إنها بضع ساعات في يوم ما... ما الذي يمكن أن يحدث؟؟.. الآن يمر الوقت ولا ندري أي شيء عنه... فجأة نجد الساعة تشير إلى الخامسة... ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا... إذا ماذا يمكن أن يحدث في رواية .. تتحدث عن بضع ساعات؟؟!! سؤال سألته لنفسي.. وحتى الآن لم أجد إجابة عنه.. فلماذا لا نبحث عن الإجابة معًا؟
محمد صادق ,روائي مصري من مواليد 1987 صدرت روايته الأولي " طه الغريب " في عام 2010 ,ثم " بضع ساعات في يوم ما " عام 2012 , و في عام 2014 صدرت روايته الثالثة " هيبتا " التي احتلت قوائم الأكثر مبيعا منذ صدورها كما سيتم تحويلها لفيلم سينمائي , و في عام 2015 صدرت روايته الرابعة " #انستا_حياة "
تنويه: الألفاظ تالية الذكر لا تمت لي بصلة؛ هي من وحي خيال الكاتب و أنقلها فقط لإيضاح مقصدي.
-- نكتة أبيحة: -- (واحدة من إياهم،أنجبت، فأطلقت على ابنها اسم(بهيج دي مكتوبة عادي كده! و مطلوب مني إنّي أضحك! لا يا راااااااجل نكتة أبيحة كمان قالتها "ريم" اللي صاحبها طول الرواية بينده لها باسم "رامي" رغم إنّه زي ما قال لها بها ما بها من مظاهر الأنوثة اللي أي راجل يحبها.. المهم يعني: دودة وقعت في طبق مكرونة (اسباجيتي) ، فصاحت مندهشة ( يا لفرحتي... سكس جماعي!!) ضحك هذه المرة بشدة... فضحكت معه! أنا: مين ابن المرة اللي يضحك على نكتة بنت كلب زي دي؟!
إسفاف ينقل بقبح عندما ذكر ما قرأته "يسرا" و هي تتأمل أخبار الناس على "الفيسبوك" ( أحمد العاصي) أخذ اختبار ( وضعك الجنسي المفضل) و كانت النتيجة ( وضعية الكلب). يعني أنا حاشر كلام سافل كتير و ماسك نفسي بالعافية إنّه ميطلعش ، ايه القرف ده!
و القصة التانية بتاعة اللي بيجرّب رقم يتصل عليه و البنت عادي ترد كده ، و بعدها بدقيقة تتمدد في السرير و تتكلم بكل ارتياح كلام جنسي مع شخص لا تعرفه!
قرفٌ مقيم و مأتمٌ دائم على حال الكتابة الأدبية الرائجة في مصر،طوبى للناجين من هذا السرطان المستشري في أوصال مجتمع القراءة!
" و دوت خلفه و هو ينهض سبع رسائل تقريبًا تقول الكلمة نفسها: --tyt اعذروني.. أنا جاهل يا جماعة في دنيا اختصارات العالم الافتراضي... يعني ايه تيت؟! عرفنا دلوقتي من التعليقات معناها
نصيحة بقى دي شوية اختصارات نذاكرهم كويس عشان الروايات القادمة اللي فيها اختصارات مشابهة: tyt = take your time brb = be right back nvm = never mind ty= thank you lol = laughing out loud tc = take care IMFAO = IN MY FU**NG ARROGANT OPINION
هو أنت صحيح يا محمد يا صادق راجل محترم على أرض الواقع و متواضع و مهذّب و انبسطت إنّي اتصورت معاك في معرض الكتاب ؛ لكن صراحةً ما تكتبه أقرب ما يكون لقاذورات أدبية ينبغي طردها سريعًا بأن يتقيأ أحدنا عمدًا لينجوَ بنفسه قبل أن تُفسد بدنه! لا سبيل و لا وقت لانتظار أن تخرج سالمة كباقي المواد الغذائية عبر فتحة الشرج!! منّك لله يا شيخ!
واحد فيكم يسألني سؤال إزّاي الروايات دي بتنجح؟ أقوله تعالى و أٌقول لك إزّاي : بُص يا سيدي .. إنتَ تجيب شخصيات كتير، و تعمل لكل واحدة قصة هبلة كده متجيش حدود 20 صفحة، و بعدين تقطع بقى من قصّة و تلضم في التانية ، و و من التانية على التالتة ، و بعدين ترجع للأولى تاني ، فالقارئ يحس إن فيه عمق كده و جهد مبذول من سيادتك، و إنّك كاتب فاجر، و شوف لك كده كام فيلم أجنبي، على كام فيلم هندي، و حط لك نهاية غير تقليدية كده، و اوعى تحط أحداث منطقية، المنطق ده حاجة بنت كلب كئيبة بتاعة الناس اللي بتحب تتفزلك، و إحنا قراءنا بينبهروا بأقل حاجة، مفيش وقت للفزلكة، و شغل إنّك تفصل من شخصية تدخل على الي بعدها هيبهر اللي بيقرأ و هيتوهم مقدرة رهيبة عندك على التشويق ، هتزغزغ مخيلاتهم الأدبية اللي هي شبه فاضية و دي أفضل طريقة غير شرعية تحصل بيها على قرّاء غير شرعيين بس كده يا سيدي!
