انتقل إلى المحتوى

ردود الفعل على عملية طوفان الأقصى

يرجى إضافة قالب معلومات متعلّقة بموضوع المقالة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
خريطة تظهر ملخص ردود الفعل الدولية على عملية طوفان الأقصى
          المنطقة التي يحدث فيها النزاع
     الدول التي تدعم حماس أو تدين إسرائيل.
     الدول التي تدعم إسرائيل أو تدين تصرفات حماس.
     دول محايدة
     مجهول

مَعْرَكَةُ طُوفَانِ الْأَقْصَى، وفي إسرائيل عملية السُّيُوف الحَديديَّة، كما تُشير إليها بعض المصادر بالانتِفَاضَة الثَّالِثَة،[1][2][3] هي عمليةٌ عسكرية مُمتدة شنَّتها فصائلُ المُقَاوَمة الفِلَسْطِيْنِيَّة في قِطَاعِ غَزَّة وعَلى رأسِها حَرَكةُ حَمَاس عَبر ذراعها العسكري كتائب الشهيد عز الدّين القسام في أوَّلِ سَاعَاتِ صَبَاحِ يَوْمِ السَّبت 22 ربيع الأوَّل 1445 هـ (7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 م)، إذ أعلَنَ القَائِد العام للكتائب مُحمَّد الضيف، بدء العملية ردًّا على «الانتهاكات الإسرائيلية في باحات المَسْجِدِ الأقصى المُبَارك واعتداء المُستوطنين الإسرائيليين على المُواطنين الفلسطينيين في القُدس والضّفّة والدّاخل المُحتَل».[4]

بدأت عمليَّة طُوفَان الأقصى عبر هُجومٍ صَاروخي وَاسعِ النطاق شنّته فصائل المقاومة، إذ وجَّهت آلاف الصواريخ صوبَ مختلف المستوطنات الإسرائيليّة من ديمونا في الجنوب إلى هود هشارون في الشمال والقدس في الشرق، وتزامنَ مع إطلاق هذه الصواريخ اقتحام برّي من المُقاومين عبر السّيارات رُباعيّة الدّفع والدّراجات النّارية والطّائرات الشّراعيّة وغيرها للبلدات المتاخمة للقطاع، والتي تُعرف باسم غلاف غزة،[5] حيث سيطروا على عددٍ من المواقع العسكريّة خاصة في سديروت، ووصلوا أوفاكيم، واقتحموا نتيفوت، وخاضوا اشتباكاتٍ عنيفة في المستوطنات الثلاثة وفي مستوطنات أخرى كما أسروا عددًا من الجنود واقتادوهم لغَزَّة فضلًا عن اغتنامِ مجموعةٍ من الآليّات العسكريّة الإسرائيليَّة.[6]

في 9 أكتوبر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استعادته السيطرة على جميع البلدات الّتي استولت عليها فصائل المُقاومة الفلسطينيَّة في غِلاف قطاع غزّة مع استمرار بعض المناوشات المُتفرقة،[7][8][9] وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بدء الحصار الشامل على غزة، بما في ذلك حظر دخول الغذاء والوقود.[10][11]

ردود الفعل في فلسطين

[عدل]
  • وجَّه رئيس السُلطة الفلسطينيّة محمود عباس بضرورة توفير الحماية لأبناء الشعب الفلسطيني، وتعزيز صُموده وثباتِه، مؤكداً على حقَّه كشعب في الدفاع عن نفسه، في مواجهة إرهاب المُستوطنين وقوات الاحتلال.[12]
  • قدم مندوب فلسطين الدائم لدى الجامعة العربية مهند العكلوك مذكرة تتضمن طلب عقد اجتماع طارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورة غير عادية في أقرب موعد ممكن، لبحث سبل التحرك السياسي على المستويين العربي والدولي لوقف العدوان الإسرائيلي ومساءلة مرتكبيه وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وتحقيق السلام والأمن المرتكز على القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.[13][14]
     فلسطين-إسرائيل      الدول التي تدعم إسرائيل أو تدين تصرفات حماس.      الدول التي تدعو إلى الحوار أو وقف الأعمال العدائية.      الدول التي تدعم فلسطين أو تعرب عن قلقها من التصرفات الإسرائيلية.
  • أوعزت وزيرة الصحَّة الفلسطينية «حالة الطوارئ» في كافة المستشفيات الفلسطينيّة، وطلبت من مستودعات الوزارة وبنوك الدم إمداد المستشفيات بالمستلزمات الطبيَّة والأدوية اللازمة، وأضافت أن مستشفيات الضفة الغربية كافة جاهزة لاستقبال الجرحى من قطاع غزة.[15]

ردود الفعل في إسرائيل

[عدل]

ردود الفعل عربيًّا

[عدل]
وفي 12 ديسمبر/كانون الأول، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار دإط-10/22 الذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار والإفراج "الفوري وغير المشروط" عن الرهائن.
  •  مصر: طالبت مصر عبرَ خارجيّتها بتدخلٍ فوري لوقفِ التصعيد وحثت إسرائيل على وقفِ الاستفزازات والاعتداءات ضد الفلسطينيين، وبالتزامن مع عملية طوفان الأقصى أطلق شرطي مصري النار على فوج سياحي إسرائيلي نتج عنه مقتل إسرائيليين اثنين ودليلهم المصري وإصابة سائح إسرائيلي بجروح متوسطة نُقل على أثرها إلى المستشفى، وذلك في صباح يوم الأحد 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023م وتحديدًا بمنطقة عمود السواري في الإسكندرية شمالي مصر والذي اعتُقل فور وقوع الحادثة ولا تزال دوافع ارتكاب الواقعة مجهولة.[18][19][20][21]
  •  السعودية: دعت الرياض إلى وقف فوري للتصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين وحماية المدنيين وضبط النفس، وحذَّرت من مخاطر انفجار الأوضاع نتيجة استمرار الاحتلال، وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة، وتكرار الاستفزازات المُمنهجة ضد مُقدساته.[22][23]
  •  العراق: حذَّرت الحكومة العراقية من تصعيد العدوان الإسرائيلي ضد الفلسطينيين على استقرار المنطقة ككل، ودعت الجامعة العربية لاجتماع عاجل، فيما أعربت عدة شخصيات سياسية عراقية ومنهم رئيس ائتلاف دولة القانون والعضو البارز في الإطار التنسيقي نوري المالكي، والأمين العام لحركة عصائب أهل الحق قيس الخزعلي، ورئيس ائتلاف النصر حيدر العبادي، والأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري، عن تأييدهم الهجمات التي شنتها الفصائل المسلحة من قطاع غزة في فلسطين ضد إسرائيل.[24]
  •  سوريا: أعلنت الخارجيَّة السوريَّة دعمها للإنجازات التي قامت بها فصائل المقاومة الفلسطينية، وأن المقاومة هي الطريق الوحيد لنيل الفلسطينيين حقوقهم المشروعة.[25][26]
    •  المعارضة السورية:
      • المجلس الإسلامي السوري: أصدر بيان تأييد للشعب الفلسطيني، دعا فيه المسلمين حكوماتٍ وأفراداً وجميع أحرار العالم أن يقفوا مع الشعب الفلسطيني، وقضيته العادلة وأن يقدموا له ما يستطيعون من أشكال الدعم كافة ماديّاً ومعنويّاً.[27]
      • إدارة الشؤون السياسية في حكومة الإنقاذ السورية: أصدرت بيان لدعم حق الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه، ذكر فيه: «ندعم ونؤيد حقّ الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه وتحريرها، ونشد على يد المرابطين على ثغر الأقصى بأرواحهم ودمائهم، وندعو أهلنا في فلسطين إلى التكاتف والتلاحم مع أبنائهم البررة حتى تعود الحقوق كاملة».[28]
  •  الأردن: دعت الخارجية الأردنية لوقف التصعيد الخطير في غزة ومحيطها كما حذَّرت من تفجّر الأوضاع بشكلٍ أكبر.[29]
  •  لبنان: أصدرت الخارجيَّة اللبنانيَّة بياناً قالت فيه أنها تتابع باهتمام بالغ التطوّرات الأخيرة، والتي جاءت كنتيجة مباشرة لاستمرار سياسة الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، ودعت المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل، والتوافق على مبادرة السلام العربية.[30]
    • حزب الله حزب الله: هنَّأ حزب الله حركة حماس وأشاد بالعملية، معتبرًا إيّاها رداً على الجرائم الإسرائيلية، مُضيفًا أن المسلحين يحظون بـ «الدعم الإلهي»، وقالت الجماعة إن قيادتها في لبنان على تواصُلٍ مع حماس بشأن العملية.[17]
    • حركة أمل: أصدرت حركة أمل بيانًا أشادت فيه بالمقاومة الفلسطينية، وقالت في بيانها أن طوفان الأقصى «فجر جديد للأمة ولفلسطين».[31]
  • مجموعات عرين الأسود: أعلنت العربين حالة النفير العام وبدء الهجوم الفوري من كل موقع على قوات الاحتلال ومستوطنيه. وأضافت: "آن الأوان للكل الفلسطيني ان ينهض كطائر الفينيق من تحت الركام". ودعت ما أسمتهم ذئابها المنفردة للتحرك الفوري والعاجل الآن وقبل أي شيء.[32]
  •  الكويت: صدر بيان عن وزارة الخارجية الكويتية أعربت فيه عن «قلقها البالغ»، ذكرت فيه أن التصعيد «جاء نتيجة استمرار الانتهاكات والاعتداءات السافرة التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الشقيق».[33][34]
  •  البحرين: أكد العاهل البحريني حمد بن عيسى آل خليفة أن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى وأن موقف البحرين في دعم وتأييد جهود السلام الشاملة لإيجاد حل عادل لها ثابت لا حياد عنه، وصولاً لحل الدولتين وفق مبادرة السلام العربية، وبما يضمن حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية.[35] فيما أعربت الخارجيَّة البحرينيَّة عن قلقها من تطور الأحداث الجارية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وقطاع غزة، وتدعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس، محذرة من تداعيات «سلبية» على المنطقة في حال استمرار القتال بين الفلسطينيين والإسرائيليين.[36] وأعرب مجلس النواب البحريني عن قلقه جراء التطورات غير المألوفة في قطاع غزة بين عدد من فصائل المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي.[37]
  •  قطر: نشرت الخارجيّة القطريّة بيانًا حمَّلت فيه إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد بسبب انتهاكاتها المستمرة واقتحاماتها المتكررة للأقصى.[38] حلت «إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد الجاري الآن، بسبب انتهاكاتها المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني، وآخرها الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى تحت حماية الشرطة الإسرائيلية»[39]
  •  الإمارات العربية المتحدة: أكدت الخارجية الإماراتية في بيان لها أن دولة الإمارات تدعو إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والوقف الفوري لإطلاق النار لتجنب التداعيات الخطيرة، وبصفتها عضواً غير دائم في مجلس الأمن الدولي، دعت إلى ضرورة إعادة التفعيل الفوري للجنة الرباعية الدولية لإحياء مسار السلام العربي الإسرائيلي.[40]
  •  عُمان: اعتبرت الخارجية العمانية في بيانها الرسمي أنّ التصعيد الجاري هو نتيجةٌ لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية واعتداءاته المستمرة.[41]
    • نشر مفتي سلطنة عُمان أحمد الخليلي بيانًا على منصّات التواصل الرسميّة الخاصة به حيث كتب: «وفَّق الله المقاومة الفلسطينية الباسلة في مواجهة العدو الغاشم المحتل»، ثم اختتمَ بيانه بالآية القرآنية ﴿الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ۝٤٠ [الحج:40].[42]
  •  اليمن: دعت وزارة الخارجيَّة اليمنية إلى وضع حد للاستفزازات الإسرائيلية واعتداءاته المُتكررة على الشعب الفلسطيني ومُقدساته، وأعربت عن تضامنها الثابت مع القضيَّة الفلسطينيَّة.[43]
    • : أصدر المكتب السياسي لحركة أنصار الله بياناً يُشيد فيه «بالعملية الجهادية البطولية.. وأن عملية طوفان الأقصى كشفت ضعف وهشاشة وعجز الكيان الصهيوني المؤقت»، ودعا شعوب الأمة العربيَّة والإسلاميَّة إلى نصرة الشعب الفلسطيني.[44]
  •  ليبيا: حملت حكومة الوحدة الوطنية سلطات الاحتلال تبعات ردة فعل المقاومة الفلسطينية على الاقتحامات المتواصلة للمسجد الأقصى وإيذاء الفلسطينيين والاستمرار في سياسات الاستيطان، ودعت المجتمع الدولي، إلى إيقاف انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي السافرة، كما أعلن مجلس النواب الليبي أن للشعب الفلسطيني له كل الحق في الدفاع عن حقوقه المشروعة، منتقدًا المعايير الدولية المزدوجة، مؤكداً وقوف المجلس رئاسة وأعضاء مع حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه ضد عدوان الكيان الصهيوني السافر والمتكرر.[45][46] وأصدرت الحركة الوطنية الشعبية الليبية المعارضة بيان جاء فيه: سجل أبناء الشعب الفلسطيني عملية عسكرية نوعية بطولية بعد 70 عامًا من اغتصاب فلسطين وبعد نصف قرن من حرب العبور، عبورًا ثانيًا رغم التطور العلمي الكبير في مراقبة الخط الفاصل ورغم استسلام العرب، مشددة على ضرورة توحيد الصف الفلسطيني المقاوم ورفض نسب عملية طوفان الأقصى لفصيل بعينه، فهي نتاج مشروع كفاح لكل أطياف الشعب الفلسطيني. مضيفة: أن الحل العادل ينتج فقط من طريق المقاومة وإن الصراع العربي الصهيوني هو صراع وجود وليس صراع حدود داعية الشباب العربى للوقوف ضد محاولات التطبيع الفاشل.[47]
  •  تونس: عبّرت تونس في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية عن وقوفها الكامل وغير المشروط إلى جانب الشعب الفلسطيني، كما دعت تونس كل الضمائر الحية في العالم إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.[48][49]
  •  الجزائر: أصدرت الخارجيَّة الجزائريَّة بياناً يدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية، وحمَّلتهُ مسؤولية التصعيد، وذلك بسبب رفضه لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشريف.[50][51][52]
  •  المغرب: جاء في بلاغ رسمي لوزارة الخارجية المغربية إن المملكة المغربية تعرب عن قلقها العميق جراء تدهور الأوضاع واندلاع الأعمال العسكرية في قطاع غزة وتدين استهداف المدنيين من أي جهة كانت، وتدعو لوقف الفوري لجميع أعمال العنف والعودة إلى التهدئة.[53]
  •  موريتانيا: أعربت الحكومة الموريتانية عن بالغ انشغالها لما يجري من تصعيد بالأرض الفلسطينية المحتلة، وحملت الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية ما وصلت إليه الأمور.[54]
  •  جيبوتي أعربت جيبوتي عن دعمها للفلسطينيين.[55]
  •  السودان: أعلنت الخارجية السودانية في بيان:«تتابع السودان بقلق التطورات الخطيرة الجارية الآن في فلسطين المحتلة معتبرا القضية الفلسطينية جوهر الصراع في الشرق الأوسط ومتمسكًا بضرورة حل هذه القضية وفقا لقرارات الشرعية الدولية وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة».[56]

