزدحمة بقدر ما يهم أن تتطرق إلى كل شيء، داخل النفس وخارجها، وبالتفصيل، كذا أرى.
هاك شيء يجعلني أستشيط غضبًا ..
كُتبت الرواية، وتمت مراجعتها، ثم تدقيقها لغويًا، ثم تم التنسيق الداخلي لها، ثم يخرج عمل يعج بالأخطاء اللغوية، وأما عن أكثر ما يضايق ها هنا /
- "أسيل" علم مؤنث. ترى ما الذي يعنيه هذا؟ يعني أنه من الحماقة أن تُكتب "أسيلًا"، أما "خالد"، فالعكس. نرجو التركيز هنا.
- "إنّ" تنصب المبتدأ وترفع الخبر، أما "ليس" فالعكس.
- " جنديان أقوياء "
( بذمتك انت مقتنع؟! ) .. ها هنا قواعد جديدة يا سادة، تجعل من الموصوف مثنى بينما الوصف جمع!
هاك بعض الأمثلة.
أمرٌ آخر لا أقصد به كشف ما بالرواية، ولكن عليكم أن تعلموا ...
خالد شاب مسلم، وحبيبته مسلمة، لا يراها إلا بالعباءة والحجاب، ثم يدخل بطلنا زيكولا ليسمح لطبيبتها باحتضانه، ثم يشرب الخمر (كانت هذه زلة لن أركز على أمرها)، ثم يسمح لها بتقبيله، ثم يدعو قائلًا : "ساعدني يا رب."
* فلتساعدني أيضًا يا رب! *
إذن، يا سيد عمرو، أظن أن مستقبلك الأدبي مزدهر في حال ركّزت قليلًا.
نرجو لك التوفيق.
كانت لي رحلة جيدة مع عملك، ولكن التعليق سيكون قاسيًا بعض الشيء؛ فقد قرأتها في وقت بدا فيه كل شيء على نحو ممل، كما كانت روايتك.
ليست للنقود أية أهمية
نعم، وهذا ما تُمليه على الرحلة قوانين زيكولا، وهذا ما يجب أن نكون عليه. ولكن، كما كانت لزيكولا مميزات وعيوب، فنحن كذلك، وعالمنا كذلك. هناك يذبح المرء لأنه فقير، أعني لأنه غبي، أما هنا، فأشدنا ذكاء وعبقرية يُعدم على مرمى البصر، إن لم تقُده الحال هنا للانتحار.
قرأت أرض زيكولا أثناء قراءتي لكتاب علمي لـ جورج جونسون، ورواية هندية لـ سلمان رشدي. والحق أقول، كنت أقرأها كلما وصلت إلى حد من التفكير في هذين الكتابين يكون معه رأسي على وشك الانفجار، فكانت الأولى المهدّيء. هنا، علي أن أقول أن من يقرأ لروائي كالسيد سلمان ويحاول مقارنة أحد أعماله بهذا العمل مثلًا أو ما يشابهه إنما هو مغفل.
لنُرتّب الأمر إذًا :
لو كان المؤلف على أرض زيكولا لامتلك وحدات من الذكاء تضاهي وحدات أسيل، وأنا هنا لا أجامل إطلاقًا. كوني أفضّل الخيال على الواقع، علي الاعتراف بأن فكرته ليست جميلة فقط، ولكنها مثمرة - ولكن ...
ولكن ما من قالب أدبي في الأمر أيها المؤلف! لا ينبغي أن تظهر فكرة جميلة كفكرتك على هيئة سرد ممل لا طائل من ورائه، طبعًا بالإضافة إلى أن اللغة فقيرة على نحو ملحوظ.
هل كنّا لنحقق أهدافنا إن كنا سنذبح في حال لم نتقدم نحوها سنويًّا؟
الذبح دافعًا، هنا فكرة قاسية، ولكنها جيدة، وراقتني إلى حد جعلني أطرق علم النفس ومقارنة أمور كالثواب والعقاب بما هو هنا، في الرحلة، أعني في الرواية.
لدي صديق يبدو ضيقه على نحو ملحوظ عندما يسألني عن حالي فأجيب إجابة مختصرة.