المقدمة في حد ذاتها دخلة مقدم برنامج أو محاضر تنمية بشرية بيحاول يبان لطيف، دخلة واحد بيقولك: اتلحلح كده و ما تقعدش ساكت، إنتَ ليك دور بطولة معانا في الرواية، معجبتنيش.
في الإهداء كتب الكاتب أنه يهدي الرواية لشهداء ثورة يناير مع إنه قال إن الرواية غير وطنية الصراحة مش عارف ايه علاقة الرواية بالثورة أو الشهداء و ما دام ملهاش علاقة يبقى الإهداء في أولها باطل.. ملوش لازمة بس لو الشهداء قاموا من رقدتهم و قرأوا الرواية كانوا سبّولك يا محمد و أسقطوا الثورة قبل ما تبدأ عشان ما يشوفوش الإهداء ده حسّيته إهداء استهلاكي الغرض منه إسباغ روح الوطنية على عمل ملوش علاقة بأي ثورة!
"ما زالت مرارتي تحتمل المزيد!" هذا ما تثبتُه الأيام لي يومًا بعد يوم!
أنا مش مؤمن بوظيفة المراجع اللغوي، و شايف إن من الواجب على الكاتب إنّه يفهم النحو و يحبه، و يصحح لنفسه، و قرأت "هيبتا" و كان بها ما بها من أخطاء رغم وجود مراجع لغوي، المراجعة اللغوية في الرواية دي كانت ل"محمد كشك" : الصراحة إنتَ تعبت يا محمد في المراجعة .. أنا متأكد من كده لكن وقعت منك كام حاجة كده
ص30: و هي تكمل و عينيها تتألقان ص46: ذلك الشاب الطيب الذي انتظر ليخبرها أنه يحبها منذ أن كانوا أطفالًا ص60: فأخبره أبيه ص114: تبكي الرجل الذي كان ظهرها و أبيها ص117: أريد أن أقابل أبيك ص133: كي أحميكي ص134: شردت عينيها لحظات ص154: رفعت عيناها المليئتان بالدموع
باختصار يا جماعة: الرواية دي من نوعية الروايات اللي هتشدك للقراءة لو كنت لسه في بداية السكّة و مش عارف تبدأ منين، من نوعية الروايات اللي لو اتعملت فيلم شبابي ..هيكسّر الدنيا.... إنمّا إنّك تقرأها كعمل أدبي أو حتى كعمل منشور ورقيًا فهذا شيءٌ لا يُطاق!
تتصارع الكلمات داخلي فلا أعرف كيف أخرجها أتمنى أن أجيد اخراج بعض مما يعتمل داخلي
لقد كانت عندي تلك الرواية وأنظر لها بشوق لكي أقرأها لأني أشعر أنها ستكون رواية جيدة
ماان فتحت أول صفحة حتى شعرت بأنها مشوقة للغاية ولقد جذبتني فعلا
وكانت ستأخذ مني نجوما عديدة
لكن
مع الأسف
شعرت مرة أخرى بذلك الوباء الذي أصاب الكثير من الكتاب حتى أصبح من الصعب العثور على رواية انسانية تراعي انسانيتنا
هنا في هذه الرواية كان من الممكن أن أراعي أن الكاتب يريد أن يخرج حياة الشباب بواقعيتها إلا أنها خرجت بمحور واقعية أخرى يريد بعض صانعي الأفكار أن يتم اقناعنا بوجودها فعلا وأنها أصبحت واقعا
فيقرأ الشباب ويغرس في عقلهم الباطن أن هذا الواقع إذا لماذا يستنكرون بعض التصرفات ، هكذا البشر ! عليهم أن يعترفوا بأفعالهم المشينة ومن لا يفعلها متاحة له منذ الآن لأن الكثيرون يفعلوها فما الغريب في ذلك
إذا طريقة جعل الشيء الذي تستبعده النفس كفطرة شيء عاديا جدا ومن يوميات التفكير بين الناس وبالتالي تزداد الفكرة استقرارا في عقول الجميع بدلا من أن نضعها في مكانها الصحيح ، نضعها في المكان الذي نريد أن نتجه اليه ونقول أن ذلك هو الواقع
نربط بين فعل حيواني مشين = بالسعادة والتحليق فوق السحاب وبأن هذا أفضل شعور في الحياة يمكن الاحساس به !