ردود الفعل دوليًّا

[عدل]
  •  الولايات المتحدة: أكَّد الرئيس الأمريكي جو بايدن، عن أن دعم بلاده لإسرائيل «صلبٌ كالصَّخر وراسخ»، وقال أنّ «شعب إسرائيل يتعرَّض لهجوم من منظمةٍ إرهابية وهي حماس، وأود أن أقول له وللعالم وللإرهابيين في كل مكان إن الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل»، كما رفض أي تدخل دولي في الصراع، وأنّ العالم كُله يُراقب.[57] ووجَّهت السفارة الأمريكيَّة تنبيهًا أمنيًا عبر سفارتها في القدس المُحتلَّة، ومنعت موظِّفيها من السفر إلى غزة أو المناطق الواقعة ضمن 7 أميال منها.[58]
  •  الصين: صرّحت وزارة الخارجية الصينية أن: «الصين تدعو طرفي الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، إلى ضبط النفس والوقف الفوري لإطلاق النار، وإن السبيل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة».[59]
  •  روسيا: حثت روسيا على ضبط النفس، وقال نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف إنهم على اتصال مع الجانبين.[60]
  •  منظمة التعاون الإسلامي: نحمل قوات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار عدوانه على غزة والذي يشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي[63]
  •  كوريا الشمالية: أعرب الزعيم كيم جونغ أون عن دعمة لفلسطين وقال «فلسطين هي قضية ليست للعرب والمسلمين فحسب، بل إنها مسألة حرية».[64]
  •  أوكرانيا: قالت وزارة الخارجية إن أوكرانيا تدين بشدة «الهجمات الإرهابية» المستمرة ضد إسرائيل، بما في ذلك الهجمات الصاروخية ضد السكان المدنيين في القدس وتل أبيب. كما أعربت عن «دعمها لإسرائيل في حقها في الدفاع عن نفسها وشعبها».[65]
  •  تركيا: دعا الرئيس التُّركي رجب طيب أردوغان، الإسرائيليين والفلسطينيين لضبط النفس، وتجنب الخطوات التي من شأنها تصعيد التوتر.[66]
  •  إيران: علّق المتحدث باسم الحكومة الايرانية علي بهادري جهرمي على عملية طوفان الاقصى بقوله أن الرد القاصم الذي نفذه الشباب الفلسطيني على الممارسات الاجرامية للكيان الصهيوني أظهر هذا الكيان اليوم بأنه أكثر هشاشة من أي وقت مضى،[67] وعلى صعيد آخر هنأ يحيى رحيم صفوي، مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي، المقاتلين الفلسطينيين، وذكر أن إيران «ستقف إلى جانب المقاتلين الفلسطينيين»، حتى «تحرير فلسطين والقدس». وخلال جلسة مجلس الشورى الإسلامي، نهض المشرعون من مقاعدهم وهم يهتفون «الموت لإسرائيل» و«فلسطين تنتصر، إسرائيل ستدمر».[68]
  •  الهند: قال رئيس الوزراء ناريندرا مودي «نحن نقف ونتضامن مع إسرائيل في هذه الأوقات الصعبة».[69]
  •  باكستان: قالت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان: «إننا نراقب عن كثب الوضع الناشئ في الشرق الأوسط وتفجر الصراع بين إسرائيل وفلسطين». «نحن قلقون بشأن التكلفة البشرية للتوترات المتصاعدة» و«أن باكستان قد دعت باستمرار إلى حل الدولتين باعتباره مفتاح السلام الدائم في الشرق الأوسط، مع حل عادل وشامل ودائم للقضية الفلسطينية يرتكز على القانون الدولي وبما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي. وينبغي إنشاء دولة فلسطين القابلة للحياة وذات السيادة والمتصلة على حدود ما قبل عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف».[70] كما صدر بيان عن رئيس حكومة تصريف الأعمال أنور الحق كاكاو بتغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر قال فيه: «إن الوضع المتدهور في الشرق الأوسط مفجع، والحل الفوري للقضية الفلسطينية أمر لا مفر منه، والسلام الدائم في الشرق الأوسط يكمن في حلين. وشدد على الحاجة الملحة لحل القضية الفلسطينية، وكتب: «نؤكد على حماية المواطنين وضبط النفس».[71] وعلى الصعيد آخر هنأ رئيس الجماعة الإسلامية في كراتشي حافظ نعيم الرحمن بانتصار عملية طوفان الأقصى في الأراضي الفلسطينية المحتلة قائلًا إنها أظهرت جبهة المقاومة الفلسطينية للعالم أن نظامًا مغتصبا يفتقر الى الشرعية لم ولن يمتلك الأراضي المحتلة.[72]
  •  أفغانستان: قالت الخارجية الأفغانية في بيان: «أن إمارة أفغانستان الإسلامية تابعت بعناية الأحداث الأخيرة في قطاع غزة. وأن وقوع مثل هذه الأحداث نتيجة لدوس الصهاينة الإسرائيليين على حقوق الشعب الفلسطيني المظلوم وإهاناتهم المتكررة، وعدم احترام الأماكن المقدسة الإسلامية، وأي نوع من الدفاع والمقاومة للشعب الفلسطيني من أجل الحرية».[73]
  •  المملكة المتحدة: قال رئيس الوزراء ريشي سوناك إنه صدم من هجمات حماس ضد المواطنين الإسرائيليين. وأضاف أن «لإسرائيل الحق المطلق في الدفاع عن نفسها»، وقال إن المسؤولين البريطانيين «على اتصال بالسلطات الإسرائيلية»، ونصح المواطنين البريطانيين في إسرائيل «باتباع نصائح السفر».[74]
  •  كندا: عبَّر رئيس الوزراء جاستن ترودو عن أن كندا تُدين بشدة «الهجمات الإرهابية الحالية على إسرائيل»، ويُعلن وقوف بلادُه مع إسرائيل «وبدعم حقها الكامل في الدفاع عن نفسها».[75]
  •  أستراليا: قالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ «أستراليا تدين بشكل لا لبس فيه الهجمات التي تشنها حماس على إسرائيل، بما في ذلك إطلاق الصواريخ العشوائي على المدن والمدنيين».[76] وأدان السفير الأسترالي لدى إسرائيل رالف كينغ إطلاق الصواريخ والتوغل واصفاً إياهم بالإرهابيين، وأضاف أن من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها ضد مثل هذا العدوان.[77]
  •  ألمانيا: أدانت وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك بشدة «الهجمات الإرهابية» على إسرائيل من غزة، وأعلنت تضامنها بشكل كامل مع إسرائيل، وحقها بموجب القانون الدولي في الدفاع عن نفسها في «مواجهة الإرهاب».[78] كما قال المستشار أولاف شولتس، إنه شعر بصدمة عميقة إزاء «الأخبار المروعة» عن «إطلاق الصواريخ من غزة وتصاعد العنف». وقال أيضًا إن ألمانيا تدين هجوم حماس وستقف إلى جانب إسرائيل.[79] كما علقت ألمانيا المساعدات التنموية للفلسطينيين.[80][81]
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في القدس، 24 أكتوبر 2023.
  •  فرنسا: أدان الرئيس إيمانويل ماكرون بشدة الهجوم وأعرب عن «تضامنه الكامل مع الضحايا وعائلاتهم وأحبائهم».[82] وأدانت السفارة الفرنسية في إسرائيل الهجمات ووصفت تصرفات حماس بأنها «هجمات إرهابية غير مقبولة».[83]
  •  إيطاليا: قال وزير الخارجية أنتونيو تاجاني «إن الحكومة تدين بأشد العبارات الهجمات على إسرائيل. معتبراً أن حياة الناس وأمن المنطقة واستئناف أي عملية سياسية معرضة للخطر»، وذكر أن إيطاليا تدعم حق إسرائيل في الوجود والدفاع عن نفسها.[84]
  •  جمهورية التشيك: أدان رئيس الوزراء بيتر فيالا الهجوم، قائلاً إن مشاعره «مع ضحايا العنف الأبرياء ونتمنى لأصدقائنا في إسرائيل التعامل بأسرع ما يمكن مع الوضع وتحقيق طموحاتهم في العيش بسلام وأمن».[85]
  •  هولندا: قال رئيس الوزراء مارك روته إنه تحدث مع رئيس الوزراء نتنياهو حول الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على إسرائيل و«أبلغه أن هولندا تدين بشكل لا لبس فيه هذا العنف الإرهابي وتدعم بشكل كامل حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها».[86]
مظاهرات مناهضة للحرب ترفع الأعلام الفلسطينية في أمستردام بهولندا
  •  السويد: أدان وزير الخارجية توبياس بلسترم الهجوم ضد إسرائيل، وقال إن الحكومة تتضامن مع جميع المدنيين الذين أصيبوا، وصفاً الهجوم ومنفذيه بالإرهابيين.[87]
مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في مكسيكو سيتي في 29 نوفمبر 2023
  •  إسبانيا: أدان رئيس الوزراء بيدرو سانشيز الهجوم على إسرائيل وطالب بالوقف الفوري للعنف العشوائي ضد السكان المدنيين.[88] ودعت نائبة رئيس الوزراء يولاندا دياز المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لوقف ما أسمته مذبحة في غزة، في حين اتهم وزير الحقوق الاجتماعية إيوني بيلارا الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة "بالتواطؤ في جرائم الحرب الإسرائيلية" ودعا إلى سيتم إدانة إسرائيل أمام المحكمة الجنائية الدولية بسبب ما وصفته بـ "الإبادة الجماعية المخطط لها" المستمرة في قطاع غزة ضد الشعب الفلسطيني. وفي نوفمبر 2023، انتقد سانشيز القصف الإسرائيلي لقطاع غزة ودعا إلى "وقف فوري لإطلاق النار". ووعد "بالعمل في أوروبا وإسبانيا للاعتراف بالدولة الفلسطينية".[89][90][91]
  •  المكسيك: أدانت وزارة الخارجية الهجمات على إسرائيل، وأشارت إلى أن لإسرائيل وفلسطين الحق في التعايش بسلام. وقد كرر الرئيس أندريس مانويل لوبيس أوبرادور ذلك في 9 أكتوبر، داعيًا إلى حل الدولتين.[92] في 18 يناير 2024، أعلنت المكسيك دعمها للتحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية في غزة من قبل المحكمة الجنائية الدولية بعد مراجعة تقارير الأمم المتحدة وقضية الإبادة الجماعية في جنوب إفريقيا ضد إسرائيل.[92]
  •  فنزويلا: أعربت وزارة الخارجية الفنزويلية عن قلقها العميق إزاء التطورات الأخيرة في قطاع غزة، في حين ترى أن التصعيد هو نتيجة فشل الشعب الفلسطيني في الحصول على طريقة لتأكيد حقوقه التاريخية بموجب القانون الدولي.[93]
  •  كوبا: الخارجية الكوبية في بيان لها: تصاعد العنف بين إسرائيل وفلسطين هو نتيجة لخمسة وسبعين عاما من الانتهاك المستمر لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف والسياسات العدوانية والتوسعية التي تنتهجها إسرائيل.[93]
  •  المجر: قال رئيس الوزراء فيكتور أوربان إنه يدين بشدة الهجوم الوحشي ضد إسرائيل، ويدعم بشكل لا لبس فيه حق إسرائيل في الدفاع عن النفس. وأضاف: «أود أن أعرب عن تعاطفي وتعازي لرئيس الوزراء نتنياهو. أفكارنا وصلواتنا مع شعب إسرائيل في هذه الأوقات المظلمة».[94]
  •  النمسا: ندد وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبرغ بشدة بالهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل، وأكد أن «إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها».[95] وأوقفت المساعدات المالية كافة المخصصة لفلسطين.[80][96] ورفعت علم إسرائيل على مبنى مكتب المستشار النمساوي ووزارة الخارجية.[97]
  •  سويسرا: دعت وزارة الخارجية السويسرية إلى «الوقف الفوري للعنف وحماية المدنيين».[95]
  •  بلجيكا: نددت وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب «بشدة بالهجمات الصاروخية الكثيفة على المدنيين الإسرائيليين، قلوبنا مع جميع المتضررين، إننا نراقب الوضع عن كثب»[95]
  •  بولندا: أدان وزير الخارجية زبيغنيو راو «بأشد ما يمكن الهجمات غير المقبولة» التي وصفها بأنها «أعمال عدوانية».[95]
  •  ألبانيا: أدان وزير الخارجية الألباني إيغلي حسني العملية بشدة.[95]
  •  اليونان: أدان رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس «بشدة الهجمات المروعة»، مؤكدًا أن أثينا «تقف بجانب الشعب الإسرائيلي، وتدعم تماما حقه في الدفاع عن نفسه».[95]
  •  قبرص: أدانت السفارة القبرصية في إسرائيل الهجمات، وذكرت أن قبرص تقف إلى جانب إسرائيل.[98]
  •  جنوب إفريقيا: دعت خارجيَّة جنوب أفريقيا إلى وقف إطلاق النار فوري بين إسرائيل وفلسطين، وأكدت استعدادها لتقاسم تجربتها في الوساطة بين الطرفين.[99] كما قدّمت جنوب إفريقيا طلبًا في محكمة العدل الدولية في 29 كانون الأول/ ديسمبر 2023 تتهم فيه اسرائيل بارتكاب إبادة جماعية (انظر دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل).[100]
  •  اليابان: صرح رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بأنه على حركة حماس إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم، كما عبر عن قلقه العميق بشأن الخسائر الفادحة في قطاع غزة موجه الدعوة لجميع الأطراف إلى ضبط النفس.[101]
  •  جمهورية إفريقيا الوسطى: صوتت جمهورية أفريقيا الوسطى ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  تشاد: صوتت تشاد ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة. وفي 5 تشرين الثاني/نوفمبر، استدعت سفيرها لدى إسرائيل.[102][103]
  •  جزر القمر: صوتت جزر القمر ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  الكونغو: صوتت الكونغو ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  غامبيا: صوتت غامبيا ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  غينيا: صوتت غينيا ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  طاجيكستان: أدانت وزارة الخارجية بشدة أعمال العنف ودعت الأطراف إلى إنهاء أعمال العنف فورًا وبدء الحوار لتطبيع الوضع لمنع تصعيد التوترات في الشرق الأوسط.[104] وصوتت طاجيكستان ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  إندونيسيا: أصدرت وزارة الخارجية بيانًا أعربت فيه عن قلقها العميق "إزاء تصاعد الصراع بين فلسطين وإسرائيل"، وحثت على الوقف الفوري للعنف لتجنب مزيد من الخسائر البشرية. كما دعا إلى حل احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية باعتباره أصل الصراع وفقا للمعايير التي وافقت عليها الأمم المتحدة.[105] وحث الرئيس جوكو ويدودو، في خطابه يوم 10 أكتوبر/تشرين الأول، كلا الجانبين على وقف الصراع، وتهدئة التوترات، وأمر وزارة الخارجية بحماية المواطنين الإندونيسيين الموجودين حاليًا في فلسطين وإسرائيل.[106]
  •  جزر المالديف: أصدرت وزارة الخارجية بيانًا قالت فيه إن الحكومة اعتبرت "هذه الأعمال العدوانية المتعمدة ضد السكان المدنيين الأبرياء في فلسطين استخفافًا صارخًا وانتهاكًا للقانون الإنساني الدولي، يرقى إلى مستوى جريمة حرب". قال البيان.[107]
  •  زيمبابوي: أدانت زيمبابوي الأعمال الإسرائيلية في غزة.[108]
  •  بوليفيا: أعربت الحكومة عن "قلقها العميق" إزاء الوضع وانتقدت "تقاعس الأمم المتحدة ومجلس الأمن"".[109] بوليفيا صوتت ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102] وفي 31 أكتوبر، قطعت الدولة علاقاتها مع إسرائيل بسبب "جرائم ضد الإنسانية".[110]
  •  غويانا: صوتت غويانا ضد إدانة حماس في الأمم المتحدة.[102]
  •  نيكاراغوا: أدان الرئيس دانيال أورتيجا "التفاقم الرهيب" للصراع وقال إن البلاد كانت دائمًا "متضامنة مع القضية الفلسطينية"".[111]

affirms-its-determination-continue-struggle-until-right-self-determination |حالة المسار=live |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20231014082659/https://new.spsrasd.info/en/depeche/polisario-reaffirms-its-determination-continue-struggle-until-right-self-determination |تاريخ أرشيف=October 14, 2023 |تاريخ الوصول=October 10, 2023 |موقع=Sahara Press Service |لغة=en |اقتباس=Evoking the serious developments in Palestine, the Permanent Bureau of the Polisario Front reaffirmed the solidarity of the Sahrawi people with the Palestinian people.}}</ref>

ردود المنظمات الدولية

[عدل]

ردود الفعل الشعبية

[عدل]

جمعة النفير العام

[عدل]

شهد يوم الجمعة 13-10-2023م خروج جموع المتظاهرين في مختلف عواصم ومدن عربية وأجنبية في مظاهرات حاشدة داعمة للقضية الفلسطينية ولعملية طوفان الأقصى ولتنديد بالعدوان والقصف الإسرائيلي المتواصل على مدن قرى قطاع غزة والضفة الغربية مرددين وحاملين شعارات ولافتات مناهضة للاحتلال.[124][125]

الخلفية

[عدل]

دعت حركة حماس أحد فصائل المقاومة الفلسطينية جميع المسلمين وداعمي القضية الفلسطينية حول العالم إلى التظاهر يوم جمعة 13-10-2023 نصرة لفلسطين وشعب غزة المحاصر واحتجاجا على القصف الإسرائيلي على قطاع بأكثر من 4000 طن من القنابل.[126]

الأحداث

[عدل]

