19 Ara 2024 - «المرْأَة إذَا أَحْسَنْت مُعَاشَرَة بَعْلِهَا؛ كَانَ ذَلِكَ مُوجبًا لِرِضَاء اللَّه -عَزَّ وَجَلَّ- وَإِكْرَامِه لَهَا، مِنْ غَيْرِ أَنْ تَعْمَلَ مَا يَخْتَصُّ بِالرِّجَال. وَلَيْسَ عَلَىٰ الْمَرْأَةِ بَعْدَ حَقِّ اللَّهِ وَرَسُولهُ -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَوْجَب عَلَيهَا مِنْ حَقِّ الزَّوْجِ». [ الفَتاوى الْكُبْرَى لابن تيمية رحمه اللّٰه ١٤٥/٣ ]