فبدلا من أن تخجل الفتاة من فعلتها ينقلب الأمر لعمل انساني مؤثر وتكون هي في منتهى السعادة لما قامت به
حتى أن هذه الفعلة لا يمكن أن تحقق كل تلك السعادة لأنها مخالفة للفطرة تماما التي لا تشبع ولا تستقر ولا تشعر بالسعادة الكاملة إلا في علاقة سليمة بين اثنين
ما الهدف من ايصال فكرة السعادة وربطها بفعل سخيف ثم بمعنى انساني مؤثر
لماذا إذا قمنا بمناقشة فكرة معينة في رواية نذهب إلى محور واحد ونعرضه بطريقة مخالفة للفطرة
إننا لو فهمنا ديننا بحقيقته وفهمنا منهج الله الحقيقي في الكون لن نكون تائهين في هذا التناقض والبعد عن الانسانية والفطرة والرقي
مع الأسف هناك دعاية خبيثة لأفكار معينة تتسلل في الأفكار دون الشعور بها لكي تغير المفاهيم وتقلب كل الأمور وتجعل الصح خطأ والخطأ صح والشيء المستقذر شيئا عاديا ليصبح كذلك مع الوقت
ولكي يكون الأمر مخفيا حتى لا يتم الشعور به نضعه في قالب جميل ولا مانع من بعض المباديء حتى لا نستنكر الأمر كليا
وهناك من يقصد ذلك فيكون هو من الصانعين وهناك من يتبع ذلك التيار فيكون من المنقادين حتى دون أن يشعروا
لكن ما أنا متأكدة منه هو أن هناك فطرة ما لدى كل مننا بالتأكيد تتعكر كلما بعدنا عن الحق
هناك من يعيش بها وهناك من يتأثر بالاتجاه الآخر فيفقد الشعور تدريجيا بسبب قوة خباثة الأساليب الأخرى ، وهناك من أمات تلك الفطرة داخله فأصبح يستمتع بما يفعل
هي عبارة عن قصص لمجموعة ناس مايعرفوش بعض و حصلت في نفس التوقيت ،ده الرابط بينهم.. الرواية شدتني مع ان مكانش في عقده واضحة تشدني من صفحة لصفحة كده..كل رواية لها عقدة منفصلة عن التانية بس في حاجة فيها شدتني اكتر من وضوح العقدة او تتبعي ليها مش قادرة امسكها لحد دلوقتي.. مع كرهي للقصص القصيرة العربية عامة الا فيما ندر،فان محمد صادق ضحك عليا و قراني قصص قصيرة مكتوب عليها رواية:(....مش زعلانه طبعا لانها تجربة لذيذه..جريئة في بعض الاماكن بس (جريئة على استحياء).. اتمنى المزيد من محمد صادق و اتمنى انه يفك شوية و بلاش الجرءة الي على استحياء دي(مقصدش في المشاهد الجنسية هه) و هو عارف قصدي يفك في انهي مواضع في الرواية...مستنية و\روايته الجايه جدا جدا :)
ده شعار الرواية :) بضع ساعت فى يوم ما ! أى يوم عادى وكام ساعة بيمروا عادى ممكن بدون ملاحظة ؛ بس لو دققت هتلاقي كم كبير جدا من المشاعر الإنسانية المختلفة ؛ هتلاقى مواقف تغير من حياة انسان للنقيض فى لحظة ؛ هتلاقى إجابة لسؤال محيرك ؛ أو هيحطك -أصلا- فى تساؤل كبير (لو أنا فى نفس الموقف ده هأتصرف ازاى؟ ) بس كدة
بضع ساعات فى يوم ما ...بلا أى تحذلق فى اسم الرواية وبلا أى وعود براقة فيما ستقرؤه ! لتقرأ وتكتشف الفخ اللى حطتك فيه ؛ انك مش هتسيبها غير لما تخلص قراءتها وانها هتجبرك على الاندماج فيها ومع أبطالها
قصة أمل وقفت معرفناش أنتهت على إيه .. الظاهر الورق خلص وأوستاظ محمد بيكتبها :3
قصة ياسين وسارة خيالية أوفر ومتبهرش نملة ..
قصة يسرا والمجهول تفوق قصة ياسين خيال وأفورة .. وأنا كقارئة خيالي واسع قولت يمكن المكالمة بتاعت الإنتحار دي كانت بالإتفاق مع صاحبه عشان يخلع ومتكلمهوش تاني :D
حسناً إنها ليست رواية.. ولكنها فعلاً بضع ساعات في يوماً ما. تدور أحداث الرواية في وقت زمني حوالي 8 أو 9 ساعات من الساعة الثانية عشر مُنتصف ليل يوماً ما.. حتى الساعة الثامنة أو بعدها قليلاً. الرواية -كما سماها كاتبها- رغم أن عدد صفحاتها قليل ستقرأها فعلاً في بضع ساعات ولكن بها 8 خطوط أحداث! ولكني شعرت أن بعضهم دخيل على الرواية أو ما يُريد الكاتب إيصاله من الرواية. ولنتكلم عن الخطوط بالتفصيل:
(1) ياسين الذي ينزل من بيته ليشتري بعض السجائر فيجد في طريقه فتاة تائهة وبطريقة ما يجد نفسه معها في سيارتها لإيصالها لوجهتها. تتعطل بهم السيارة على طريق السويس الساعة الثانية صباحاً. وتعلم سارة أن والدها توفي. وتقوم سيارة بدهس ياسين. وهي نفس السيارة التي ستصل بسارة إلى والدها. ويتمكن ياسين أن يصل إلى سارة. وتبدأ بينهم علاقة ما. وتنتهي قصتنا. كما ترى ستجد مُبالغات وأحداث غير موزونة وغير منطقية.. ولعل خط الأحداث هذا به أكثر المُبالغات من وجهة نظري.