" أنتِ قارئة وتعلمين كيف لقاريء أن يهتم بالتفاصيل! بالتفصيل أرجوكِ "
سيد عمرو، أنت كاتب وتعلم كيف لقاريء أن يهتم بالتفاصيل؛ التفاصيل يا رجل! هنالك كتاب يتحدثون عن أدق التفاصيل خلال مئات الصفحات في حين تكون أعمالهم رائعة، بل مذهلة! لم تختصر وتركض خلال الأحداث؟ لا يهم أن تكون الأحداث مزدحمة بقدر ما يهم أن تتطرق إلى كل شيء، داخل النفس وخارجها، وبالتفصيل، كذا أرى.
هاك شيء يجعلني أستشيط غضبًا ..
كُتبت الرواية، وتمت مراجعتها، ثم تدقيقها لغويًا، ثم تم التنسيق الداخلي لها، ثم يخرج عمل يعج بالأخطاء اللغوية، وأما عن أكثر ما يضايق ها هنا /
- "أسيل" علم مؤنث. ترى ما الذي يعنيه هذا؟ يعني أنه من الحماقة أن تُكتب "أسيلًا"، أما "خالد"، فالعكس. نرجو التركيز هنا.
- "إنّ" تنصب المبتدأ وترفع الخبر، أما "ليس" فالعكس.
- " جنديان أقوياء "
( بذمتك انت مقتنع؟! ) .. ها هنا قواعد جديدة يا سادة، تجعل من الموصوف مثنى بينما الوصف جمع!
هاك بعض الأمثلة.
أمرٌ آخر لا أقصد به كشف ما بالرواية، ولكن عليكم أن تعلموا ...
خالد شاب مسلم، وحبيبته مسلمة، لا يراها إلا بالعباءة والحجاب، ثم يدخل بطلنا زيكولا ليسمح لطبيبتها باحتضانه، ثم يشرب الخمر (كانت هذه زلة لن أركز على أمرها)، ثم يسمح لها بتقبيله، ثم يدعو قائلًا : "ساعدني يا رب."
* فلتساعدني أيضًا يا رب! *
إذن، يا سيد عمرو، أظن أن مستقبلك الأدبي مزدهر في حال ركّزت قليلًا.
نرجو لك التوفيق.
April 5, 2017
ما هذا الهراء؟!!!!
الفكرة جيدة ولكن الاسلوب والحبكة والسرد سيء جدا جدا جدا
الفكرة جيدة ولكن الاسلوب والحبكة والسرد سيء جدا جدا جدا
September 10, 2023
"سرداب فوريك"
هو السرداب الأكثر غموضا في قرية خالد بالمنصورة، سرداب كثرت عليه الأقاويل بأن من يدخله لا يرجع منه،"ده إذا دخله أصلا"، أحاديث الأجداد عن هذا السرداب العجيب كانت جمة حتي،
.إنتاب خالد الجنون
خالد شاب حديث التخرج، مقبل علي الزواج من حبيبته مني و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و يقع خالد تحت سخرية والدها و تقليله منه و رفضه زوجا لإبنته حتي يشعر خالد
.باليأس و يبدأ بالبحث عن ما يثبت أنه جدير بها و أنه بطل قصة حياته
يبدأ بخوض مغامرة الدخول الي السرداب، بالسؤال عنه، ثم زيارته و من ثم يتفاجئ بأنه ليس
.مجرد سرداب بل هو بمثابة بوابة، تنقلك لعالم موازي، عالم آخر من العوالم المتعددة
نتعرف سويا علي العالم الآخر الذي إكتشفه خالد، هي مدينة متقدمه و عامرة بالسكان تحيطها أسوار محاطه بصحراء تخيلتها واحة و لكن علي نحو أوسع أو شئ ما، المهم أن اسوار تلك المدينة تفتح مرة واحدة من كل سنة و هو في يوم زيكولا الأهم أن بطلنا الهمام خالد من شدة فضوله قد دخل المدينة في ذلك اليوم فهل سيستطيع الخروج؟؟
"يوم زيكولا"
!!هو يوم التضحية بالأفقر-بالمفلس-باللي علي الحديده و لكن -لحظة- ما عملة أولئك القوم
!!إنهم يتعاملون بوحدات ذكاء، يعني ذالك أن الأفقر هو الأغبي و بالتالي الأضعف
أعلم أنكم تتعاملون بوحدات الذكاء، وأن الذكاء عملتكم و لكن حان الوقت لتستخدموه مرة
.واحدة بحياتكم إستخدموه كي تعيشوا، إستخدموه كي تفخروا بأنفسكم
هو السرداب الأكثر غموضا في قرية خالد بالمنصورة، سرداب كثرت عليه الأقاويل بأن من يدخله لا يرجع منه،"ده إذا دخله أصلا"، أحاديث الأجداد عن هذا السرداب العجيب كانت جمة حتي،
.إنتاب خالد الجنون