شهدت يوم الجمعة أغلب العواصم والمدن العربية وعديد العواصم الإسلامية والعالمية مظاهرات ووقفات تضامنية حاشدة دعما للمقاومة وللقضية الفلسطينية وتنديدا بعدوان الإحتلال الإسرائيلي، في القاهرة تجمع المتظاهرون في ساحات الجامع الأزهر وأماكن أخرى احتجاجا على القصف الإسرائيلي لقطاع المحاصر مرددين الشعارات المتضامنة مع الفلسطينيين.[127] وفي لبنان شهدت الضاحية الجنوبية لبيروت الوقفة التضامنية حاشدة حضرها الآلاف، وفي العاصمة الليبية طرابلس نظمت مظاهرة غضب تنديدا بجرائم الإحتلال الإسرائيلي وشهدت مدن مصراتة (في وسط ليبيا) وصبراتة (في الغرب) وطبرق وقفات تضامنية داعمة للمقاومة الفلسطينية، وتونس شارك آلاف التونسيين في مظارة وسط نصرة لفلسطين، بينما احتشد مئات آلاف العراقيين وسط بغداد في سيل بشرى لدعم وتأييد عملية طوفان الأقصى وكذلك الأمر في العاصمة السورية دمشق، وفي الدوحة نظمت وقفة تضامنية تضامنا مع غزة وضد الجرائم الإسرائيلية، كما شهدت العاصمة الأردنية عمان مظاهرات ضخمة نصرة لغزة وتأييدا للشعب الفلسطيني مطالبين بفتح الحدود مع فلسطين، وعلى الساحة اليمنية تجمع آلاف اليمنيين في شوارع صنعاء تضامنا مع غزة وفلسطين.[128]

كما شهدت البحرين كذلك وقفة تضامنية مع غزة بعد صلاة الجمعة بجامع الإمام الصادق بالدراز، وذلك تأييدًا لعملية طوفان الأقصى.[129]

مظاهرات

[عدل]

كما نظمت مسيرات مؤيدة للفلسطينيين في ألمانيا،[130] المملكة المتحدة، [131] أستراليا،[132] فرنسا،[133] إسبانيا[134] جنوب أفريقيا،[135] باكستان،[136] مصر،[137][138] ليبيا، تونس،[139] المغرب، بنغلاديش، الهند، سريلانكا،[140] كندا،[141][142] اليونان،[143] تشيلي، بلجيكا، إيطاليا،[144] الفلبين،[145] كوريا الجنوبية، أيرلندا،[146] البوسنة والهرسك، بوليفيا، السويد، الدنمارك،[147] والبحرين.[148]

شخصيات سياسية ودينية

[عدل]
  •  بوليفيا: الرئيس السابق إيفو موراليس دعم الجماعات الفلسطينية المسلحة وانتقد رد الحكومة البوليفية.[149] تظاهر السفير السابق لدى الأمم المتحدة ساشا يورنتي دعمًا لفلسطين في شوارع لاباز ودعا إلى إعلان إسرائيل "دولة إرهابية".[150]
  •  العراق: أصدر المرجع الشيعي السيّد علي السيستاني، بيانًا أدان فيه إسرائيل ودعا العالم إلى الوقوف مع غزة.[151][152] كما أصدر المرجع بشير حسين النجفي بيانًا كذلك دعا فيه إلى «وقفة صلبة مع عموم الشعب الفلسطيني».[153] وشارك المرجع محمد اليعقوبي في وقفة تضامنية مع غزة، وقال اليعقوبي: «أن ما يدور في غزة ليست حربًا وإنما عدوان وحشي من طرف واحد وهم الصهاينة».[154]
  •  إيران: أصدر مكتب المرجع موسى الزنجاني بيانًا، أُعرب فيه عن قلقه حول ما يحدث في غزة، ودعا البيان جميع المنظمات الدولية إلى أنهاء ما وصفه بـ«المأساة الكبرى».[155]
  •  الفلبين: قال الرئيس السابق رودريغو دوترتي في مقابلة أنه إذا كان نتنياهو، فإنه "سيصبح" غزة ويجعله "أكبر مقبرة في العالم".[156]
  •  أيرلندا: أعرب الممثلون الأيرلنديون في البرلمان الأوروبي عن دعم قوي لفلسطين.[157]

الدولية السياسية والتحالفات السياسية العابرة للحدود الوطنية

[عدل]
  • ليبرال إنترناشيونال: قال مكتب شبكة الأحزاب الليبرالية في جميع أنحاء العالم إنه "يتضامن مع شعب إسرائيل" ويدين "الهجمات ضد المدنيين في جنوب البلاد ويعترف بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". كما قالت إن هجمات حماس "لا تخدم مصلحة الشعب الفلسطيني".[158]
    • وقالت منظمة "تجدد أوروبا" إنها "شعرت بالفزع من الهجمات الإرهابية الحمقاء ضد شعب إسرائيل وتقف إلى جانبهم في هذا الوقت العصيب. ولا يوجد مبرر للهجمات الوحشية ضد المدنيين الأبرياء".[159]
    • وقال تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا إنه يؤكد "دعمه الثابت والثابت لإسرائيل في هذه اللحظات الحرجة. إن إسرائيل، الحليف الديمقراطي المحوري، لا تمتلك الحق فحسب، بل إنها ملزمة أيضًا بموجب القانون الدولي بحماية مواطنيها من مثل هذه الهجمات". أعمال إرهابية".[160]
  • وقال التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين إنه "شعر بالرعب من الهجمات الإرهابية التي ارتكبتها حماس ضد الإسرائيليين الأبرياء" ودعا حماس إلى إنهاء أعمال العنف والإفراج الفوري عن جميع الذين اختطفتهم.[161]
    • وأعلن حزب الاشتراكيين الأوروبيين "تضامنه مع جميع الإسرائيليين" وأدان "هذا الاعتداء العشوائي واسع النطاق على المواطنين والمجتمعات"، بينما دعا "حماس إلى وقف الهجمات على الفور. فالإرهاب ليس هو الحل أبدا".[162]
  • أدان تحالف الخضر والأوروبي الحر "الهجمات الإرهابية العنيفة التي تشنها حماس بأشد العبارات"، ودعا "إلى الوقف الفوري لهذا العنف" وتجديد "الجهود نحو التهدئة والسلام".[163]
  • وأعربت منظمة ديمقراطيي الوسط الدولية عن "رفضها المدوي للإرهاب كوسيلة للعمل السياسي" وأدانت "الهجوم القاسي الذي شنته حماس ضد شعب إسرائيل".[164][165]
    • وأدان حزب الشعب الأوروبي بشدة "الهجوم الوحشي ضد إسرائيل" وقال إن "للبلاد الحق في الدفاع عن نفسها ومواطنيها من الأعمال الإرهابية العنيفة التي لا تحقق سوى خسائر فادحة في الأرواح والانقسام والدمار".[166]
  • وأعرب الاتحاد الديمقراطي الدولي عن "تضامنه الكامل مع دولة إسرائيل وشعبها" وقال إن "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها ضد هذه الهجمات الإرهابية وتحظى بدعمنا الكامل".[167]
    • وأدان المحافظون والإصلاحيون الأوروبيون بشدة "الهجمات الإرهابية غير المسبوقة التي تنطلق من غزة على إسرائيل، بما في ذلك عمليات القتل والاختطاف لمدنيين وجنود إسرائيليين بأسلوب الإعدام"، وقالوا إن "العنف الذي ترتكبه حماس يظهر أنه لا يمكن التفاوض مع الإرهابيين".[168]
  • وأدانت مجموعة الهوية والديمقراطية الهجوم، وأعربت عن "تضامنها الثابت مع إسرائيل وشعبها"، وأكدت من جديد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من الهجمات الإرهابية.[169]

احزاب سياسية

[عدل]
قام حزب العمال (المملكة المتحدة) بقيادة كير ستارمر بإيقاف العديد من المرشحين البرلمانيين وأعضاء البرلمان بسبب تعليقاتهم حول إسرائيل.
  •  بنغلاديش:نظم حزب العمال، جاتيا ساماجتانتريك دال، حزب غاناتانتري، حزب عوامي الوطني (مظفر) وغيرها من الأحزاب السياسية اليسارية الموالية لرابطة عوامي مظاهرات لدعم فلسطين. في مسيرة تحت شعار "مجلس السلام البنغلاديشي" في 12 أكتوبر وانتقد زعماء هذه الأحزاب البيان الأولي لوزارة الخارجية ووصفوه بأنه "ازدواجية" و"متناقض". كما وصفوا عملية طوفان الأقصى بأنها "عملية دفاعية" وقارنوها بحرب تحرير بنجلاديش. ونظمت الجماعة الإسلامية البنغالية مسيرة حاشدة تندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة، ويدعو العالم الإسلامي إلى حماية رفاهية وحقوق الشعب الفلسطيني. ونظم الحزب مسيرة في دكا، أعرب خلالها قادته عن إدانتهم الشديدة لإسرائيل بسبب قطع التيار الكهربائي. وإمدادات المياه لغزة.[170]
  •  البوسنة والهرسك: أدان الاتحاد الديمقراطي الكرواتي للبوسنة والهرسك هجمات حماس على إسرائيل وكذلك التبريرات والنسبية للأعمال الإرهابية التي تقوم بها حماس من قبل بعض السياسيين في البوسنة والهرسك. وأدان حزب العمل الديمقراطي قتل الأبرياء ودعا الأمم المتحدة والجهات الدولية الفاعلة الأخرى إلى المساعدة في حل القضية الفلسطينية من خلال الحوار. كما طالبوا بوقف "عنف الجيش الإسرائيلي ضد المدنيين في غزة". هجمات صاروخية غير انتقائية وإعلان اجتياح بري ومطالبات بتهجير أكثر من مليون فلسطيني في غزة".[171]
  •  البرازيل: أشار حزب العمال البرازيلي إلى الإجراءات الإسرائيلية في غزة باعتبارها إبادة جماعية، بينما ذكر أن هجوم المسلحين الفلسطينيين على المناطق المدنية "غير مقبول".[172]
  •  نيوزيلندا: أدان زعيم الحزب الوطني النيوزيلندي كريستوفر لوكسون وزعيم حزب الخضر في أوتياروا في نيوزيلندا النيوزيلاندي ديفيد سيمور حماس لمهاجمتها مدنيين إسرائيليين. وأدانت المتحدثة باسم الشؤون الخارجية لحزب الخضر في أوتياروا، غلريز قهرمان، استهداف المدنيين وحث الجماعات الفلسطينية المسلحة والقوات الإسرائيلية على حماية المدنيين. في 18 أكتوبر، دعا حزب تي باتي ماوري (حزب الماوري) إلى طرد السفير الإسرائيلي إذا لم تنفذ إسرائيل وقف إطلاق النار أو تفتح ممرًا إنسانيًا في غزة.[173]
  •  جنوب إفريقيا:وصف المؤتمر الوطني الإفريقي الصراع الأخير بين إسرائيل وغزة بأنه تصعيد مدمر، وأرجع الوضع المتفاقم في المقام الأول إلى الإجراءات الإسرائيلية المتمثلة في "الاحتلال غير الشرعي للأراضي الفلسطينية، والتوسع الاستيطاني المستمر، وتدنيس المسجد الأقصى، وانتهاكات حقوق الإنسان،[174] وتدمير المقدسات المسيحية، والاضطهاد المستمر للشعب الفلسطيني".[175][176] وأدان التحالف الديمقراطي "هجوم حماس غير المبرر".[177][178] ودعا إلى "وقف فوري للعنف"[179][180] والعودة إلى المفاوضات لإنهاء الصراع. أعرب مقاتلو الحرية الاقتصادية عن دعمهم لحماس وتعهدوا بإرسال أسلحة إلى حماس في حالة فوزهم في الانتخابات العامة عام 2024. وأعلن التحالف الوطني وجبهة الحرية بلس دعمهما لإسرائيل.[181]
  •  المملكة المتحدة: قام حزب العمال بقيادة كير ستارمر بإيقاف العديد من المرشحين البرلمانيين وأعضاء البرلمان، بما في ذلك غراهام جونز، وأندي مكدونالد، وأزهر علي، وكيت أوسامور، بسبب تعليقات أدلوا بها حول إسرائيل. وقال جونز إن البريطانيين الذين يذهبون إلى إسرائيل للقتال من أجل الجيش الإسرائيلي "يجب أن يكونوا مغلق". كتب أوسامور أن هناك "واجبًا دوليًا" لتذكر ضحايا الهولوكوست وأنه يجب أيضًا تذكر "عمليات الإبادة الجماعية الأخيرة في كمبوديا ورواندا والبوسنة والآن غزة".[182]
  •  الولايات المتحدة: وأعلن حزب الخضر الأمريكي إدانته للهجمات على المدنيين وطالب بوقف فوري لإطلاق النار.[183]
  •  تركيا: وأدان حزب العمال الكردستاني الأعمال الإسرائيلية ووصفها بأنها "إبادة جماعية".[184][185]
  •  سوريا: أعرب الجيش الوطني السوري المناهض للأسد، المعروف سابقًا باسم الجيش السوري الحر، عن تعاطفه مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وقارن الهجمات الإسرائيلية في غزة بالهجمات على المناطق التي يسيطر عليها المتمردون في محافظة إدلب السورية.[186]

الجماعات الإسلامية

[عدل]
  • حزب الله: وهنأت الجماعة حماس وأثنت على الهجوم باعتباره ردا على "الجرائم الإسرائيلية"، مضيفة أن المسلحين يحظون "بدعم إلهي". وقالت أيضا إن قيادتها في لبنان على اتصال مع حماس بشأن العملية.[17] وقالت الجماعة في 11 تشرين الأول/أكتوبر إن "إرسال حاملات طائرات إلى المنطقة لن يخيف فصائل المقاومة المستعدة للمواجهة حتى تحقيق النصر"، في إشارة إلى نشر أسطولين من حاملات الطائرات الأميركية في شرق البحر المتوسط.[187] وحذر حزب الله من أن الغزو البري لقطاع غزة قد يؤدي إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.[188]
  • أنصار الله الحوثيون: وذكر المكتب السياسي لأنصار الله التابع للجماعة أن "عملية طوفان الأقصى كشفت ضعف وهشاشة وعجز الكيان الصهيوني المؤقت، وأظهرت قوة وفعالية المقاومة في فلسطين وقدرتها على ضرب العمق الإسرائيلي". كما قالت إن اليمنيين وقفوا إلى جانب الفلسطينيين وحركات المقاومة موضحين أنهم على استعداد للمشاركة في معركة الدفاع عن فلسطين ومقدسات الأمة ضد الكيان الصهيوني "الغاصب". حذر زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي من أن أي تدخل للولايات المتحدة في غزة سيؤدي إلى تدخل الحوثيين (أزمة البحر الأحمر).[189]
  • تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الشباب (تنظيم صومالي): وهنأت المجموعة المسلحين الفلسطينيين، وحيت "جميع الأبطال الشجعان، والقوات الخاصة الشجعان، وجميع المتمركزين في الأراضي المقدسة". كما دعت المسلمين إلى الجهاد ضد "اليهود وحلفائهم".[190][191]
  • القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين: أصدر فرعان من تنظيم القاعدة، تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وجماعة نصر الإسلام والمسلمين، بيانا مشتركا يشيد بالهجمات على إسرائيل ويشجع حماس والجماعات الفلسطينية المسلحة الأخرى على ممارسة المزيد من العنف ضد اليهود.[192]
  • تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تنظيم الدولة الإسلامية (المعروف باسم داعش): أصدرت الجماعة تعليمات على جريدتها الرسمية النبأ، بشأن "الخطوات العملية لمحاربة اليهود" في جميع أنحاء العالم و"نصرة المسلمين في فلسطين"، بما في ذلك "استهداف المعابد اليهودية". ومع ذلك، فقد انتقدت أيضًا حماس بسبب تركيزها الضيق على إسرائيل وعلاقاتها بإيران.[193]
  • طالبان باكستان: وحثت المجموعة المسلمين في جميع أنحاء العالم على مساعدة الفلسطينيين ووصفت هجوم حماس على إسرائيل بأنه "أخبار سعيدة ومشجعة للغاية عن الأمة الإسلامية المضطهدة".[194]
  • هيئة تحرير الشام: وأقام رجال الدين في الجماعة صلاة من أجل النصر الفلسطيني وقالوا إنهم يحتفلون بجهاد حماس بينما أدانوا علاقاتها مع إيران التي يقودها الشيعة. وأعربت المجموعة عن دعمها لحق الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه.[195]