(2) إذا كان الخط رقم (1) هو أكثر الأحداث مُبالغة.. فهذا الخط هو أكثر الخطوط أستفزازاً رغم أن به بعض الأشياء الجيدة والنهاية المآسأوية. يُسرا الذي يُريد خطيبها أن يُلزمها بالحجاب ولكن هي لا تُريد ذلك وتشعر أن في ذلك تقييد لحُريتها.. ولكن لا بأس من مكالمة جنسية مع شخص غريب! وبالعكس رآت في ذلك حُريتها! منطق غريب وعجيب.. أكثر ما أعجبني شخصية ذلك المجهول والطريقة المرسوم بها.
(3) تلك كانت أكثر قصة منطقية وأحداثها جيدة ونهايتها جيدة أيضاً رغم عدم إيضاح الكاتب بها ولكن من المُمكن أن تستشفها. أمل وخطيبها محمد.. وتبدأ الأحداث بشجار بينهما لأن محمد يشك فيها ولا يعرف أين كانت خطيبته في اليوم السابق وهي تُخبره بأنها كانت تُحضر له هدية عيد ميلاده.. ولكنه لم يصدقها. تتقدم الأحداث ونعرف أن أمل كانت مع خطيبها السابق والذي تركها في يوم فرحها "أيمن". عندما عرف محمد عن أيمن توجه إلى بيته وقال له أيمن أنه حدثت تجاوزات في فترة الخطوبة وهو كلام غير صحيح. ولكن محمد كان يعلم ذلك. ثم النهاية الجيدة للقصة. أفضل قصة من وجهة نظري.
(4) أحمد العاصي وهم اسم على مسمى فعلاً! وصديقته "ريم" الذي يراها كصديقه وليست كفتاة وحتى أنه يُسميها "رامي".. الخط مُستفز في بعض الأحداث ولكن يُمكن القول أنه يملك بعض الواقعية.. رُبما النهاية أفتعلت لتكون نهاية جيدة.. ولكنها نوعاً ما أعجبتني.
(5) أحمد السيد وسلمى.. أحمد لا يُريد الأرتباط بـ"سلمى" لأنه في نظر نفسه فاشل ويخاف أن يظلمها معه رغم أنها تحبه حتى أنه تظاهر بأنه خطب ليجعلها تكرهه.. ولكنها لم تفعل.. أيضاً النهاية كانت جيدة ومفتوحة نوعاً ما.. فمصيرهم غير مُحدد بعد.
(6) إسلام الحُسيني كاتب ينشر مقالاته على الفيسبوك.. بدأ بمقالة تُبين حُبه لمصر ولكن لم يراها أحد أو تظاهروا أن المقالة غير موجودة من الأساس.. ولكنه عندما كتب قصة قصيرة واسماها "عن عاهرتي" هاجمهم الناس وكيف يكتب ذلك الاسفاف؟! ورغم أن القصة واضحة وأي كفيف يُمكنه معرفة ما يقصد بها ولكنه هوجم على هذه القصة التي تحتوي على اسفاف! والموضوع وصل إلى شجار بين العرب! بها بعض المُبالغات أيضاً.
(7) ثاني أفضل الخطوط.. "أمينة" التي رأت صفحة مُسيئة لـ"الله" -عز وجل- فكان رد فعلها أنها تُريد أن تُغلق هذه الصفحة.. طوال عُمرها كانت مُسالمة.. لا تُريد أفتعال المشاكل.. وتمشي بجانب الحائط.. حتى أنفجرت مرة واحدة.. فلا تعلم متى وجدت نفسها تُهاجم الحكومة وتدعوا لمُظاهرات وثورات! ولكن هكذا وجدت عمها الذي يعمل في الداخلية يُكلمها ويُهددها وينصحها بأن تبتعد عن هذا الطريق وهي لا تعلم متى وجدت نفسها في هذا الطريق أساساً ولكنها تُريد أكمال الطريق بعد أن عبرت أكثر من مُنتصفه وأنفجرت.. ولكن عمها منعها من أكمال الطريق.
(8) لا أعلم ما سبب وجود هذا الخط ولكن لا بأس فباسم عبد الرحمن.. أخرس.. مثلي ومثلك.
ختاماً.. الفكرة التي يُريد الكاتب إيصالها ببساطة أن بضع ساعات في أي يوم قد تؤثر فيك وحتى تُغير حياتك.. بالتأكيد الطريقة سطحية للغاية بل طرحها جاء مُستفز في بعض الحالات وجيد في حالتين أو ثلاثة. هذا العمل هو ثاني عمل في الترتيب الزمني لروايات محمد صادق.. ويبدو أن كان ينوي على إقحام الجنس عنوة في بعض الأحداث مُنذ البدايات ولكن من المُمكن أعتبار حالة هذه الرواية مُبررة بعض الشئ ولكنها غير منطقية في الأحداث على الأطلاق. رغم أن الفكرة جيدة.. ولكني سأنسى هذه الرواية في بضع دقائق.