خالد شاب حديث التخرج، مقبل علي الزواج من حبيبته مني و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و يقع خالد تحت سخرية والدها و تقليله منه و رفضه زوجا لإبنته حتي يشعر خالد
.باليأس و يبدأ بالبحث عن ما يثبت أنه جدير بها و أنه بطل قصة حياته
يبدأ بخوض مغامرة الدخول الي السرداب، بالسؤال عنه، ثم زيارته و من ثم يتفاجئ بأنه ليس
.مجرد سرداب بل هو بمثابة بوابة، تنقلك لعالم موازي، عالم آخر من العوالم المتعددة
نتعرف سويا علي العالم الآخر الذي إكتشفه خالد، هي مدينة متقدمه و عامرة بالسكان تحيطها أسوار محاطه بصحراء تخيلتها واحة و لكن علي نحو أوسع أو شئ ما، المهم أن اسوار تلك المدينة تفتح مرة واحدة من كل سنة و هو في يوم زيكولا الأهم أن بطلنا الهمام خالد من شدة فضوله قد دخل المدينة في ذلك اليوم فهل سيستطيع الخروج؟؟
"يوم زيكولا"
!!هو يوم التضحية بالأفقر-بالمفلس-باللي علي الحديده و لكن -لحظة- ما عملة أولئك القوم
!!إنهم يتعاملون بوحدات ذكاء، يعني ذالك أن الأفقر هو الأغبي و بالتالي الأضعف
أعلم أنكم تتعاملون بوحدات الذكاء، وأن الذكاء عملتكم و لكن حان الوقت لتستخدموه مرة
.واحدة بحياتكم إستخدموه كي تعيشوا، إستخدموه كي تفخروا بأنفسكم
January 13, 2016
فكرة الرواية جميلة وجديدة
تحكى عن شاب اراد الزواج من فتاه احبها ... ولكن بعد رفض والدها ثمانى مرات لانه ليس مميز.!
قرر ان يخوض مغامرة جديدة ..
ان يدخل الي سرداب فوريك
الذي يأخذه الي أرض زيكولا ..
هي أرض ليس التعامل فيها بالمال
و انما بوحدات الذكاء ..
فالغني فيها هو الأذكى
والفقير فيها هو الأغبى أو بالأدق الأقل وحدات ذكاء
و الذي يُذبح فى احتفال يُقام كل عام
..
استمتعت بكل دقيقة قضيتها وانا أقرأها
عنصر التشويق جعلها تنتهي سريعا
:)
.........
21/4/2015
قريتها للمرة التانية
رغم انى عارفه الاحداث الا انى استمعت بيها جدا :))) ❤
منتظرة الجزء الثاني بفارغ الصبر
January 13, 2016
قرأت هذه الرواية بعد
recommendation
والذى كانت صاحبته قد قرأتها هى أيضا بعد
another recommendation
ولقد أعادت لى هذه الرواية ذكريات مؤمن فى مغامراته للبحث عن الجواهر
أولا أعجبتنى الفكرة المختلفة الجديدة وكيف أن الناس لا يفكرون كى لا يضيع منهم ذكاؤهم
وكان لافتا للنظر أن أسيل برغم ذكائها العالى جدا فإنها لم تتيسر للتفكير الذى تيسر له خالد
وربما كان السبب فى مجئ خالد من عالم آخر لا يخشى فيه من التفكير بينما أسيل والآخرون قد تعودوا على عدم التفكير
ولهذه الفكرة المبتكرة فقد استحقت الرواية نجمة
أما النجمة الثانية فهى لتسلسل الأحداث فطوال مدة قرائتى لها لم يزورنى الملل برغم أننى أنهيتها فى أقل من يوم واحد على جلستين اثنتين
لقد تجنب الكاتب الشرح المطول لكثير من التفاصيل المملة بل جعل الأشياء يأتى ذكرها فى القصة مرة بعد مرة
فمثلا لم يسبق بوصف أرض زيكولا كاملا بل جعل القارئ يستكشف مع بطل القصة جزءا جزءا منه كل على حدة
والنجمة الثالثة التى اختتمت بها تقييمي للكتاب فهى لأننى liked it
وما منعنى من زيادة النجوم هو اللغة العامية التى لا أشجعها بتاتا فى الكتابات رغم إننى متيقنة من مهاجمة الكثيرين لى
بالإضافة أيضا لبعض النقاط التى تبين إهمال الكاتب فى بعض الأحيان
كالذى حدث عندما يسأل خالد عن العمل هل هو حرام
فلا يفهمه صديقه برغم أن صديقه يتحدث الفصحى
فيفسر خالد بأن حرام يعنى : مش كويس
وهنا يفهم الصديق !!