الجمعيات الخيرية والمنظمات غير الحكومية

[عدل]
  • أدانت لجنة الإنقاذ في حالات الطوارئ الطبية، وهي منظمة غير حكومية إندونيسية، إسرائيل بعد أن أفادت بأن إسرائيل استهدفت المستشفى التابع لها في غزة وقتلت أحد العاملين فيه.[196]
  • وفي أعقاب الغارة الجوية الإسرائيلية على المستشفى الإندونيسي، حثت منظمة أطباء بلا حدود "جميع الأطراف على احترام البنى التحتية الصحية".[197]
  • وأكدت منظمة الرحمة الماليزية، تضامنها مع فلسطين، أنها تراقب الوضع في غزة وتستكشف فرص تقديم المساعدات في شكل مساعدات صحية ودعم نفسي واجتماعي وإمدادات طبية.[198]
  • أرسل الهلال الأحمر المصري أكثر من طنين من الإمدادات الطبية إلى قطاع غزة.[199]
  • وذكر مشروع حقوق الإنسان للأويغور أنه "يدين بأشد العبارات الممكنة الهجمات الوحشية التي شنها إرهابيو حماس على الإسرائيليين الأبرياء".[200]
  • وأصدر مؤتمر الأويغور العالمي بيانا يدين "الهجمات المروعة التي تشنها حماس ضد المدنيين الإسرائيليين".[200][201]
  • أعلنت الاتحادات اليهودية في أمريكا الشمالية عن حملة لجمع التبرعات بقيمة 500 مليون دولار لمساعدة إسرائيل.[202]
  • وذكر مقطع فيديو لمنظمة أطباء بلا حدود شاركته رئيسة منظمة العفو الدولية أنييس كالامارد أن "هذه الإبادة الوحشية لنظام صحي سكاني بأكمله تمتد إلى ما هو أبعد مما يمكن للمساعدات الإنسانية إصلاحه".[203] في 4 ديسمبر/كانون الأول، قامت رئيسة الصليب الأحمر ميريانا سبولجاريك إيجر بزيارة إلى قطاع غزة، وقالت: "إن الأشياء التي رأيتها هناك تفوق أي شيء يمكن لأي شخص أن يكون في وضع يمكنه من وصفه".[204] في 10 ديسمبر، صرحت بشرى الخالدي، الخبيرة في منظمة أوكسفام، أن الوضع لم يعد "مجرد كارثة، إنه مروع".[205]
  • وفي 27 ديسمبر/كانون الأول، قال ممثل منظمة أطباء بلا حدود: "لا يمكنك مطلقًا تصوير هذا على أنه استجابة إنسانية: عندما لا نستطيع ضمان سلامة فرقنا".[206] صرح ميراف زونسزين، محلل مجموعة الأزمات،"من الواضح أن هدف حرب إسرائيل ليس القضاء على حماس، بل القضاء على القدرة على العيش في غزة".[207]
  • صرحت منظمة "جيشا " الإسرائيلية لحقوق الإنسان أن "الوضع الكارثي اليوم يجب أن يُفهم في سياق سياسات إسرائيل قبل 7 أكتوبر، بما في ذلك حرية تنقل الفلسطينيين بين غزة وإسرائيل والضفة الغربية".[208]

الشركات

[عدل]
مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في أوتاوا، كندا،23 نوفمبر 2023
  • أعلنت ميناء أداني أنها لا تزال تعمل بميناءها في حيفا ولكن ستقوم "بمتابعة الوضع".[209]
  • التواصل مع عائلات الموظفين في إسرائيل وسوف يوفر الإغاثة الرئيسية الأمازون (آندي جاسي). كما خططوا لعمليات للحفاظ على خدمات أمازون ويب على الإنترنت في البلاد.[210]
  • أرسل "أمريكان إكسبرس" 1.5 مليون دولار من التبرعات لمساعدة جهود الإغاثة في إسرائيل مع الحفاظ على اتصال وثيق مع الموظفين في المنطقة.[209]
  • أغلقت بنك أمريكا مكتبها في تل أبيب.[209]
  • أعلنت بريستل مايرز سكيب أنها ستواصل الحفاظ على الإمدادات الطبية للمرضى في المنطقة.[209]
  • سمحت سيتي غروب للعمال في إسرائيل بالعمل في المنزل حتى يأمن الوضع.[209]
  • أعلنت شركة كارنافال کروز أنها لن تتوقف في الموانئ الإسرائيلية وستقوم بتعديل ذلك.[209]
  • صرح ديكاثلون بأن التسليمات في إسرائيل قد تعليق أو تأخير.[209]
  • أعلنت إيلي ليلي وشركة أنها ستراقب الوضع وستواصل تقديم الرعاية الطبية لمرضائها في إسرائيل.[209]
  • أوقفت (فيدكس) في البداية الخدمات إلى إسرائيل ولكن أعادت إطلاق الخدمة في 12 أكتوبر.[209]
  • طلبت غولدمان ساكس من موظفيها في تل أبيب العمل من المنزل حتى يتم تصفية الوضع الأمني.[209]
  • أعلن الرئيس التنفيذي لشركة جوجل سوندار بيكاي أنه اتصل بأكثر من 2000 موظف في المنطقة ويعمل لدعمهم وكذلك المنظمات الإنسانية والإغاثة على الأرض.[210]
  • أغلقت شركة إتش أند أم جميع المتاجر في إسرائيل مؤقتاً.[209]
  • أعلنت مجموعة فنادق إنتركونتيننتال أنّها ستضيف الأمن إلى فنادقها في إسرائيل التي تبقى مفتوحة، بينما تغلق فندق ست أحاسيس شاهروت وفندق إنديغو تل أبيب.[209]
  • طلب "جي بي مورغان تشيس" من موظفيها في إسرائيل العمل من المنزل حتى تتخلص الوضع الأمني. قدم الرئيس التنفيذي جيمي ديمون دعمه لإسرائيل.[210]
  • قال أصحاب الامتيازات في (ميكدونالدز) في الشرق الأوسط إنهم سيتبرعون بمليون دولار لتقسمها بشكل متساوٍ بين الصليب الأحمر وبرنامج الأغذية العالمي لمساعدة ضحايا النزاع. قام مشغلي شركة ماكدونالدز في الكويت وباكستان بالتبرع من أجل المساعدات الإنسانية في غزة، بينما قدم شركة "ماكدونالدز إسرائيل" خصومات للجنود وأعضاء آخرين في قوات الأمن وقدم 100 ألف وجبة مجانية.[211] ومع ذلك، قالت شركة ماكدونالدز في وقت لاحق أن جميع القرارات اتخذت بشكل مستقل عن الشركة. كما رفضت جميع المطالبة بـ"تضليل المعلومات" بشأن موقفها في النزاع وقالت إن القرارات اتخذت من قبل أصحاب الامتياز بشكل مستقل دون أي موافقة أو موافقة من ماكدونالدز أنفسهم.[212]
  • طلبت مورغان ستانلي من موظفيها في إسرائيل العمل من المنزل حتى يتم تصفية الوضع الأمني.[209]
  • أعلنت شركة "نرويجين كروز لائينز" أنها ستعيد توجيه السفن بعيدا عن الموانئ الإسرائيلية في أكتوبر.[209]
  • ألغت شركة إنفيديا قمة الذكاء الاصطناعي في تل أبيب التي كان من المفترض أن يضم الرئيس التنفيذي (جينسن هوانغ).[209]
  • أدانت شركة أوراكل هجمات حماس ضد إسرائيل كما تعهدت بدعم الحكومة الإسرائيلية ومؤسسات الدفاع.[213]
  • أدانت "بارامونت" الهجمات وتبرعت في المساعدات الإنسانية.[214] كما ألغت الشركة جوائز إم تي في الموسيقى الأوروبية التي كان من المقرر أن تجري في باريس في 5 نوفمبر، قائلة أن الصراع في إسرائيل وغزة "لا يشعر بأنه لحظة للاحتفال العالمي" وكذلك تنبيهات مطارات فرنسا ذات الأمن العالي.[215]
  • أوقفت بوما عمليات المتاجر في تل أبيب ولكنها استمرت في تسليمات في بعض المدن.[209]
  • أعلنت شركة رويال كاريبيان أنها ستقوم بتعديلات لتحل محل الموانئ الإسرائيلية.[209]
  • أصدرت ورشة السيسام بيانًا يقول فيه "قلوبنا مع الأطفال والعائلات الإسرائيلية والفلسطينية المتضررة من الأزمة في المنطقة. يستحق جميع الأطفال طفولة آمنة خالية من العنف والإرهاب".[216]
  • استدعت ستاربكس نقابة العمال الموحدة، مشيرة إلى أن تحريرًا في وسائل التواصل الاجتماعي المؤيد للفلسطينيين من حساب ستاربكس العمال المتحالف أغضب العملاء وأضر بسمعتها. وطالبت الشركة أن يتوقف النقابة عن استخدام اسمه و شعاره، بينما رفع النقابة دعوى مضادة قائلة إنها تمت إشهارها من قبل ستاربكس لأنها تدل على أنها تدعم الإرهاب والعنف.[217]
  • أعلنت تسلا أن جميع الشحنات العظمى الـ 17 في إسرائيل ستكون مجانية حتى إشعار آخر.[210]
  • أعلنت شركة تيفا للأدوية، أكبر شركة تصنع الأدوية الجينية التي تتخذ من تل أبيب مقراً لها أيضاً، أن الإنتاج لن يتأثر وأن إنتاج النسخة الاحتياطية سيستمر في العمل.[209]
  • أبلغت شركة أوبس موظفيها الإسرائيليين بالعمل من المنزل وحظروا على الموظفين السفر إلى الشرق الأوسط.[218]
  • أوبس علقت الخدمة إلى إسرائيل.[209]
  • أعلنت شركة والت ديزني أنها ستقدم الدعم الإنساني للإسرائيليين.[219]
  • أعرب الرئيس التنفيذي لجمعية ويب (بادي كوسغريف) عن صدمة لهجة الحكومات الغربية ردا على القصف الإسرائيلي وقال إن "جرائم الحرب هي جرائم حرب حتى عندما ارتكبتها حلفاء، ويجب أن يتم استدعائها لما هي عليه". رداً على ذلك، أعلنت العديد من شركات التكنولوجيا مثل جوجل وميتا وأمازون وإنتل أنها ستسحب من قمة الويب القادمة التي ستعقد في لشبونة في نوفمبر 2023. بعد ذلك اعتذر كوسغراف و استقال في 21 أكتوبر.[220]
  • أغلقت زارا جميع المتاجر في إسرائيل مؤقتاً.[209]

إلغاء الرحلات

[عدل]

المشاهير والشخصيات الأخرى

[عدل]

رسائل مفتوحة

[عدل]

كريس باين، مارك هاميل، بيلي بورتر (ممثل)، زيغي مارلي،[223] ميخي فايفر، آندي غارسيا، تريسي آن أوبرمان، جورج لوبيز، ريان ميرفي، دانا غولدبرغ، جيسون ألكسندر، إيلي روث، رايان كافانو، جيريمي بايفن، آرون باي- كان شوك، ومارتي سينجر، وأنطوان فوكوا،[224] مايم بياليك، وليف شرايبر، وإيمي شومر، ومايكل دوجلاس وجيري سينفيلد من بين أكثر من 700 من المشاهير، بما في ذلك محترفو هوليوود، الذين وقعوا على رسالة مفتوحة في 12 أكتوبر تدين حماس وتطالب بالعودة الآمنة. الرهائن المحتجزين في غزة.[225] وجاء في الرسالة ما يلي: "بينما تتخذ إسرائيل الخطوات اللازمة للدفاع عن مواطنيها في الأيام والأسابيع المقبلة، سيتم اجتياح وسائل التواصل الاجتماعي بحملة تضليل منظمة تقودها إيران. ونحن نحث الجميع على تذكر الصور المروعة التي خرجت من إسرائيل و لعدم تضخيم أو الوقوع في دعايتهم ".[226]

عدة مئات من شخصيات هوليوود بما في ذلك جوردان بيل، ديفيد أويلو، كريس روك، تايكا وايتيتي، إيوان ماكجريجور، جيمس كوردن، ماثيو وينر، آرون سوركين، جود أباتاو، جريج بيرلانتي، برادلي كوبر، يوجين ليفي، جون هام، ويل فيريل، كونستانس وو، جيف غولدبلوم،[227] وقع بوب أودينكيرك وتيفاني حديش على رسالة في 23 أكتوبر يحثون فيها على إطلاق سراح الرهائن ويشكرون الرئيس الأمريكي بايدن على قيادته في الحرب بين إسرائيل وحماس.[228] وجاء في الرسالة: "شكرًا لك على قناعتك الأخلاقية التي لا تتزعزع وقيادتك ودعمك للشعب اليهودي، الذي أرهبته حماس منذ تأسيس المجموعة قبل أكثر من 35 عامًا، وللفلسطينيين، الذين تعرضوا أيضًا للترهيب والقمع والضحية". من قبل حماس على مدى السنوات الـ 17 الماضية التي تحكم فيها الجماعة غزة".[227]

دريك، جينيفر لوبيز، بيلا وجيجي حديد، مايكل ستيب، كيت بلانشيت، زين مالك، فرانك أوشن، راشيل ماك آدامز، أوسكار إسحاق، برادلي كوبر، ديفيد أويلو، بن أفليك، جون كوزاك، كريستين ستيوارت، تشانينج تاتوم، كوينتا برونسون، ساندرا. وقع أوه وجواكين فينيكس، من بين آخرين، كجزء من مجموعة تسمى الفنانون 4 وقف إطلاق النار، على رسالة تحث الرئيس جو بايدن والكونغرس على الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة.[229][230] وجاء في الرسالة: "نحن نؤمن بأن الحياة كلها مقدسة، بغض النظر عن الدين أو العرق، وندين قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين".[231] وقعت الرسالة أيضًا من قبل توم هاردي، ميلا جوفوفيتش، ريتشارد جير، بيتر غابرييل، فيجو مورتنسن، كيرستين دانست، آني لينوكس، أليسا ميلانو، جيم جارموش، بريان كوكس، مايكل مور، أندرو جارفيلد، ألفونسو كوارون، سيلينا غوميز. وجانيل موناي ولوبيتا نيونغو وجينا أورتيجا ومارك روفالو وسينثيا نيكسون ومارك رايلانس.[232][233]

في نوفمبر 2023، وقع أكثر من 4000 موسيقي، من بينهم زاك دي لا روشا، وتوم موريلو، وبيكيني كيل، وبالب، ولوسي داكوس، وموغواي، وكالي أوتشيس، على رسالة مفتوحة تدعو إلى وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس.[234] وقع على الرسالة أيضًا من قبل سيرج تانكيان، ودنزل كاري، وبريان إينو، وكيد كودي، وأولوف دريجر، وبوني "برينس" بيلي، وكيا، وبينك سيفو، ولوريل هالو، وميكي بلانكو، ولارين.[235][236]

الآلاف من الفنانين والعاملين في مجال الثقافة، ومن بينهم جيسي دارلينج، وجوانا بيوتروفسكا، ونان غولدين، ومايكل راكويتز، وليلى صنصور[237] وقعوا على عريضة تطالب باستبعاد إسرائيل من بينالي البندقية.[238] وقع 400 شخصية مشهورة، من بينهم الممثلة البريطانية هيلين ميرين، والمغني البريطاني بوي جورج، والموسيقي الأمريكي جين سيمونز، والمنتج الأمريكي سكوتر براون، والممثلتين الأمريكيتين جوليانا مارغوليز وإيمي روسوم، على رسالة تدعم مشاركة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن 2024.[239] وقع أكثر من 2400 موسيقي وفنان من فنلندا وأيسلندا والسويد، بما في ذلك كارين دريجر ومجموعة الإسعافات الأولية وإريك سعادة ومالينا إرنمان،[240] على رسالة مفتوحة تدعو إلى استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن 2024.[241]

المنظمات الدينية

[عدل]