الكاتب محمد صادق من الكُتاب الشباب اللّي بحترمهم جداً لأنه ذكي عارف لغة الشباب وفاهمهم وفاهم مشاكلهم وعارف إيه بيجذبهم والدليل رواية هيبتا اللّي جذبت عدد كبير من شريحة الشباب اللّي ملهمش في القراية أصلاً
نيجي للرواية هي مش قريبة من الرواية أوي هي عبارة عن مجموعة قصص لشباب ، كلّ منهم بتواجه مشكلة
عجبتني قصة أمنية عبّرت عن كبت الشباب ومحاولتهم للثورة على نفسهم قبل ما يكون على مجتمعهم وقصة البنت اللي خطيبها كان بيفرض عليها الحجاب وحب الرجالة عموماً لفرض السيطرة وبس مش من باب الحلال والحرام وقصة عاصي وحبيبته رامي :D
في المجمل القصص لذيذة لكن نفس مشكلتي مع هيبتا القصص مش واقعية ورومانسيتها Over :3 أنا أهو بعتبر نفسي شخصية رومانسية لدرجة غبية حسيت إن الكاتب أكتر مني بمراحل بس على فكرة مش هي دي الرومانسية ، ومش هي دي القصص اللي تشدنا القصص دي في مجتمعنا الشرقي المسلم لو حصلت هيتقال على البنت مُتساهلة والولد أهبل :3 قدموا لنا قصص ممكن نحس إنها بتحصل على أرض الواقع
اللغة بسيطة ، لكن مش قوية
وصف الشخصيات محتاج يكون أقوى من كدا ، محتاجة أتخيلهم من وصف صانعهم مش من رأيي الخاص من طريقة كلامهم
الحوار ، زي ما قولت في رواية (طه الغريب ) كان يفضل لو كان عامي روح الدعابة اللي في كتابات محمد صادق هتوصل أصدق لو بالعامي لأني شايفة اللغة بسيطة زي ما قولت قبل كدا يبقى نلجأ للحوار العامي أحسن :)
القصص نهايتها كانت متنوعة ما بين صادمة وسعيدة وجميلة
الرواية ككل وكعمل من بدايات الكاتب جيدة بعض النقط بس والملاحظات والقصص لو تناقش مشاكلنا بشكل أعمق هتكون ملهاش حل يعني أنت قدمت المشكلة بس ، اشتغل عليها أكتر !
قضيت ساعتين حلوين مع الرواية وقفلت بابتسامة من الواسعة اللي بيبان فيها الثنان دي :D
كدا خلصت روايات الكاتب قريت هيبتا طه الغريب بضع ساعات في يوم ما
الرواية أشبه بقطعة سكر تذوب في فمك دون أن تشعر، تبدأ فيها فتجذبك كثقب أسود وتبتلعك ولا تشعر سوى حينما تنتهي منها.. أشبه ما تكون بحلقة أجنبية مشوقة تفاجأ على حين غرة أنها انتهت.. أسلوب تقسيم الرواية لساعات بحيث نرى ما يحدث للأبطال في كل ساعة تمر عليهم رائع جدًا.. الشخصيات المتناولة كانت موفقة، كل منها يمثل خيطًا معينًا - كروايات علاء الأسواني - وبأسلوب تقطيع مثير، بحيث حينما ينتهي مشهد معين بموقف غير مكتمل أو مفاجأة أو اكتشاف، يرغب المرء فعلاً في طوي الصفحات بسرعة ليستكمل ما حدث.. الشخصيات كانت غريبة وبعضها شاذ عن المألوف، وإن كانت كلها منطقية.. مجموعة شباب يجمعهم النت، كل منهم له قصة معينة، دوافع معينة ورغبات معينة، وفي بضع الساعات تلك سيكتشفون أنفسهم أكثر، سيدخل أشخاص إلى حياتهم وسيخرج أشخاص.. الرواية انتهت بسرعة وكنت أتمنى لو تكون بضعف هذا الحجم لأستمتع معها أكثر..