أما بالنسبة إلى اللمسة العاطفية والرومانسية التى أضافها الكاتب على روايته فأجدها ضعيفة جدا
فإن خالد يحب منى ويراها حب عمره الوحيد وحين تنبأه بزواجها يذهب لزيكولا وينساها تماما وكأنها لم توجد فى حياته بل حتى لا يبدى أسى أو حزنا عليها
وإن كان قلبه قد مال إلى أسيل فإن وجود منى به يفرض ويحتم تردده فى البداية بينهما ويتجدد حزنه على منى أو بسببها
لكن لا يحدث ذلك ولا يتذكر خالد أنه كانت له حبيبة تقدم لزواجها 8 مرات إلا بعد شهور من العمل !!
عامة فكما قلت أن اللمسة العاطفية ضعيفة جدا وكان أجدر بالكاتب أن يغير نهايات مصائر بعض الشخصيات فإن ذلك كان ليضفى أفضلية متميزة على روايته
وعذرًا للإطالة :)
August 9, 2018
الموضوع محير وأحمد خالد توفيق قال مره "فن الرواية مرواغ" وفعلاً الروايات اللى بتكون مشهورة دايما للاسف بتدي القارئ انطباع انه داخل على عمل عظيم وبعدين يفاجئ انه عمل مش على نفس مستوى الشهرة اللى أخدها
أرض زيكولا عالم غير عالمنا وأرض غير أرضنا فكرتها كلها تتمحور عن ذكائك انه هو رأس مالك الوحيد وأغلي سلاح عندك،، في بداية الرواية اتشديت للاحداث لكن في النص التانى منها حسيت انها بصراحة تحولت لعمل سطحي جدا حتى نهايتها بالنسبه ليا مستفزة
فكرت كتير معرفتش اقيمها بكام نجمه لأنها حيرتنى، لكن هى تستحق نجمتين بس.
أرض زيكولا عالم غير عالمنا وأرض غير أرضنا فكرتها كلها تتمحور عن ذكائك انه هو رأس مالك الوحيد وأغلي سلاح عندك،، في بداية الرواية اتشديت للاحداث لكن في النص التانى منها حسيت انها بصراحة تحولت لعمل سطحي جدا حتى نهايتها بالنسبه ليا مستفزة
فكرت كتير معرفتش اقيمها بكام نجمه لأنها حيرتنى، لكن هى تستحق نجمتين بس.
February 7, 2018
فكرة مميزة وجديدة لم يوظفها الكاتب بالشكل الذي تستحقه
وذلك بركاكة الأسلوب واستخدام اللهجة المحكية وعدم وضوح الهدف من الرواية
فمع مرور الصفحات ضعُف حماسي للأحداث إلى أن تلاشى في منتصفها فأغلقت الكتاب وقلت تمت
وذلك بركاكة الأسلوب واستخدام اللهجة المحكية وعدم وضوح الهدف من الرواية
فمع مرور الصفحات ضعُف حماسي للأحداث إلى أن تلاشى في منتصفها فأغلقت الكتاب وقلت تمت
January 23, 2019
بعد تجربتي مع كتاب 1919 تجنبت أن يتم خداعي هذه المرة ولم أقم بشراء هذا الكتاب. ليس لأنه سئ ولكنه -دعني أسهب قليلا بأنني أكره كلمة "رواية" لأنها تدل علي قصة قد تكون مسلية ولكنها ليست مفيدة في العموم، علي عكس كلمة كتاب التي تدل علي الفوائد التي قد تستفيدها من صفحات الكتاب في النهاية-
عودة إلي النص:
هذه رواية.. حقيقة لم أستفد شيئا ولكنها في بعض الأحيان كانت مسلية حتي أنهيت أول 100 صفحة وبعدها أصبحت فيلم هندي مريب.