مسيحي

[عدل]
مذبح كنيسة المسيح المتحدة
  • ودعا الكرسي الرسولي إلى وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، وأدان هجمات حماس بينما ذكر أن المسؤولية الجنائية عن الأعمال الإرهابية "لا يمكن أبداً أن تُنسب إلى أمة أو شعب بأكمله". وأعرب عن دعمه للحل القائم على وجود دولتين. مع وضع خاص للقدس.[242]
  • مجلس الكنائس العالمي، الذي يمثل غالبية الطوائف المسيحية في العالم، ودعا إلى "وقف فوري لهذا العنف المميت، وأن توقف حماس هجماتها وتطلب من الطرفين تهدئة الوضع".[243]
  • أصدر بطريرك القسطنطينية المسكوني الشرقي برثلماوس الأول رسالة جاء فيها "أفكارنا وصلواتنا تتجه بشكل خاص إلى المدنيين. وخاصة مع جميع الأطفال الأبرياء، الذين يستحقون أن يتربوا في "أرض الميعاد" الحقيقية للسلام والازدهار".[244]
  • ودعت البطريركية اللاتينية الكاثوليكية في القدس المجتمع الدولي والزعماء الدينيين إلى "بذل كل جهد للمساعدة في تهدئة الوضع واستعادة الهدوء والعمل على ضمان الحقوق الأساسية للناس في المنطقة" ودعمت الحفاظ على " الوضع الراهن" فيما يتعلق بجميع الأماكن المقدسة في الأراضي المقدسة، وخاصة في القدس، فضلا عن "الحاجة الملحة لإيجاد حل دائم وشامل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي في هذه الأرض".[245]
  • وأعرب الأمين العام للطائفة الأنجليكانية المطران أنطوني بوجو عن ألمه لأهالي المنطقة وصلى من أجل سلامة المدنيين ووقف العنف. كما قدم صلاة لرئيس الكنيسة الأسقفية حسام نعوم في الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط.[246]
  • أعلنت لجنة الحج المسيحية النيجيرية أنها ستعلق رحلات الحج إلى إسرائيل.[247]
  • أصدرت الرئاسة الأولى لكنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة بيانًا حول أعمال العنف في الشرق الأوسط قائلة إنها أكدت أن الله "يدعونا جميعًا إلى أن نحب جيراننا مثل أنفسنا، ونصلي من أجل حل سلمي لجميع الصراعات". كما دعا رئيس كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة راسيل إم. نيلسون أيضًا إلى السلام.[248][249]
  • ووصف المجلس الوطني للكنائس في الفلبين الصراع بأنه حرب "غير متوازنة" لصالح إسرائيل. وحث على فحص رد إسرائيل على هجوم حماس بسبب انتهاك القانون الإنساني الدولي ودعا إلى "سلام عادل".[250]
  • نيابة عن الكويكرز، دعت جمعية الأصدقاء الدينية للتشاور (بالتعاون مع مكتب كويكر للأمم المتحدة، لجنة الأصدقاء للتشريعات الوطنية، والاجتماع السنوي لبريطانيا، من بين آخرين) إلى "وقف إطلاق النار في إسرائيل وفلسطين" وشددت على العمل من أجل السلام. ويشير هذا الموقف إلى معارضة الكويكرز لـ "الكويكرز" العنف من أي نوع.[251] زعمت لجنة الأصدقاء العالمية أن الكويكرز "متواجدون في منطقة غزة منذ أكثر من 150 عامًا،[251] ويقومون بأعمال تعليمية وسلامية وإنسانية وحقوقية"، بما في ذلك لجنة خدمة الأصدقاء الأمريكية ومدرسة الأصدقاء في رام الله.[251]

يهودي

[عدل]
  • صرح إفرايم ميرفيس، كبير حاخامات المملكة المتحدة والكومنولث، أن "وفاة أي شخص بريء هي مأساة"، وأيد إسرائيل "لبذل كل ما في وسعها لضمان بقاء دولة إسرائيل والشعب اليهودي"، ودعا حماس "تهديد وجودي" [252] كما رفض ميرفيس اتهامات الإبادة الجماعية الموجهة ضد إسرائيل.[253]
  • صرح ريكاردو دي سيجني، كبير حاخامات روما، أن "كل من يفعل الشر يجب أن يُهزم، كما حدث مع النازيين عام 1945"، وانتقد رد فعل الكنائس الكاثوليكية وغيرها لكونها "خليط من التصريحات السياسية والدينية التي تركت نحن في حيرة وإهانة ".[254]
  • ردًا على رسالة من مفتي سنغافورة نذير الدين محمد ناصر، دعا الحاخام الأكبر مردخاي أبيرجيل إلى التعايش السلمي والتضامن.[255]

مسلم

[عدل]
  • وأصدر الجامع الأزهر الشريف في القاهرة، الذي يعتبر المركز الأول للتعليم الديني للإسلام السني، بيانا قال فيه إنه يقف "بسرعة مع الدعم الكامل لشعب فلسطين الحر، الذي جاء لإحياء نضالنا الذاتي". الثقة، وشريان الحياة، والشعور المفقود منذ زمن طويل بالحياة". كما انتقدت "المعايير المزدوجة" التي يتبعها المجتمع الدولي عندما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية.[256]
  • وحثت المحمدية مجلس الأمن الدولي على "اتخاذ خطوات سياسية ودبلوماسية فورية تشمل الأطراف المعنية، وخاصة إسرائيل وفلسطين، لوقف الحرب وتنفيذ وقف إطلاق النار وإجراء مفاوضات السلام"، مؤكدة موقفها الداعم للقضية الفلسطينية. كما طلبت من الحكومة الاندونيسية أن تكون أكثر نشاطا في حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.[257]
  • ودعت نهضة العلماء إلى "وقف الصراع والعنف على الفور وبكل الجهود" وحثت مجلس الأمن الدولي على عدم استخدام "حق النقض للدفاع عن طرف واحد في هذه المأساة الإنسانية الطويلة الأمد".[257]

المنظمات الطلابية

[عدل]
احتجاج مؤيد للفلسطينيين خارج قاعة سبرول في جامعة كاليفورنيا، بيركلي،25 أكتوبر 2023
متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يحتلون حرم جامعة كولومبيا في أبريل 2024
  • أصدر تحالف مكون من 34 منظمة طلابية من جامعة هارفارد بيانًا ذكر فيه أن الصراع "لم يحدث من فراغ"، وأن " نظام الفصل العنصري الإسرائيلي هو المسؤول الوحيد. لقد شكل العنف الإسرائيلي كل جانب من جوانب الوجود الفلسطيني لمدة 75 عامًا"".[258] توقع على البيان من قبل جماعات الدعم الفلسطينية والمسلمة، بالإضافة إلى منظمات أخرى بما في ذلك منظمة المقاومة الأمريكية الأفريقية ويهود هارفارد من أجل التحرير.[259] لكن العديد من المنظمات مثل منظمة العفو الدولية في جامعة هارفارد، وكلية هارفارد قانون الحلم، وجمعية الطلاب النيباليين بجامعة هارفارد، وجمعية هارفارد الإسلامية، وجامعة هارفارد غونغرو سحبت دعمها للبيان وأدانت المذابح التي ارتكبتها حماس ضد المدنيين.[260]
  • وقالت جمعية أكسفورد الفلسطينية في منشور على إنستغرام إن "الهجوم الذي شن من غزة لا يمكن فهمه إلا في سياق الاحتلال العسكري الإسرائيلي المستمر منذ عقود طويلة واستعمار الأراضي الفلسطينية وفرض نظام قمع يلبي التعريف القانوني لـ تمييز عنصري". كما حثوا الطلاب على دعم "الحركة من أجل فلسطين حرة" والانضمام إلى الاحتجاج المقرر في 12 أكتوبر. في المقابل، قالت جمعية أكسفورد الإسرائيلية إنها "تدين بشكل لا لبس فيه" الصراع الأخير و"المذبحة واحتجاز الرهائن التي ارتكبها إرهابيو حماس والجهاد الإسلامي" ودعت جامعة أكسفورد والكليات الأخرى إلى إدانة الهجمات الفلسطينية.[261]
  • نظمت جمعية طلبة الإسلامية، أكبر منظمة طلابية في باكستان، مسيرة في جامعة كراتشي لدعم فلسطين حضرها مئات الطلاب في 10 أكتوبر، حيث رفع المتظاهرون العلم الفلسطيني بطول 200 قدم.[262]
  • كتب الطلاب في جامعة كورنيل رسائل مرسومة بالطلاء تتعلق بالصراع في حرم جامعة إيثاكا في نيويورك، بما في ذلك "إسرائيل فاشية" و"فلسطين حرة".[263][264] تمت إزالة الشعارات لاحقًا من قبل الجامعة.[265]
  • في 12 أكتوبر/تشرين الأول، شهدت مظاهرة احتجاجية في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك حضور متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين.[266] منذ نوفمبر 2023، علق فرع الصوت اليهودي من أجل السلام في جامعة كولومبيا. وذكرت الجامعة أن كلاً من فرع الصوت اليهودي من أجل السلام وطلاب من أجل العدالة في فلسطين قد انتهكوا سياسات الجامعة، وانخرطوا في "خطاب التهديد والترهيب"، مما أدى إلى تعليق الأندية.[267][268]
  • وأصدرت جامعة الأزهر بيانا دعت فيه "أحرار العالم والمنظمات والمؤسسات الدولية إلى التحرك الفوري لكسر الحصار عن مستشفيات غزة". كما أكدت أن الصمت على جرائم نظام الاحتلال يعتبر وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي.[269]

المنظمات الرياضية

[عدل]

دعت المنظمات الرياضية الفلسطينية والمنظمات الرياضية من الدول العربية إلى فرض عقوبات على إسرائيل ومنع مشاركتها في الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس. وجاءت دعوات المنظمات بسبب المخاوف بشأن تأثير الحرب على الرياضيين الفلسطينيين والمرافق الرياضية.[270][271] في نوفمبر 2023، اتهمت روسيا اللجنة الأولمبية الدولية باتباع معايير مزدوجة من خلال عدم فرض عقوبات على إسرائيل بسبب أعمالها العسكرية في غزة واحتلال فلسطين، حيث أن فلسطين عضو أيضًا في اللجنة الأولمبية الدولية.[272] في يناير/كانون الثاني 2024، دعا أكثر من 300 نادي رياضي فلسطيني إلى منع إسرائيل من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2024 بعد أن أدت الغارات الجوية الإسرائيلية إلى مقتل مدرب الفريق الأولمبي الفلسطيني لكرة القدم، وإلحاق أضرار بمقر اللجنة الأولمبية الفلسطينية في غزة.[273] في فبراير 2024، أرسل العديد من المشرعين الفرنسيين اليساريين رسالة إلى اللجنة الأولمبية الدولية يقترحون فيها معاقبة الرياضيين الإسرائيليين مع السماح لهم فقط بالمشاركة تحت علامة رياضي فردي محايد.[274] وحذرت اللجنة الأولمبية الدولية الرياضيين من مقاطعة الآخرين أو التمييز بينهم، مشيرة إلى أن الإجراءات الفورية ستتبع أي سلوك تمييزي مثل حالة لاعب الجودو الجزائري فتحي نورين، الذي تلقى حظرًا لمدة عشر سنوات بعد رفضه قتال الإسرائيلي توهار بطبول في عام 2020. وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية أيضًا أنه لا ينبغي محاسبة الرياضيين على تصرفات حكوماتهم.[275] وأيضاً، وبسبب استمرار الحرب الإسرائيلية الفلسطينية، طلبت فرنسا من أمريكا المساعدة في تأمين الألعاب الأولمبية.[276]

في مارس 2024، أوضح رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ أنه لا توجد مشكلة فيما يتعلق بمشاركة إسرائيل في الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 وحذر الرياضيين من المقاطعة والتمييز.[277]

في 8 أكتوبر 2023، ألغى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم جميع مباريات كرة القدم المقررة في إسرائيل للأسبوعين المقبلين، بما في ذلك التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا 2024 بين إسرائيل وسويسرا في 12 أكتوبر. كما ألغت مباريات تصفيات بطولة أوروبا تحت 21 سنة 2025 بين إسرائيل وإستونيا في 12 أكتوبر وبين إسرائيل وألمانيا في 17 أكتوبر، بالإضافة إلى البطولة المصغرة لبطولة أوروبا تحت 17 سنة 2024 في الفترة من 11 إلى 17 أكتوبر والتي شاركت فيها إسرائيل. بلجيكا وجبل طارق وويلز.[278] أقام الاتحاد الأوروبي لكرة القدم دقيقة صمت لجميع مباريات تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2024 في 17 أكتوبر على حد سواء لضحايا الحرب في إسرائيل وكذلك المشجعين السويديين الذين قُتلوا في بروكسل في اليوم السابق. لعبت إسرائيل لاحقًا بقية مبارياتها المؤهلة لبطولة أمم أوروبا 2024 في المجر، بينما لعب مكابي حيفا مباراة في الدوري الأوروبي في قبرص قبل أن يتوجه إلى صربيا إلى جانب مكابي تل أبيب.

كما علقت اليوروليغ لكرة السلة جميع المباريات على أرضها للأندية الإسرائيلية، بما في ذلك هبوعيل تل أبيب بي سي ومكابي بلايتيكا تل أبيب، مع إرسال الفرق لاعبيها إلى قبرص واليونان لاستئناف الموسم هناك. وشهدت جميع مباريات الدوري الأوروبي وكأس أوروبا دقيقة صمت على أرواح ضحايا الهجوم.[279][280]

أصدرت الرابطة الوطنية لكرة القدم، والرابطة الوطنية لكرة السلة، ودوري البيسبول الرئيسي، ودوري الهوكي الوطني، ودوري كرة القدم الرئيسي، من بين العديد من الدوريات الأخرى في أمريكا الشمالية، بيانات تدين الهجمات الإرهابية على المدنيين الإسرائيليين من قبل حماس بينما تحث على السلام للمدنيين في المنطقة. كما أصدرت العديد من الفرق في الدوريات الخاصة بها بياناتها الخاصة بنفس الرسالة. ومع ذلك، كانت هناك انتقادات لجميع الاتحادات والفرق لعدم إصدار بيانات للمدنيين الفلسطينيين الذين قتلوا أيضًا في الصراع.[281][282][283] أقامت جميع فرق اتحاد كرة القدم الأميركي خلال الأسبوع السادس دقيقة صمت على أرواح الضحايا الإسرائيليين والأمريكيين وكذلك المتأثرين بالصراع، بدءًا من مباراة ليلة الخميس بين دنفر برونكو وكانساس سيتي تشيفز.[284] ومع ذلك، خلال مباراة لندن بين بالتيمور رافينز وتينيسي تايتنز، قطعت لحظة الصمت عندما هتف بعض المتفرجين "فلسطين حرة".

وفي المملكة المتحدة، مورست الضغوط على الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم والدوري الممتاز لحملهما على إصدار بيانات وتكريم ضحايا الهجمات التي شنتها حماس، حيث أشار البعض إلى أن مآسي وكوارث وحركات اجتماعية أخرى كرمت بسرعة أكبر كثيراً.[285][286] في نهاية المطاف، قام الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بتكريم الضحيتين الإسرائيليتين والفلسطينيتين في مباراة ودية مع أستراليا ومباراة تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2024 مع إيطاليا. ومع ذلك، لم يضيئوا ملعب ويمبلي بألوان العلم الإسرائيلي، ويعتقد أن ذلك يرجع إلى أن أحد منافسي أستراليا في تصفيات كأس العالم 2026 هو فلسطين.[287][288] كما كرم الدوري الإنجليزي الضحايا بعد فترة التوقف الدولية.[289] كما حظر الاتحاد الإنجليزي استخدام عبارة من النهر إلى البحر على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بأي لاعب بعد استخدامها من قبل حمزة تشودري.[290]

بناء على طلب من رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم جبريل الرجوب، عرض الاتحاد الجزائري لكرة القدم استضافة "كافة المباريات الرسمية وغير الرسمية" للمنتخب الفلسطيني في إطار استعداداته لتصفيات كأس العالم 2026 و2027. كأس آسيا. كما تعهدت بتحمل جميع التكاليف المرتبطة بذلك.[291] قبل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم في وقت لاحق طلب الجزائر، ولكن بعد أن منع الفيفا والاتحاد الآسيوي الفريق من اللعب في الجزائر، اختاروا الكويت بدلا من ذلك. كما اضطرت لبنان وفلسطين وجارة إسرائيل من الشمال إلى لعب نفس تصفيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 على أرض محايدة بسبب الخوف من امتداد الحرب إلى البلاد.[292]

وفرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم غرامة قدرها 17500 يورو (19000 دولار) على نادي سيلتيك بعد أن رفع المشجعون علم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين خلال مباراة في دوري أبطال أوروبا ضد أتلتيكو مدريد في 25 أكتوبر.[293]

واحتج عدد من الأشخاص أمام مقر اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس في ضاحية سان دوني، ملوحين بالأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تدين "التدخل المؤسسي" لإسرائيل في الألعاب نتيجة الصراع الدائر في غزة. وحث المتظاهرون السلطات الأولمبية على تقييد مشاركة إسرائيل في ألعاب باريس.[294]

وطالب حزب بوديموس اليساري في إسبانيا باستبعاد إسرائيل من الأولمبياد، ودعا الدول إلى مقاطعة المنافسة إذا استمرت إسرائيل في المشاركة.[295][296] ودعا إيوني بيلارا، الأمين العام لحزب بوديموس ووزير الحقوق الاجتماعية السابق في إسبانيا، إلى إخراج إسرائيل من الألعاب الأولمبية.[297]

الرياضيين الفرديين

[عدل]