دي ايه؟ يعني إنت شايفها رواية؟؟ ده مجرد خيالات شاب هايج وضعها في غلاف واحد. مفيش أي صلة بين الشخصيات ، مفيش أي معنى لأي رواية. أنا قرأت هيبتا الأول، وقولت "هذي متوقَّع" . دي قسما بالله ماحصّلت حتّي هذي. ومغرم بإسلوب التوازي في الأحداث في الروايتين رغم فشلك الذريع فيهم... إنت نُشر لك 3 كتب إزاي؟؟
أقرب للمتوالية قصصية اقرب منها للرواية مجموعة قصص مختلفة ف الاحداث والشخصيات بظ��وف مختلفة يجمعهم يمكن شخص واحد ف شات واحد
كل قصة لها بداية و وسط ونهاية لطيفة الاسلوب سهل الفكرة لطيفة التناول كويس متضايقتش من شئ بصورة كبيرة
العيب اللي ف الاسلوب دا ان ممكن يبقي فيه قصص تفسد بقية القصص الاخري يعني مالهاش لزمة مش بتقول شئ كدا يعني
اكتر شخصتين حبتهم العاصي وصديقه/ رامي اللي هي بنت بس هو يعني مش بيعتبرها بنت وبيرجع يعتبرها للاسباب معتبره :)
والراجل المجهول
فيه حبة تفاصيل صغيرة فكرة شخصية الظباط تروح للواد الندل الساعة 5 الفجر دا كان شئ غريب فكرة ان خطيبة الظباط تروح له عند البيت الصبح جدا بس اهل البيت صاحيين دا يعني من التفاصيل الصغيرة
بس ف المجمل عجبتني بسيطة وسهلة ومفهاش كلكعة او حشو ع الفاضي
فى بداية الريفيو هى رواية ممتعة تستحق القراءة وسبق أن رشحتها لصديق بالنسبة للإيجابيات الأسلوب حلو أوى وسهل شديدة التشويق حيث إن كل قصة متقطعة على غرار روايات علاء الأسوانى تبقى مش قادر تقوم غير لما تكمل الرواية للآخر القصص تحوى الكثير من الواقعية من حياة الشباب, أى شاب أكيد اختبر مواقف أو أصدقاء زى شخصيات الرواية السلبيات فى وجهة نظرى المتواضعة الرواية قصيرة للغاية, أنا متفهم إن الرواية بدأت أحداثها بالليل والمفروض الصبح تكون خلصانة بس أنا بحب الرواية تكون أطول من كدة عشان أعيش فيها أكتر كنت أحب أو كنت منتظر إن الشخصيات يكونو مربوطين ببعض أكتر من كدة وفى النهاية الرواية أحلى بكتير وأشد امتاعاً من طه الغريب منتظر الرواية القادمة ومتأكد إنها هتكون تحفه
عندما أقرأ ما يسمى برواية بهذه التفاهة و السطحية المضيعة للوقت و الرافعة للضغط؛ و عدد القراء المصوتين للتقييم بالآلاف- للأسف العالمي نجيب محفوظ أغلب رواياته لم تصل لهذا الرقم- ، و عبارة الأكثر مبيعا..
أتذكر أخي و صديقي حازم من مصر الحبيبة و مقولته لي : بص يا علي ، الفرق بين الأدب و قلة الأدب المسافة دي( ممر في أحد معارض الكتاب يفصل بين داري نشر، واحدة تبيع كتب نجيب محفوظ و طه حسين و الأخرى لأحد المتسمين بالأدباء الجدد و طابور من المراهقات يطمع في توقيع هذا المسخ ) .
الكتاب من جماله خلصته فى ساعتين تقريبا :D روعة بكل المقاييس حبيت فكرة انو كأنه فيلم التفاصيل كلها مكتوبة حسستنى انى بتفرج على القصة مش مجرد بقراها فى حبكة و تسلسل فى الاحداث مخلتنيش و لا مرة اقف فى نص الرواية و اضطر ارجع عشان اعرف الحتة دى جات منين :D تحفة تحفة تحفة
This entire review has been hidden because of spoilers.
حاجة كده شبه فيلم ل سعد الصغير المخرج حشر فيه علم اسرائيل و هو بيتحرق عشان يبقى فيلم عميق و كدزه اعلق على ركاكة الاسلوب ؟و لا تفاهة المضمون ؟و لا الابتذال اللى ملوش اى ستين لزمة ؟ولا الاسلوب البدائى ؟ فيه جمل اترمت كده جوه الرواية قال يعنى بعد فلسفى و حاجات من دى من نوعية " انتى فتاة صغيرة داخلها شعلة من النار تحترق بصمت " :-D مش هعلق على مجموعة الحواديت اللى اتحكت .. بس يكفى ان معظمها ملوش خلفية واقعية ومبالغ فيه الى حد السفاهة احلى حاجة فى الرواية دى انها خلصت فى ساعتين لانى مكنتش هستحملها اكتر من كده :-D
الراوية دة جميلــــــــــة جدا بجد احلى حاجة فيها فكرتها قد إيه بنعيش ايامنا ووقتنا من غير ما ناخد بالنا غيرنا عايش ازاى هى فكرتها انهم كام ساعة فى يوم عادى جدا فى مجموعة من الاصحاب كل واحد عايش بطريق مختلفة اوى عن التانى والكام ساعة دول ليهم معنى كبير فى حياته معنى مؤلم على مفرح على متعب على كل حاجة , بجد مميزة اوى عجبتنى جدا جدا جدااااااا وانصح بقرائتها عيبها الوحيد ان هى حجمها صغير بتخلص بسرعة ( شكرآ محمد صادق أتمنى لك كل النجاح من قلبى ) :)
بضع ساعات تمر فى حياتك قد تراها عادية لكن بالنسبة لآخرين كانت فارقة... لحظة قد يموت فيها شخص لحظة تكون بمثابة ميلاد جديد لحظة تبدأ فيها شرارة الحب و لحظة يضيع بها الحب للأبد
ديه فكرة الرواية و اللى صراحة متنفعش تكون رواية بالمناسبة .. عبارة عن قصص لأشخاص كتير و بيجمع بينهم رابط ضعيف جدا .. مفيش خط تقاطع مع التانى بقوة من القصص فمتعتبرش رواية .. تعتبر مجموعة من القصص الصغيرة معظم القصص محبتهاش نهائى ، هما قصتين بس اللى كويسين و لو كانوا أخدوا مساحة أكبر كانوا هيكونوا حلوين لكن كل القصص نهايتها مفتوحة
أمل و محمد الحب الصادق و الأنانية المطلقة
سلمى و أحمد لمست جزء جوايا .. مرت عليا تفاصيل منها
" أحيانًا، هذا هو الحُب أيضًا: أن نترك أولئك الذين نحبُّهم أن يغادروا. "
الحب يفوز أم الخوف ؟ بتخيل تكملة قصتهم بعد النهاية المفتوحة فى الرواية.. هل أملك يا سلمى كان هينجح علاقتك بأحمد مقابل خوفه الكبير و رغم الاختلافات بينكم ؟!! هل خوفك هيختفى من إنه ممكن فى يوم من الأيام يتعب من المحاولة و يسيبك تروحى من إيده تانى ؟ هو دايما الحب بيتدهس تحت عجلات الواقع المر ؟ فى الحياة الواقعية انتصر الخوف .. خوف أحمد و طالما استسلم طرف إزاى الطرف التانى هيكمل محاربة فى كل الجبهات لوحده ؟ إزاى هيكمل مع الخذلان الكبير ؟! فطبعا وقوع الطرف التانى و استسلامه مسألة وقت .. و يتدهس الحب تحت عجلات الواقع كنت أتمنى قصتهم بالذات تكون ليها مساحة كبيرة ، و يكون فيه معالجة للمشاكل اللى هيقابلوها بعدين و تمسكهم ببعض عشان يعدوها سوا .. كنت أتمنى الحب يكسر الخوف حتى لو فى الخيال...