ما هي زيكولا؟ ما و السرداب؟ وكيف كان السرداب مخيف ومظلم وفي الوقت ذاته كان سطحي الوصف إلي هذه الدرجة؟
الكاتب لا يستوعب المعمار جيدا وهذا شئ سهل الإستيعاب من أول سطرين في وصف السرداب. والصحراء شعرت بأنها صغيرة الحجم، وليست متوحشة إلي هذه الدرجة بل شعرت أيضا بأن الكاتب يستخدم تقنية CGI كتابية ليقوم ب��هام القارئ بالأحداث.
وصف المدينة إكتفي بأن لها أبواب ضخمة وكفي؟؟ لا أعرف لماذا مر في ذهني أسواق شوارع شانجهاي للحظة.
بحيرة.. بداخل مدينة.. بداخل الصحراء؟؟ لا تخرج قبل أن تقول سبحان الله.
عزيزي الكاتب.. لا يوجد "منحدر" يصعد إلي أعلي.
الشخصيات:
خالد الشخصية الرئيسية كما يبدو ساذجا.. ومندفعا.. ويسعي إلي هدف. ولكن كما الملاحظ في معظم الأدب المصري المعاصر أنه لا يتطور، يمر بالتغيرات ولكنه لا يتغير؟ يتعرف علي أشخاص جدد ولكن لا تتعقد العلاقات. الموضوع بالنسبة له كانت مغامرة
أسيل.. طبيبة القرية، التي من المفترض بأنها حكيمة، ولكن كل قرارتها مندفعة أيضا وبدون دافع واضح، وعلي عكس الجميع تقرر الخروج عن المألوف، تريد التًغير ولكن ليس بعد.. تم رسمها برعونة فقط لتخدم المشهد.
الحبكة:
هنا جاءت الحبكة مغايرة للأحداث، لا تتعلق بالعلاقات والإنعطافات في حياة الأشخاص بلبسبب قرارات متسرعة بدون تخطيط مسبق وبدافع هش.
دعني أريك.. خالد قرر النزول إلي السرداب لأنه بحاجة إلي مغامرة.. الجد لم يمنع خالد لأنه رأه مثل أبي خالد "تلمع المغامرة في عينيه".. والد خالد الذي فقد حياته هو وزوجته بداخل السرداب وبهذه البساطة ترك خالد؟؟ حبيبة خالد التي بدونها سوف تسير القصة تماما وكأن شيئا لم يحدث.. شعرت دائما من خلال الحبكة بأن الكاتب دائما ما كان يتب وكأن علي عجل لإنهاء شيئا ما آخر..ويكأنه يكتب تحت الضغط.. كأنه يكتب لملأ الصفحات ليس إلا.
اللغة جاءت ركيكة إلي أبعد الحدود . شعرت بأن أحمد مراد سيظهر في أخر الرواية قائلا "يلعن ديكك يابا" أو أن الحميع كانوا صوتا لنفس الشخص. عزيزي الكاتب يرجي مراعاة أن لكل شخية صوت يخصها يعبر عنها وهناك تَيمة الكلمات التي حتي بدون أن أنظر لمن القائل سوف أعرفه علي الفور.
وكيف بحق السماء يتكلم خالد بكل هذا القدر مع نفسه؟؟ هلي هو مختل؟؟ هل هو يعاني من الشيزوفرينيا؟؟ هل هي حرارة الصحراء؟؟ هل هو إحدي شخصيات عالم سمسم؟؟
ويرجي الشرح لماذا وكيف تنتقل وحدات الذكاء بين أهل زيكولا؟؟ لماذا هم وحدهم دون غيرهم؟؟ وكيف ينموا ذكاء الفرد ولا تزال قرارته وتصرفاته ولغته لا تتغير؟؟
عزيزي الكاتب.. معدل الذكاء يتناسب طرديا مع تصرفات الأشخاص وكذلك معدل الغباء.
في الأخير هي محاولة ليست سيئة لإبراز إمكانيات كتابية لدي المؤلف وكما قلت هي بمثابة رواية ليست سيئة.