ونشر مدافع بايرن ميونخ والمغرب نصير مزراوي، دعما لفلسطين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.[298] ودعا كابتن ليفربول ومصر محمد صلاح إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة ووقف "المذابح" و"ذبح المدنيين الأبرياء".[299] كما تبرع صلاح بمبلغ لم يكشف عنه لدعم الشعب الفلسطيني.[300] ووصف مهاجم الاتحاد الفرنسي كريم بنزيمة قصف غزة بأنه "ظالم". وردا على ذلك، اتهمه وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين بأن له صلات بجماعة الإخوان المسلمين.[301]

قام نادي نيس

بإيقاف مدافعه الجزائري يوسف عطال بعد أن شارك مقطع فيديو على موقع إنستغرام لداعية فلسطيني يدعو إلى العنف ضد الشعب اليهودي.[302] اعتقل لاحقًا من قبل السلطات الفرنسية [303] وحكمت عليه محكمة فرنسية بالسجن لمدة ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ بتهمة التحريض على الكراهية.[304] كما قام النادي ماينتس 05 أيضًا بإيقاف مهاجمه الهولندي أنور الغازي وطرده لاحقًا بعد أن نشر ما وصفه النادي بمنشور "غير مقبول" على وسائل التواصل الاجتماعي حول الحرب.[305][306]

في أعقاب انفجار المستشفى الأهلي العربي، زُعم أن الجناح الإسرائيلي لفريق توتنهام هوتسبير، مانور سولومون، ألقى باللوم على الفلسطينيين في "قتل شعبهم وإلقاء اللوم على إسرائيل" في منشور على موقع إنستغرام.[307] ونشر مهاجم غرناطة الإسرائيلي شون وايزمان رسائل على وسائل التواصل الاجتماعي لدعم بلاده بعد هجوم حماس. وبعد تلقيه تهديدات ردًا على ذلك، استبعد من مباراة الدوري الإسباني ضد أوساسونا في 20 أكتوبر بسبب مشاكل أمنية.[308]

وقال لاعب كرة السلة الأمريكي المسلم أنيس كانتر إن هجوم حماس كان عملا إرهابيا "همجيا" ولا يعكس التعاليم الإسلامية.[309] في 12 نوفمبر، قال إن المتظاهرين المناهضين لإسرائيل في الحرم الجامعي تعرضوا "لغسيل أدمغة" وحث الناس على عدم الحصول على معلوماتهم من تيك توك.[310][311]

تعرض السباح المصري عبد الرحمن سامح والسباح الأولمبي التونسي أحمد حفناوي لانتقادات وتعرضا لتهديدات بالقتل بسبب دعمهما لفلسطين على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث قال السباح الأمريكي إيلي كوهين للحفناوي إنه يطلب من الناس “التبرع للإرهاب” بعد أن نشر الأخير صورة رابط لجمع التبرعات الإنسانية لضحايا الحرب. وبالمثل، كتب رئيس اتحاد السباحة الإسرائيلي ميكي هاليكا إلى الهيئة الدولية الحاكمة لهذه الرياضة "وورلد أكواتكس" يحثها على "اتخاذ إجراءات ضد السباحين الذين يدعمون الإرهاب".[312] نشر بطل الفنون القتالية المختلطة حبيب نورمحمدوف على موقع إنستغرام أن إسرائيل متورطة في “إبادة جماعية” في غزة.[313]

نجم الدوري الاميركي للمحترفين ليبرون جيمس، المالك المشارك لشركة إكس أف أل دواين جونسون، لاعبي اتحاد كرة القدم الأميركي السابقين جوليان إيدلمان وتوم برادي، ولاعب الدوري الاميركي للمحترفين السابق أماري ستودماير جميعهم نشروا منشورات تدعم السلام في إسرائيل. ارتدى لاعب بالتيمور أوريولز الإسرائيلي الأمريكي دين كريمر نجمة داود خلال مباراة فاصلة ضد فريق تكساس رينجرز، كما فعل هيوستن أستروس شورتستوب أليكس بريجمان.

إوقف الجناح اليميني الإسرائيلي ساغيف يحزقيل من أنطاليا سبور واحتجزته السلطات التركية لاحقًا بعد أن أظهر معصمه المضمد خلال مباراة ضد طرابزون سبور مع رسالة "100 يوم،7/10" لدعم الرهائن في غزة في 14 يناير 2024، وهو الأمر الذي أعلنته تركيا. وزعم وزير العدل يلماز تونش أن هذا "عمل قبيح يدعم المذبحة التي ارتكبتها إسرائيل في غزة".[314] وأنهى باشاك شهير عقده مع اللاعب الإسرائيلي إيدن كارزيف بعد أن أعاد نشر رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي مع هاشتاج “BringThemHomeNow”، في إشارة إلى الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.[315]

المنظمات الأخرى

[عدل]

في 16 فبراير 2024، أعلن تحالف من عدة نقابات أمريكية دعوة لوقف إطلاق النار. تدعي النقابات أنها تمثل حوالي تسعة ملايين معلم وممرض وعامل سيارات[316] وعامل طيران وغيرهم.[317]

مسابقة الأغنية الأوروبية 2024

[عدل]

أدت الأزمة الإنسانية المستمرة الناجمة عن العمليات الانتقامية الإسرائيلية في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023، إلى تزايد الدعوات التي تطالب اتحاد البث الأوروبي (EBU) باستبعاد إسرائيل من المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية 2024، فيما يحث نشطاء حقوق الإنسان الدول الأخرى على المقاطعة الحدث.[318] وعلى الرغم من ذلك، ظهرت إسرائيل في نهاية المطاف على قائمة المشاركين التي أصدرها اتحاد الإذاعة الأوروبي في 5 ديسمبر 2023.[319][320] وقال اتحاد البث الأوروبي في بيان: "إنها مسابقة للمذيعين - وليس الحكومات - وقد شاركت هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية في المسابقة لمدة 50 عامًا. وتظل مسابقة الأغنية الأوروبية حدثًا غير سياسي يوحد الجماهير في جميع أنحاء العالم من خلال الموسيقى".[321]

وطلبت الرابطة الأيسلندية للملحنين والمؤلفين الغنائيين (FTT)، التي تمثل الفنانين في أيسلندا، لأعضائها في بيان عدم المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية 2024 ما لم تتم إزالة إسرائيل من المنافسة، على نفس الأسس التي كانت عليها روسيا في النسخة الأخيرة. المنافسة، بسبب سلوك إسرائيل في الحرب بين إسرائيل وحماس.[322] كما حثت الرابطة الأيسلندية للملحنين والمؤلفين الغنائيين هيئة الإذاعة الوطنية الأيسلندية (RÚV) على الانسحاب من المنافسة ما لم تُحرم إسرائيل من المشاركة على نفس الأسباب التي كانت عليها روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا.[323]

بيان موظفي الخدمة المدنية عبر الأطلسي بشأن غزة

[عدل]

بيان الموظفين المدنيين عبر الأطلسي بشأن غزة هو خطاب عام موقع من قبل أكثر من 800 مسؤول يعملون حاليًا في الولايات المتحدة وأوروبا وينص على أن سياسات حكوماتهم خلال الحرب بين إسرائيل وغزة يمكن أن ترقى إلى مستوى "الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي". الموقعون هم موظفون حكوميون من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي و11 دولة أوروبية بما في ذلك فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة. ولم يتم الإعلان عن هويات الموقعين خوفا من التداعيات.[324][325][326][327][328]

زيارات زعماء العالم

[عدل]

لقد ذهب العديد من رؤساء الدول والحكومات إلى إسرائيل ورام الله ومصر لإجراء مشاورات.

وصلت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا إلى إسرائيل في 13 أكتوبر.[329]

في 17 أكتوبر، زار المستشار الألماني أولاف شولتز إسرائيل للتعبير عن تضامنه معها. ولدى مغادرته مطار بن غوريون، نقل إلى ملجأ بعد انطلاق إنذار صاروخي.[330]

في 18 تشرين الأول/أكتوبر، وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إسرائيل، واستقبله في مطار بن غوريون الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقال في مؤتمر صحفي إن إسرائيل لم ترتكب قصف المستشفى الأهلي في غزة وألقى باللوم على ما أسماه "الفريق الآخر" في الهجوم.[331] وفي أعقاب الهجوم، ألغت الحكومة الأردنية قمة كان يستضيفها الملك عبد الله الثاني في عمان، وكان من المقرر أن يحضرها بايدن والرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.[332]

وصل رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إلى إسرائيل في 19 أكتوبر، للقاء نتنياهو وتقديم تعازيه للمدنيين الذين قتلوا في الهجمات الأولية.[333] في 21 أكتوبر 2023، زار رئيس الوزراء الإيطالي جيورجيا ميلوني إسرائيل للتعبير عن تضامنه مع البلاد.[334] وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل في 24 أكتوبر.[335] وصل رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا إلى إسرائيل في 25 تشرين الأول/أكتوبر.[336] خلال زيارة رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز ورئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو، طُلب من نتنياهو احترام القانون الدولي، وأعلن سانشيز أن إسبانيا مستعدة للاعتراف بدولة فلسطين.[337] وأدى ذلك إلى رد فعل قاس من وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، الذي اتهم فيما بعد رئيسي الوزراء "بدعم الإرهاب" في إسرائيل.[338]

في 6 فبراير 2024، أصبح الرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي أول رئيس لأمريكا اللاتينية يزور إسرائيل منذ بداية الحرب، حيث أدان هجمات حماس وأكد موقفه المتمثل في نقل سفارة الأرجنتين إلى القدس.[339][340]

المظاهرات

[عدل]

وخرجت مظاهرات في العديد من دول الشرق الأوسط، مثل اليمن، والأردن،[341] لبنان، الكويت، تركيا، قطر،[342] البحرين، سوريا، مصر،[343] العراق[141] وإيران تضامناً مع المجموعات الفلسطينية.[344][345] ووردت تقارير تفيد بأن العديد من الإيرانيين تجنبوا هذه المظاهرات وأدانوا الهجمات عبر الإنترنت.[346][347][348] كما أقيمت مسيرات مؤيدة للفلسطينيين في أستراليا،[349] إسبانيا،[350] جنوب أفريقيا،[135] باكستان،[262] ليبيا، تونس،[351] المغرب، بنغلاديش، الهند، سريلانكا،[352] صربيا،[353] اليونان،[354] تشيلي، بلجيكا، إيطاليا،[355] الفلبين،[356] كوريا الجنوبية، أيرلندا،[357] البوسنة والهرسك، بوليفيا، السويد والدنمارك.[358]

ونظمت مسيرات لدعم كل من إسرائيل وفلسطين في جميع أنحاء كندا [359][360] والولايات المتحدة.[361][362][363]

وفي 9 أكتوبر/تشرين الأول، قال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير إنه لن يتسامح مع الاحتفالات العامة بهجمات حماس. وطالب حزب الخضر الألماني بفرض قيود على المنظمات التي تدعم حماس علناً. وطالب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الليبرالي المحافظ في ألمانيا أولئك الذين يدعمون حماس بسحب جنسيتهم الألمانية. وطالب المجلس المركزي لليهود في ألمانيا والسفير الإسرائيلي باتخاذ الإجراءات اللازمة.[364] أعلن المستشار أولاف شولتس عن خطط لحظر جماعة صامدون المؤيدة للفلسطينيين بعد أن صورت وهي توزع الحلويات في برلين للاحتفال بهجوم حماس في 7 أكتوبر.[365][366] وحظرت الشرطة بعد ذلك المظاهرات المؤيدة لفلسطين في برلين، بينما اعتقلت الشرطة الفرنسية عشرة أشخاص في مسيرات في ليل وفي ساحة الجمهورية بباريس بعد أن أصدرت الحكومة حظرا مماثلا.[367][368] ودعت منظمة العفو الدولية الدول الأوروبية إلى حماية الحق في الاحتجاج، قائلة إن العديد من الدول "تقيد بشكل غير قانوني الحق في الاحتجاج".[369]

وفي المملكة المتحدة، حث وزير الخارجية جيمس كليفرلي أنصار فلسطين على البقاء في منازلهم، قائلًا إن احتجاجاتهم تثير قلق المجتمع اليهودي.[370] واستناداً إلى القوانين التي تحظر الدعم الصريح للمنظمات المحظورة، اعتقلت السلطات امرأة في برايتون لإلقائها خطاباً مؤيداً لحماس في مظاهرة.[371] واجتذبت إحدى المسيرات في لندن ما يقدر بنحو 100 ألف متظاهر لدعم الفلسطينيين.[372] وسار 60 ألف شخص في وقت لاحق في لندن للاحتجاج على تصاعد معاداة السامية بسبب الحرب.[373][374] وفي اجتماع حاشد في أكتوبر/تشرين الأول في دبلن بأيرلندا، أعرب وزير العدل السابق آلان شاتر عن دعمه لإسرائيل وأدان " الرايخ الثالث في شوارع دبلن".[375]

إضئ العديد من المعالم، مثل دار أوبرا سيدني،[376] وبوابة براندنبورغ، والبيت الأبيض، وبرج إيفل، بألوان العلم الإسرائيلي.[377]

مقاطعة الشركات الغربية

[عدل]
احتجاج خارج مكتب رايثيون في جوليتا، كاليفورنيا،9 نوفمبر

وقاطع الناس في بعض الدول الإسلامية الشركات الغربية، وخاصة الأمريكية مثل ستاربكس وماكدونالدز وكوكا كولا، مما يعكس الغضب من دعم الحكومات الغربية لإسرائيل.[378][379][380][381][382]

أقنع الناشطون في ديري بأيرلندا الشمالية أونيلز بإزالة منتجات بوما بسبب رعاية العلامة التجارية الرياضية للاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم.[383] استهدف ستاربكس في كيلي، غرب يوركشير، حيث حطم المتظاهرون نوافذ المتجر، بعد قرار الشركة بمقاضاة نقابة عمال ستاربوك المتحدة بعد أن نشرت المنظمة العمالية على وسائل التواصل الاجتماعي دعمًا لفلسطين.[384]

اتخذ إجراء مباشر في مصانع الأسلحة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة التي زودت إسرائيل بالأسلحة، مثل شركة لوكهيد مارتن،[385][386] جنرال دايناميكس،[387] تكسترون،[388] بوينغ،[389] رايثيون تكنولوجيز ونورثروب جرومان.[390] على سبيل المثال، في 10 تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، أغلق النقابيون في روتشستر، كينت، مداخل مصنع شركة بي أيه إي سيستمز، قائلين إن المنشأة تصنع مكونات طائرات عسكرية تستخدم لقصف غزة؛ [391] وفي 16 تشرين الثاني/نوفمبر، احتلت منظمة العمل الفلسطيني مصنع ليوناردو في ساوثامبتون، وأوقفت الإنتاج.[392] منعت زيم (شركة شحن) من دخول الموانئ في ماليزيا.[393]

ودعا الطلاب المتظاهرون جامعة كولومبيا إلى سحب استثماراتها المالية من أي شركة لها علاقات تجارية مع الحكومة الإسرائيلية، بما في ذلك مايكروسوفت وجوجل وأمازون.[394] ودعا خريجو جامعة نيويورك من أجل فلسطين جامعة نيويورك إلى "إنهاء جميع عقود البائعين مع الشركات التي تلعب أدوارًا نشطة في الاحتلال العسكري في فلسطين والإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وهي سيسكو ولوكهيد مارتن وكاتربيلر وجنرال إلكتريك ".[395]

عمليات نقل الأسلحة

[عدل]
وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، ورئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة تشارلز كيو براون جونيور، ورئيس الأركان العامة الإسرائيلي هرتسي هاليفي في تل أبيب، إسرائيل،18 ديسمبر 2023

دعا الرئيس بايدن الكونجرس إلى تمرير 14.3 مليار دولار من المساعدات العسكرية الطارئة لإسرائيل. وتتلقى إسرائيل بالفعل 3.8 مليار دولار سنويا كمساعدات عسكرية.[396] وأثارت إدارة بايدن جدلا بعد تجاوز الكونجرس في مناسبات متعددة للسماح بمبيعات الأسلحة للجيش الإسرائيلي.[397]

في ديسمبر 2023، ذكر تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أن شحنات الأسلحة الأمريكية إلى إسرائيل منذ بداية الحرب شملت 15 ألف قنبلة و57 ألف قذيفة مدفعية 155 ملم، معظمها محمولة على طائرات شحن عسكرية من طراز سي-17. أرسلت الولايات المتحدة أيضًا أكثر من 5000 قنبلة غير موجهة من طراز مارك 84، وأكثر من 5400 قنبلة من طراز مارك 84، وحوالي 1000 قنبلة ذات قطر صغير من طراز GBU-39، وحوالي 3000 ذخائر الهجوم المباشر المشترك. وقالت أيضًا إن بعض الهجمات الإسرائيلية الأكثر دموية على قطاع غزة شملت استخدام قنابل كبيرة أمريكية الصنع، مثل تلك التي دمرت مجمعًا سكنيًا في مخيم جباليا للاجئين وقتلت أكثر من مائة شخص.[398]