بعيدًا عن كل المؤاخذات، كلّها، لقد أجاد الروائي محمد صادق حسب وجهة نظري في تحريك أدواته على خشبة هذه الصفحات، إذ غرس فيها الحياة. أشيد بعبقرية الساعات، الدراما بين القصص المختلفة - وإن عدها البعض مؤاخذة، وأيضًا فيما نفث بين السطور - وإني عدها البعض مؤاخذة أيضًا وطلب نهاية فعلية وقولًا صريحًا. وعلى الرغم من بعض الهفوات، التي لا أود ذكرها، يظل مقدار الإبداع - كما تراه عيناي - كبيرًا جدًا، مستحقًا للإشادة والأماني بتدفّق أكثر فأكثر.
بضع ساعات في يوم ما .. هي مجرد بضع ساعات .. لكن يمكن في هذه الساعات أن يموت شخص و أن ينتحر آخر و أن يفترق حبيبان و يجتمع آخران .. اعجبتني الفكرة , جديدة و جميلة .. رواية أحداثها تمر في بضع ساعات فقط .. روايات محمد صادق بأسلوبها و لغتها البسيطين و أحداثها الدرامية بدرجة كبيرة تشعرك و كأنك تشاهد فيلما ما .. ربما تصلح لأن تكون كسناريوهات لأفلام أفضل من أن تسمى برواية .. لكن رغم ذلك لا أستطيع أن أنفي أنها جميلة بعض الشيء .. ما يعيبها هي تلك الألفاظ و التعابير البذيئة التي لا أعلم لما يصر الكثير من الكتاب على تشييد نجاحاتهم بهذه السلع الرديئة ..
من اكثر الورايات التى ندمت على قرائتها واقتنائها رواية سطحية غير مترابطة مرتبطة ارتباط كبير بالتكنولوجيا ولغة العصر لذلك اللغة المستخدمة تبعد عن العمق والبلاغة بشكل كبير
جيدة ،أنهيتها في جلسة واحدة ..خيالية في بعض الأحداث كهيبتا ..كموقف يسرا وتليفون المجهول ! لم ترق لي أبدًا ..هذا الجزء أحسسته سخيف وأسخف ما بالرواية ..كيف لم تندم ع ما اقترفته من ذنب وكيف سمحت لنفسها ارتكاب جرم مثل هذا فقط لتشعر أنها حرة ...الحرية غير ذلك تمامًا .. عمومًا جيدة وقضيت معها وقتًأ لطيفًأ ..
it's one of the most amusing books I've read. the charterers are well defined and stories are so real touching our reality and reflecting the schizophrenia that our society lives in although i wanted more from the end but it was really worth reading
بضعُ ساعاتٍ في يومٍ ما قرأتُها في بضعِ ساعاتٍ في يومٍ ما. :D
الرواية مسلية.. وبتشد، وبتجبرك تخلصها في وقت قياسي. تقريبًا نفس اللي عمله في (هيبتا) .. كذا شخصية بكذا قصة.. بتخلَّص حدَث في قصة فلان، تتنقل على طول على حدث تاني في قصة شخصية تانية.. حلو الأسلوب ده، ومبيخلِّيش فيه ملل. بس على الأقل في (هيبتا) كان فيه ربط في الآخر.. هنا مفيش! إنت ممكن تمسك قصة مثلًا (ياسين) و(سارة) وتقرأ كل أحداثهم من الأول للآخر، ومتبصش على باقي الشخصيات، ومش هتحس إن فيه حاجة ناقصة.. إذن هي مجموعة قصص قصيرة، وليست رواية.
أغلب القصص غير واقعية.. أو على الأقل فيه أحداث كتير غير منطقية، مبتحصلش في حياتنا العادية.