عودة إلي النص:
هذه رواية.. حقيقة لم أستفد شيئا ولكنها في بعض الأحيان كانت مسلية حتي أنهيت أول 100 صفحة وبعدها أصبحت فيلم هندي مريب.
ما هي زيكولا؟ ما و السرداب؟ وكيف كان السرداب مخيف ومظلم وفي الوقت ذاته كان سطحي الوصف إلي هذه الدرجة؟
الكاتب لا يستوعب المعمار جيدا وهذا شئ سهل الإستيعاب من أول سطرين في وصف السرداب. والصحراء شعرت بأنها صغيرة الحجم، وليست متوحشة إلي هذه الدرجة بل شعرت أيضا بأن الكاتب يستخدم تقنية CGI كتابية ليقوم ب��هام القارئ بالأحداث.
وصف المدينة إكتفي بأن لها أبواب ضخمة وكفي؟؟ لا أعرف لماذا مر في ذهني أسواق شوارع شانجهاي للحظة.
بحيرة.. بداخل مدينة.. بداخل الصحراء؟؟ لا تخرج قبل أن تقول سبحان الله.
عزيزي الكاتب.. لا يوجد "منحدر" يصعد إلي أعلي.
الشخصيات:
خالد الشخصية الرئيسية كما يبدو ساذجا.. ومندفعا.. ويسعي إلي هدف. ولكن كما الملاحظ في معظم الأدب المصري المعاصر أنه لا يتطور، يمر بالتغيرات ولكنه لا يتغير؟ يتعرف علي أشخاص جدد ولكن لا تتعقد العلاقات. الموضوع بالنسبة له كانت مغامرة
أسيل.. طبيبة القرية، التي من المفترض بأنها حكيمة، ولكن كل قرارتها مندفعة أيضا وبدون دافع واضح، وعلي عكس الجميع تقرر الخروج عن المألوف، تريد التًغير ولكن ليس بعد.. تم رسمها برعونة فقط لتخدم المشهد.
الحبكة:
هنا جاءت الحبكة مغايرة للأحداث، لا تتعلق بالعلاقات والإنعطافات في حياة الأشخاص بلبسبب قرارات متسرعة بدون تخطيط مسبق وبدافع هش.
دعني أريك.. خالد قرر النزول إلي السرداب لأنه بحاجة إلي مغامرة.. الجد لم يمنع خالد لأنه رأه مثل أبي خالد "تلمع المغامرة في عينيه".. والد خالد الذي فقد حياته هو وزوجته بداخل السرداب وبهذه البساطة ترك خالد؟؟ حبيبة خالد التي بدونها سوف تسير القصة تماما وكأن شيئا لم يحدث.. شعرت دائما من خلال الحبكة بأن الكاتب دائما ما كان يتب وكأن علي عجل لإنهاء شيئا ما آخر..ويكأنه يكتب تحت الضغط.. كأنه يكتب لملأ الصفحات ليس إلا.
اللغة جاءت ركيكة إلي أبعد الحدود . شعرت بأن أحمد مراد سيظهر في أخر الرواية قائلا "يلعن ديكك يابا" أو أن الحميع كانوا صوتا لنفس الشخص. عزيزي الكاتب يرجي مراعاة أن لكل شخية صوت يخصها يعبر عنها وهناك تَيمة الكلمات التي حتي بدون أن أنظر لمن القائل سوف أعرفه علي الفور.
وكيف بحق السماء يتكلم خالد بكل هذا القدر مع نفسه؟؟ هلي هو مختل؟؟ هل هو يعاني من الشيزوفرينيا؟؟ هل هي حرارة الصحراء؟؟ هل هو إحدي شخصيات عالم سمسم؟؟
ويرجي الشرح لماذا وكيف تنتقل وحدات الذكاء بين أهل زيكولا؟؟ لماذا هم وحدهم دون غيرهم؟؟ وكيف ينموا ذكاء الفرد ولا تزال قرارته وتصرفاته ولغته لا تتغير؟؟
عزيزي الكاتب.. معدل الذكاء يتناسب طرديا مع تصرفات الأشخاص وكذلك معدل الغباء.
في الأخير هي محاولة ليست سيئة لإبراز إمكانيات كتابية لدي المؤلف وكما قلت هي بمثابة رواية ليست سيئة.
Displaying 1 - 30 of 4,278 reviews