كما قامت المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وكندا وأستراليا وإسبانيا وهولندا وإيطاليا بتزويد إسرائيل بالأسلحة.[399][400][401][402][403] في 29 فبراير 2024، رفض البرلمان الأوروبي بأغلبية ساحقة حظر الأسلحة المفروض على إسرائيل.[404] وفي مايو 2024، دعت مجموعة مكونة من 300 موظف حكومي أسترالي الحكومة إلى وقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل.[405]

إجلاء الرعايا الأجانب

[عدل]
عمليات المغادرة بمساعدة أستراليا من الضفة الغربية في أكتوبر/تشرين الأول 2023

في 8 أكتوبر، أعلنت الحكومة البرازيلية عن عملية إنقاذ لمواطنين برازيليين باستخدام طائرة إيرباص إيه 330 تابعة للقوات الجوية البرازيلية، برفقة أطباء وعلماء نفس.[406] ووضعت رئيسة الوزراء التايلاندية سريثا تافيسين، القوات الجوية الملكية التايلاندية على أهبة الاستعداد لإجلاء مواطنيها إذا لزم الأمر.[407] أعلن وزير الدفاع البولندي ماريوس بوشاكزاك أنه سيتم نشر طائرتي نقل من طراز لوكهيد سي-130 هيركوليز لإجلاء 200 من مواطنيه من إسرائيل.[408]

قامت المجر بإجلاء 215 من مواطنيها من إسرائيل باستخدام طائرتين في 9 أكتوبر، بينما قامت رومانيا بإجلاء 245 من مواطنيها، بما في ذلك مجموعتي حج، على طائرتين من طراز تاروم وطائرتين خاصتين في نفس اليوم.[409] كما أعلنت أستراليا عن رحلات العودة إلى الوطن.[410] فر 300 حاج نيجيري في إسرائيل إلى الأردن قبل نقلهم جواً إلى وطنهم.[411]

في 12 تشرين الأول/أكتوبر، نظمت المملكة المتحدة رحلات جوية لمواطنيها في إسرائيل؛ غادرت الطائرة الأولى مطار بن غوريون في ذلك اليوم. وكانت الحكومة قد قالت من قبل إنها لن تقوم بإجلاء رعاياها بسبب توفر الرحلات الجوية التجارية. ومع ذلك، كانت الرحلات تجارية.[412]

كما رتبت نيبال رحلة طيران للخطوط الجوية النيبالية لإعادة 253 من مواطنيها إلى وطنهم.[413]

بحلول 16 أكتوبر، قامت نيوزيلندا بإجلاء 55 من مواطنيها من خلال رحلات الرحمة التي نظمتها وزارة الخارجية والتجارة والاتحاد للطيران. نقل الأشخاص الذين إجلوا جواً إلى أبو ظبي، حيث كان من المتوقع أن يقوموا بإجراء ترتيبات سفرهم إلى وطنهم. وبقي 70 نيوزيلنديًا في الخلف،50 منهم في إسرائيل و20 في الأراضي الفلسطينية. وقالت وزارة الخارجية إن الخيارات التجارية متاحة لهم.[414]

أطلقت الهند عملية أجاي لإعادة الأشخاص، معظمهم من المواطنين الهنود في إسرائيل. إعيد 1,192 شخصًا إلى وطنهم حتى 17 أكتوبر.[415]

استطلاع الرأي

[عدل]

وفي بريطانيا، أظهر استطلاع أجرته مؤسسة يوجوف في 19 أكتوبر/تشرين الأول أن 76% من المشاركين يؤيدون وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس.[416] أظهر استطلاع أجرته مؤسسة إبسوس في الفترة من 20 إلى 23 أكتوبر أن 37% من المشاركين البريطانيين يريدون أن تكون حكومة المملكة المتحدة وسيطًا محايدًا في الصراع، و16% يريدون أن تبقى بريطانيا خارج الصراع على الإطلاق، و13% سيؤيدون إسرائيل.12% يؤيدون فلسطين.[417] وفقًا لاستطلاع أجرته مؤسسة يوجوف في الفترة من 7 إلى 8 نوفمبر 2023، من المرجح أن يتعاطف كبار السن والمحافظون مع الإسرائيليين، بينما من المرجح أن يتعاطف الشباب وناخبو حزب العمل مع الفلسطينيين.[418]

في نوفمبر 2023، وافق 59% من الكنديين على دعم البلاد لإسرائيل في الحرب بين إسرائيل وحماس، بينما عارضه 18%.[419]

وبحسب استطلاع أجراه معهد فورسا نيابة عن صحيفة دي فيلت في ديسمبر 2023، وافق 45% من المشاركين في ألمانيا و43% اختلفوا مع عبارة: "العمل العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة مناسب تمامًا". في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل مباشرة، قال 44% من الألمان أن ألمانيا لديها "التزام خاص تجاه إسرائيل". وفي ديسمبر 2023، انخفض هذا الرقم إلى 37%.[420]

أظهر استطلاع أجرته خدمة أخبار البلطيق في نوفمبر أن 38.1% من المشاركين في ليتوانيا يؤيدون الإجراءات الإسرائيلية في غزة، و30.4% لا يؤيدون و31.5% ليس لديهم رأي.[421] وكان ناخبو اتحاد الوطن-الديمقراطيون المسيحيون الليتوانيون (58.8%)، واتحاد الديمقراطيين "من أجل ليتوانيا"، وحركة الليبراليين وحزب الحرية هم الأكثر تأييدًا للإجراءات الإسرائيلية، بينما كان ناخبو حزب المناطق الليتوانية واتحاد الشعب والعدالة الأقل تأييدًا. محاباة.[422]

وفقًا للاستطلاع الذي أجراه معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى في الفترة ما بين 14 نوفمبر و6 ديسمبر 2023، يعتقد 96% من المشاركين في المملكة العربية السعودية أن الدول العربية يجب أن تقطع علاقاتها مع إسرائيل، و95% من السعوديين لا يعتقدون أن حماس قتلت مدنيين في غزة. هجماتها على إسرائيل، وأعرب 40% من السعوديين عن وجهة نظر إيجابية تجاه حماس.[423]

ووفقا لاستطلاع أجرته صحيفة "بليك" في الفترة من 10 إلى 15 نوفمبر، يعتقد 72% من المشاركين السويسريين أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها والرد عسكريا في غزة، بينما شعر 67% أنه يتعين على سويسرا تعليق المساعدات المالية مؤقتا للأراضي الفلسطينية المحتلة. وفي الوقت نفسه، قال 58% إن موافقة سويسرا على قرار الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار كانت "عادلة" أو "عادلة تماماً".[424]

استطلاع أجرته 24 أكتوبر/تشرين الأول في تايوان كان 35.1% من المستطلعين يتعاطفون مع إسرائيل، و14.8% يتعاطفون مع فلسطين، و9.8% لا يتعاطفون مع أي منهما، و33.6% ليس لديهم أي رأي.[425][426]

في تركيا، أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة متروبول ونشر في 25 أكتوبر أن 34.5% من المستطلعين يريدون أن تظل الحكومة محايدة، و26.4% يريدون أن تقوم الحكومة بالوساطة، و18% يريدون أن تعبر عن التضامن مع الفلسطينيين بينما تنأى بنفسها عن حماس، و11.3% يريدون أن تعرب الحكومة عن تضامنها مع الفلسطينيين. للوقوف مع حماس.[427][428]

وجد استطلاع أجراه مركز ليفادا في الفترة من 19 إلى 25 أكتوبر 2023 أن 66% من المشاركين الروس عبروا عن موقف محايد تجاه الصراع، و21% يتعاطفون مع الفلسطينيين، و6% يتعاطفون مع إسرائيل. ألقى 45% من المشاركين باللوم في تصعيد الصراع على الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (وهو الرأي الذي روجت له وسائل الإعلام الروسية التي تسيطر عليها الدولة والرئيس فلاديمير بوتين )، في حين ألقى 12% باللوم على إسرائيل و8% على حماس.[429][430]

أظهر استطلاع أجراه معهد كييف الدولي لعلم الاجتماع في الفترة من 29 نوفمبر إلى 9 ديسمبر 2023 أن 69% من المشاركين الأوكرانيين يتعاطفون مع إسرائيل مقارنة بـ 1% فقط يتعاطفون مع فلسطين.[431][432]

أظهر استطلاع ماريست الذي نشر في 15 تشرين الثاني/نوفمبر أن 38% من الأميركيين يعتقدون أن إسرائيل قد ذهبت "بعيداً جداً" في ردها على هجوم حماس. ووجدت أيضًا أن المشاركين الأمريكيين كانوا أكثر ميلًا للتعاطف مع الإسرائيليين (61%) مقارنة بالفلسطينيين (30%).[433]

كشفت دراسة كوينيبياك التي أجريت بعد الحرب أن 76% من الناخبين الأمريكيين يعتقدون أن دعم إسرائيل يصب في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة، ووافق 64% منهم على إرسال أسلحة ومعدات عسكرية إلى إسرائيل. وكان هذا الدعم أكثر وضوحًا بين الفئات العمرية الأكبر، حيث رفض 51% ممن تقل أعمارهم عن 35 عامًا هذا الإجراء.[434][435] وفقًا لاستطلاع مشترك أجرته الإذاعة الوطنية العامة/بي بي اس اخبار الساعة/ماريست، فإن 48% فقط من جيل الألفية وأعضاء الجيل Z يعتقدون أن الولايات المتحدة يجب أن تدعم إسرائيل علنًا، مقارنة بـ 83% من جيل طفرة المواليد و86% من الجيل الصامت والأعظم.[436][437][438] وانخفض استطلاع غالوب لرأي الديمقراطيين في أداء الرئيس جو بايدن بنسبة 11% خلال أكتوبر 2023، وهو ما يُعزى إلى قيام بايدن بتنفير بعض أعضاء حزبه من خلال عرضه السريع والحاسم لدعم إسرائيل.[438] وفي تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أعرب 31% من المشاركين في استطلاع أجري في الولايات المتحدة عن تأييدهم لتزويد إسرائيل بالأسلحة، فيما عبر 43% عن معارضتهم لهذه الفكرة. وظل باقي المستجيبين غير متأكدين من موقفهم. والجدير بالذكر أن الجمهوريين أبدوا أعلى مستوى من التأييد لإرسال أسلحة إلى إسرائيل، في حين عارض ذلك ما يقرب من نصف الديمقراطيين.[439]

في نوفمبر 2023، وجد استطلاع أجرته مؤسسة غالوب أن 50% من المشاركين في الولايات المتحدة يؤيدون تصرفات إسرائيل في غزة، بينما يعارضها 45%. أعرب 61% من الأمريكيين البيض الذين شملهم الاستطلاع عن دعمهم لإسرائيل بينما فعل ذلك 30% فقط من الأشخاص الملونين.[440]

وفي ديسمبر 2023، وجد استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا أن 44% من الأمريكيين يعتقدون أن إسرائيل يجب أن "توقف حملتها العسكرية"، حتى على حساب الرهائن، بينما يعتقد 39% عكس ذلك. ويعتقد 48% أن إسرائيل "لا تتخذ الاحتياطات الكافية لتجنب وقوع إصابات بين المدنيين"، بينما يعتقد 30% أن إسرائيل تفعل ما يكفي.[441]

وفقًا للاستطلاع الذي أجراه استطلاع هاريس هارفارد في 17-18 يناير 2024، قال 67% من المشاركين الأمريكيين إن وقف إطلاق النار في غزة يجب أن يحدث فقط بعد إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين وإزاحة حماس من السلطة.[442]

في استطلاع للرأي أجرته ذي إيكونوميست / يوجوف صدر في 24 يناير 2024، وافق 35% من البالغين الأمريكيين على أن الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية، ولم يوافق 36% على ذلك، وكان 29% مترددين. من بين المواطنين الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا، وافق 49% ممن شملهم الاستطلاع على أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية، مقابل 24% غير موافقين، و27% غير متأكدين.[443] كما يعتقد 74% من المشاركين الأمريكيين أن هجوم حماس الأولي كان إبادة جماعية.[444]

في استطلاع للرأي أجرته وكالة أسوشيتد برس ومركز NORC لأبحاث الشؤون العامة صدر في 2 فبراير 2024، قال 50% من البالغين الأمريكيين إن الرد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة قد ذهب إلى أبعد من اللازم، في حين قال 31% إنه كان "صحيحًا تقريبًا"".، ويعتقد 15% أن الأمر "لم يذهب إلى الحد الكافي".[445]

في استطلاع للرأي أجراه مركز الأبحاث الاقتصادية والسياسية صدر في 5 مارس 2024، أيد 52% من المواطنين الأمريكيين إنهاء عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل. وأيد 62% من الأمريكيين الذين صوتوا لصالح بايدن في عام 2020 وقف مبيعات الأسلحة، بينما عارضه 14%، بينما أيد 30% من ناخبي ترامب الإجراء، وعارضه 55%.[446]

في استطلاع للرأي أجرته مؤسسة غالوب صدر في 27 مارس 2024، أعرب 55% من المستجيبين في الولايات المتحدة عن عدم موافقتهم على العمل العسكري الإسرائيلي في غزة، ووافق 36% منهم، ولم يكن لدى 9% رأي.[447]

إجلاء الرعايا الأجانب

[عدل]

في 8 أكتوبر، أعلنت الحكومة البرازيلية عن عملية إنقاذ لمواطنين برازيليين باستخدام طائرة إيرباص A330 تابعة للقوات الجوية البرازيلية، برفقة أطباء وعلماء نفس. وضعت رئيسة الوزراء التايلاندية سريتا تافيسين القوات الجوية الملكية التايلاندية على أهبة الاستعداد لإجلاء مواطنيها إذا لزم الأمر. أعلن وزير الدفاع البولندي ماريوس بوشاكزاك أنه سيتم نشر طائرتي نقل من طراز C-130 لإجلاء 200 من مواطنيه من إسرائيل.[448][449]

قامت المجر بإجلاء 215 من مواطنيها من إسرائيل باستخدام طائرتين في 9 أكتوبر، بينما قامت رومانيا بإجلاء 245 من مواطنيها، بما في ذلك مجموعتي حج، على طائرتين من طراز تاروم وطائرتين خاصتين في نفس اليوم. كما أعلنت أستراليا عن رحلات العودة إلى الوطن. فر 300 حاج نيجيري في إسرائيل إلى الأردن قبل نقلهم جواً إلى وطنهم.[450][451]

في 12 تشرين الأول/أكتوبر، نظمت المملكة المتحدة رحلات جوية لمواطنيها في إسرائيل؛ غادرت الطائرة الأولى مطار بن غوريون في ذلك اليوم. وكانت الحكومة قد قالت من قبل إنها لن تقوم بإجلاء رعاياها بسبب توفر الرحلات الجوية التجارية. ومع ذلك، كانت الرحلات تجارية.[452]

الموسيقيين

[عدل]

في نوفمبر 2023، وقع أكثر من 4000 فنان، بما في ذلك زاك دي لا روشا، وتوم موريلو، وبيكيني كيل، وبالب، ولوسي داكوس، وموغواي، وكالي أوتشيس، على رسالة مفتوحة تدعو إلى وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس.[453]

قام أكثر من 600 موسيقي، بما في ذلك منظمة الغضب ضد الآلة، بوضع توقيعاتهم على رسالة مفتوحة تحث على مقاطعة العروض في إسرائيل حتى ينتهي احتلال الأراضي الفلسطينية. تعكس هذه الرسالة، التي نظمتها "موسيقيون من أجل فلسطين"، الرفض المتزايد لإسرائيل والدعم المتزايد لفلسطين من الشخصيات العامة والمشاهير البارزين. وقد التزم فنانون بارزون مثل جوليان كازابلانكاس، وأعضاء سايبرس هيل، وباتي سميث، وروجر ووترز، وسيرج تانكيان بالانضمام إلى هذه المقاطعة.