طوال فترة قراءتي بقرأ على أمل.. أمل إن يحصل حاجة جديدة.. ها؟ فين؟ جت آخر صفحة، وأمل ماتت. :D
النهاية مبتورة.. مبتورة لكل الشخصيات. حتى كان فيه نهايات كتير مفتوحة.. طب ليه؟!! لم تُرضِني أغلب النهايات.
عجبني كون الحوارات بالفُصحى.. لاحظت في مراجعات السادة الأفاضل إن كذا حد انتقد الحوار الفُصحى، مما دفع الكاتب إنه يكتب حوارات (هيبتا) عامية، وبالفعل سَمَّعت مع الناس أكتر. بس أنا شخصيًا بحب الحوارات الفصحى.. لكن اللغة هنا ضحلة.. مفيش تعبيرات تقف عندها كده وتقول يا سلام! الله! الله! .. اللغة هنا تدّيك إيحاء إن طالب في ثانوية عامة قرر إنه يختار القصة في موضوع التعبير وقاعد يفنن بقا. :D
فيه حس دعابة في بعض المواقع. عجبني موقف "الأستاذ بيسأل ساعتك بكام؟" وضحكني ردود فعلهم. :D
القصص غير مكتملة الأركان.. إحساسك وإنت بتقرأ إن فيه حاجة ناقصة!
لكن إجمالًا .. وبعد قراءة عملين للكاتب.. أعترف إنه موهوب.. وإن اللي كتب الروايتين دول، لو اشتغل أكتر شوية يطلع منه رواية أفضل. خصوصًا إن أفكاره في حد ذاتها حلوة وجديدة.. هي بتبقى عايزة تتوظَّف صح مش أكتر.
السؤال الأزلي: كيف لبضع ساعات أو لحظات أن تغير باقي حياتنا للأبد بل وتغيرنا نحن مما نحن عليه إلى النقيض وقد لا تشعر بهذا التغيير الجذري سوى بعد مرور أعوام؟؟
اللي بحبه في روايات احمد صادق اني مبحسش اني بقرا رواية لكن بتفرج على فيلم مكتمل المعالم والتفاصيل برغم ان حتى الرواية صغيرة لكن انا محسيتهاش ناقصة حاجه.. هو ركز على الساعات اللي غيرت حياة كل شخصية واللي هتأثر فيهم بقيت حياتهم وكالعادة بيقدر بنتقل ببراعة من مشهد للتاني ومن شخصية للتانية وقصة للتانية بمنتهى السلاسة.. ا
عاجبني جدا ان الكتاب في الاصل قصص قصيرة في اطار رواية ورابط بين الشخصيات بخيوط سطحية ببيجمعهم اهتمامات الشباب المختلفة .. وعاجبني جدا واقعية الكتاب في انه جايب قصص على النقيض تماما من بعضها البعض هي الحياة كده مليانه بالتناقضات دي..
انا بس مازلت عندي ازمة من الجرأة اللي انا مش واخده عليها .. لكن اجماليا محمد صادق مخيبش ظني
فى البدايه ظننت انى لن اكملها ... ولكنها اخذتنى ووجدتنى اكملها وبدون ملل ... انتقال الكاتب من شخصيه ﻻخرى كان رائع احسست بالمبالغه فى شخصيه ياسين .. اعجبت بقرار محمد خطيب امل اشمئززت من يسرا على الرغم من ان محدثها نال احترامى فله مبرراته والتى ليست بالهينه انما هى متضايقه عشان واحد بيقولها البسى الحجاب تخون مبادئها لسبب زى ده او حتى لما يخفيه السبب .... امنيه ممكن نشيلها خالص من الروايه .. ريم ده زهره الروايه ذلك الحب الافﻻطونى الذى نحلم به ... باسم عبد الرحمن قصته قالت كتيييير ... روايه جيده انا لست بناقد ولكنى احببت ان ابدى رأيى .. فى انتظار المزيد وبالتوفيق انشاء الله
أن ينجح الكاتب في أن يجعلك تتعاطف مع الشخصية بشكل كبير رغم امتعاضك منها و من تصرفاتها بل و يجعلك تتمنى لها نهاية أفضل مما تستحق... فهي نقطة لصالح الكاتب
كان هذا إنطباعي الأبرز عن الروايه أشهد لها بأنها رواية مشوقة تدفعك لإنهائها بسرعة قياسية
كان لي اعتراضات مشابهة لاعتراضات عدد من القراء سمعت رد الكاتب عليها عندما ناقشهم بأمرها لذلك لا أجد داعياً لتكرارها مرة أخرى
و أتمنى أن تكون رواية محمد صادق التاليه أفضل من هذه الرواية
حلو اوى فعلا من اول ما قريت العنوان عجبنى فكرة ان الكتاب كله بيدور احداثه فى كام ساعه و بجد بعد لما خلصته معرقتش المفروض يكون عندى امل ولا يأس ولا احباط ولا سعاده .........الكتاب فعلا خلانى احس كل الحاجات دى فعلا كتاب حلو اوى و طريقه كتابته سهله متزهقش و الشخصيات حتى الثانويه منها كلها مؤثرة فى الحاله بتاعت كل قصه