تركز الرسالة بشكل كبير على أهمية التضامن مع فلسطين والدعوة إلى العدالة والكرامة والحق في تقرير المصير للشعب الفلسطيني. كما يدعو الفنانين إلى رفض العروض في المؤسسات الثقافية الإسرائيلية ودعم حق الشعب الفلسطيني الأساسي في السيادة والحرية. ومن بين الموقعين جذور الفكر الأسود وكويستلوف، التوفيق لك! الإمبراطور الأسود، ثورستون مور، بون بي، رويس دا 5′9″، طالب كويلي، تشغيل الجواهر، ومكافحة العلم. وقد أعربت منظمة الغضب ضد الآلة في السابق عن دعمها للفلسطينيين خلال الاضطرابات في القدس الشرقية وفي المسجد الأقصى، وأدانت الاحتلال الإسرائيلي وإظهار التضامن مع الشعب الفلسطيني.[454][455]

مراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو Sengupta, Arjun (7 Oct 2023). "A Third Intifada? What we know about the latest Hamas-Israel escalation". اكسبريس الهندية (صحيفة) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07. Some observers have referred to the latest escalation as the beginning of the "Third Intifada".
  2. ^ McKernan, Bethan (7 Oct 2023). "Civilians will pay price for biggest challenge to Israel since 1973". ذا أوبزرفر (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0029-7712. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  3. ^ jcookson (7 Oct 2023). "Experts react: Israel is 'at war' after Hamas militants launch major assault" (بالإنجليزية الأمريكية). المجلس الأطلسي. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  4. ^ "كتائب القسام تعلن عن "طوفان الأقصى" وإطلاق 5 آلاف صاروخ باتجاه إسرائيل". الجزيرة.نت. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  5. ^ غزة، ضياء خليل ــ؛ غزة، صالح النعامي ــ؛ حيفا، نايف زيداني ــ (7 أكتوبر 2023). "المقاومة تباغت الاحتلال بـ"طوفان الأقصى": آلاف الصواريخ وعمليات تسلل". العربي الجديد. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  6. ^ "مع بدء عملية "طوفان الأقصى".. عشرات الأسرى الإسرائيليين في قبضة المقاومة — الجزيرة نت". أخبار. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  7. ^ للإعلام, الهيئة الوطنية (9 Oct 2023). "الجيش يعلن استعادة "السيطرة" على بلدات في جنوب إسرائيل". ماسبيرو - الهيئة الوطنية للإعلام (بar-EG). Archived from the original on 2023-10-12. Retrieved 2023-10-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  8. ^ "إسرائيل تعلن السيطرة على كافة بلدات غلاف غزة | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  9. ^ "🔴 Live: Israel retakes control of villages near Gaza border, says army, isolated clashes continue". France 24 (بالإنجليزية). 9 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  10. ^ ""لا كهرباء ولا طعام".. إسرائيل تفرض "حصارا شاملا" على غزة ولا تستبعد شن عملية برية | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  11. ^ wael.rimawi. "إسرائيل تعلن فرض حصار شامل على غزة: منع الكهرباء والطعام والوقود". https://www.alaraby.co.uk/. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |صحيفة= (مساعدة)
  12. ^ "عباس يؤكد على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  13. ^ "حسام زكى: فلسطين طلبت عقد اجتماع لمجلس الجامعة العربية على المستوى الوزارى". اليوم السابع. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  14. ^ "فلسطين تطالب بعقد اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية لبحث العدوان الإسرائيلي". lana.gov.ly. 3 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  15. ^ "محمود عباس: من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن نفسه | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  16. ^ "Opposition heads call for united front amid massive ongoing Hamas attack". Times of Israel (بالإنجليزية الأمريكية). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  17. ^ ا ب ج "Hamas militant group launches unprecedented operation against Israel with rockets and infiltration". Associated Press News. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  18. ^ "بيان مصري بعد تبادل الهجمات بين حماس وإسرائيل". سكاي نيوز عربية. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  19. ^ "بيان إسرائيلي عن حادث إطلاق النار في الإسكندرية". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  20. ^ "مقتل إسرائيليين ومصري إثر إطلاق شرطي النار على وفد سياحي إسرائيلي في الإسكندرية". مونت كارلو الدولية / MCD. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  21. ^ "السفارة الأمريكية في مصر تصدر تحذيرا لرعاياها". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  22. ^ "سياسي / المملكة تتابع عن كثب تطورات الأوضاع غير المسبوقة بين عددٍ من الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الاسرائيلي، وتدعو للوقف الفوري للتصعيد بين الجانبين، وحماية المدنيين، وضبط النفس". spa.gov.sa. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  23. ^ "دعوات خليجية للتهدئة بين الفلسطينيين والإسرائيليين". الخليج أونلاين. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  24. ^ https://aawsat.com/العالم-العربي/المشرق-العربي/4590761-العراق-حلفاء-إيران-يؤيدون-«طوفان-الأقصى»-الفلسطينية نسخة محفوظة 2023-10-08 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ SAMER. "الخارجية: عملية (طوفان الأقصى) تؤكد أن المقاومة هي الطريق الوحيد لنيل الشعب الفلسطيني حقوقه". S A N A. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  26. ^ "الخارجية السورية: نؤكد وقوفنا لجانب الشعب الفلسطيني وقواه المناضلة ضد الإرهاب الصهيوني". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  27. ^ "بيان تأييد للشعب الفلسطينيّ الأبيّ في دفاعه عن الأقصى". المجلس الإسلامي السوري. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  28. ^ "البيان على منصة X (تويتر)". X (formerly Twitter). مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  29. ^ "الأردن يدعو إلى وقف التصعيد الخطير في غزة ومحيطها". قناة المملكة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  30. ^ "الخارجية اللبنانية: التطورات الميدانية في فلسطين هي نتيجة الاعتداء المباشر على الأراضي المحتلة والمقدّسات". www.vdlnews.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  31. ^ "'حركة أمل': 'طوفان الأقصى' فجر جديد للأمة ولفلسطين". MTV Lebanon. مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  32. ^ "بيان مهم من عرين الأسود تعقيبا على عملية طوفان الأقصى". فلسطين أون لاين. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24.
  33. ^ طوفان الأقصى.. مواقف عربية خجولة مع استثناءات محدودة، aljazeera.net مقال بتاريخ 7 تشرين الأول 2023م. نسخة محفوظة 2023-10-08 على موقع واي باك مشين.
  34. ^ كريم، خالد الشرقاوي,نايف (7 أكتوبر 2023). "الكويت تفرح لـ... «طوفان الأقصى»". Alrai-media. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  35. ^ "عاهل البحرين: القضية الفلسطينية ستبقى أولويتنا الكبرى". اليوم السابع. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  36. ^ "مملكة البحرين تتابع بقلق تطورات الأوضاع في قطاع غزة وتدعو إلى تكثيف الجهود لإحلال السلام". www.mofa.gov.bh (بar-BH). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  37. ^ "مجلس النواب يؤكد وقوفه وتضامنه مع الشعب الفلسطيني الشقيق". مجلس النواب البحريني. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  38. ^ قطر، مرسال (7 أكتوبر 2023). "قطر تعرب عن قلقها من تطورات الأوضاع في قطاع غزة". مرسال قطر. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  39. ^ "طوفان الأقصى.. رئيس وزراء قطر يدعو لخفض التصعيد". الجزيرة نت. 8/10/2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  40. ^ "الإمارات تدعو إلى وقف التصعيد بين الإسرائيليين والفلسطينيين". www.mofa.gov.ae. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  41. ^ الهلال، دار. "سلطنة عمان تحذر من تداعيات التصعيد الجاري في فلسطين". دار الهلال. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  42. ^ "Twitter". X (formerly Twitter). مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  43. ^ "اليمن يدعو لوضع حد لاستفزازات الاحتلال الإسرائيلى المتكررة على الشعب الفلسطينى". اليوم السابع. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  44. ^ "سياسي أنصار الله: الشعب اليمني حاضر للمشاركة في معركة الدفاع عن فلسطين | الخبر اليمني". 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  45. ^ "الدبيبة: نحمّل سلطات الاحتلال تبعات ردة فعل المقاومة الفلسطينية". www.afrigatenews.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  46. ^ "مجلس النواب الليبي: للشعب الفلسطيني كامل الحق في الدفاع عن حقوقه المشروعة". arabic.rt.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  47. ^ hussa، hussa (8 أكتوبر 2023). "بيان-"الحركة الوطنية الشعبية تصدر بيانًا حول العملية البطولية التي تقوم بها المقاومة الشعبية الفلسطينية "". الموقف الليبي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  48. ^ mounir (7 أكتوبر 2023). "رئاسة الجمهورية تعبر في بلاغ صادر عنها عن وقوفها الكامل إلى جانب الشعب الفلسطيني". أنباء تونس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  49. ^ "الإتحاد العام التونسي للشغل يدعو الأمة العربية إلى تقديم الدعم المادي و المعنوي للمقاومة الفلسطينية". www.afrigatenews.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  50. ^ "الجزائر تدين الاعتداءات الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة". القاهرة 24 (بar-eg). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-07.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  51. ^ "الجزائر تعرب عن قلقها "الشديد" إزاء الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة". وكالة الأنباء الجزائرية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08.
  52. ^ "الجزائر تدين العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتطالب بتدخل دولي فوري لحماية الشعب الفلسطيني". سانا. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-7.
  53. ^ "طوفان الأقصى..المغرب يدين استهداف المدنيين من أي جهة كانت". موقع الأنباء الإخبارى المغربي. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-7.
  54. ^ "الحكومة الموريتانية: ما يجري نتيجة حتمية لما تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلي". وكالة الأنباء الفلسطينية(وفا). مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-7.
  55. ^ "How African countries have split over Israel-Gaza conflict". مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  56. ^ "الخارجية السودانية: نجدد دعمنا للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني". arabic.rt.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  57. ^ "حرب غزة: بايدن يقول إن دعم الولايات المتحدة لإسرائيل "ثابت كالصخر"". BBC News عربي. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  58. ^ Israel, U. S. Mission (7 Oct 2023). "Security Alert: U.S. Embassy Jerusalem (October 7, 2023)". U.S. Embassy in Israel (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-07.
  59. ^ عربي، سبوتنيك (20231008T0452+0000). "الخارجية الصينية: بكين تدعو إسرائيل وفلسطين إلى الوقف الفوري لإطلاق النار". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  60. ^ October 2023، Naharnet Newsdesk 07. "Countries condemn 'terrorist attacks' from Gaza, Russia urges 'restraint'". Naharnet. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  61. ^ Lewis, Kaitlin (9 Oct 2023). "Putin ally is ready to join war against Israel". Newsweek (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
  62. ^ "Kadyrov Supports Palestine, Offers to Send Chechen Fighters 'To Restore Order'". KyivPost (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-11. Retrieved 2023-10-11.
  63. ^ "التعاون الإسلامي تحمل الاحتلال تداعيات استمرار عدوانه على غزة وتدعو المجتمع الدولي للتدخل فورا". www.qna.org.qa (بar-QA). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  64. ^ "طوفان الأقصى.. كوريا الشمالية تدعم فلسطين ضد الهجوم الإسرائيلي الشرس - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-10-11. Retrieved 2023-10-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  65. ^ "Ukraine MFA". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  66. ^ "أردوغان يدعو الإسرائيليين والفلسطينيين لضبط النفس وتجنب التصعيد". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  67. ^ "المتحدث باسم الحكومة الايرانية : الكيان الصهيوني بات اكثر هشاشة من اي وقت مضى | وكالة انباء فارس". www.farsnews.ir. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  68. ^ "Adviser to Iran's Khamenei expresses support for Palestinian attacks: Report". alarabiya. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  69. ^ "Narendra Modi". X.com. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  70. ^ "Pakistan's concerns at the unfolding situation in the Middle East". وزارة الخارجية الباكستانية، حكومة باكستان. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  71. ^ Desk, Web (7 Oct 2023). "مشرق وسطیٰ کی بگڑتی صورتِ حال پردل افسردہ ہے، نگراں وزیراعظم". Aaj TV (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-11.
  72. ^ Behnegarsoft.com (8 أكتوبر 2023). "باكستان تشيد بعملية طوفان الأقصى معتبرة ايها عملية ساحقة ضد الاحتلال الصهيوني". وكالة أنباء التقريب (TNA). مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  73. ^ "Afghan Ministry of Foreign Affairs". X (formerly Twitter). 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11. {{استشهاد ويب}}: النص "twcamp^serp" تم تجاهله (مساعدة) والنص "twgr^tweet" تم تجاهله (مساعدة)
  74. ^ "Rishi Sunak". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  75. ^ جاستن ترودو [@JustinTrudeau] (7 Oct 2023). "twitter.com/JustinTrudeau/status/1710653894626308235" (تغريدة) (بالإنجليزية). Retweeted by 6,571. Retrieved 2023-10-10.
  76. ^ "Australia unequivocally condemns the attacks on Israel by Hamas including indiscriminate rocket fire on cities & civilians. We call for these attacks to stop & recognise Israel's right to defend itself. Australia urges the exercise of restraint & protection of civilian lives". X (formerly Twitter) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  77. ^ "Australian Ambassador in Israel Ralph King: "We strongly condemn today's deadly rocket attacks on, and terrorist infiltration into, Israel from Gaza…Israel has the right to defend itself against such aggression"". X (formerly Twitter) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-07.
  78. ^ "ألمانيا تندد «بشدة» هجوم حركة حماس على إسرائيل". صوت لبنان إنترناشونال. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  79. ^ "Bundeskanzler". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  80. ^ ا ب "النمسا وألمانيا تعلقان مساعداتها للفلسطينيين بعد هجوم حماس". SWI swissinfo.ch. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  81. ^ "ألمانيا والنمسا توقفان المساعدات للفلسطينيين". skynewsarabia. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  82. ^ "Emmanuel Macron". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  83. ^ "French Embassy in Israel condemns Hamas attack". Devdiscourse (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  84. ^ "Antonio Tajani". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  85. ^ "Petr Fiala". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08.
  86. ^ "Mark Rutte". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  87. ^ Nyheter, S. V. T. (7 Oct 2023). "Billström (M) fördömer Hamas attack". SVT Nyheter (بالسويدية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  88. ^ "Pedro Sanchez". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07.
  89. ^ "Spain's deputy PM urges Europe to help stop 'massacre' in Gaza". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
  90. ^ "Spanish minister suggests taking Israel to ICC for 'war crimes'". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
  91. ^ "Spain election drama: Sanchez wins backing for new term after Catalan deal". Al Jazeera. 16 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-01.
  92. ^ ا ب Camhaji, Elías (9 Oct 2023). "López Obrador condena la violencia en Israel: "No queremos guerra, estamos a favor de la paz"" [López Obrador condemns violence in Israel: "We do not want war, we are in favor of peace"]. El País México (بالإسبانية المكسيكية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-10.
  93. ^ ا ب "البرازيل والمكسيك وكوبا وفنزويلا تدعو إلى وقف العنف بين إسرائيل وفلسطين". arabic.rt.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  94. ^ "Orbán Viktor". X. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08.
  95. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "ردود فعل دولية على "طوفان الأقصى" منحازة للاحتلال". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  96. ^ Österreich stoppt Palästinenser-Hilfsgelder نسخة محفوظة 2023-10-10 على موقع واي باك مشين.
  97. ^ Zeichen der Solidarität: Israels Flagge auf Bundeskanzleramt und Außenministerium gehisst نسخة محفوظة 2023-10-10 على موقع واي باك مشين.
  98. ^ "Cyprus strongly condemns today's heavy rocket attack against Israel and the terrorist infiltration in the south of the country. We stand with Israel". X (formerly Twitter) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-07.
  99. ^ "South Africa calls for the immediate cessation of violence, restraint, and peace between Israel and Palestine – DIRCO" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
  100. ^ عربي21 تنشر النص العربي الكامل لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في العدل العليا، عربي 21 عربي21 نسخة محفوظة 2024-01-07 على موقع واي باك مشين.
  101. ^ "رئيس وزراء اليابان يدعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس بعد هجمات حماس". مؤرشف من الأصل في 2023-10-09.
  102. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي UN_News_Centre. "Canada-led amendment to the draft resolution on the Gaza crisis fails to pass at the UN General Assembly; it did not achieve two-thirds majority FAVOUR the amendment: 88 AGAINST the amendment: 55 ABSTENTIONS: 23 Our LIVE COVERAGE: news.un.org/en/story/2023/10/1142847?reload12" (تغريدة). اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28. Missing or empty |date= (help)
  103. ^ Said، Summer. "Chad Recalls Its Ambassador From Israel". wsj.com. Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-05.
  104. ^ Tajikistan condemns the acts of violence in Middle East نسخة محفوظة 2023-11-25 على موقع واي باك مشين.
  105. ^ "Indonesia calls for end to violence in Mideast". The Jakarta Post. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  106. ^ Safitri, Eva. "Pernyataan Lengkap Jokowi Serukan Perang Israel-Hamas Segera Dihentikan". detiknews (بid-ID). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  107. ^ "Attacks against civilians in Gaza are war crimes: Maldives Government". مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  108. ^ Nkala، Sizo (15 أكتوبر 2023). "African nations divided on Israeli-Palestinian conflict". IOL. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
  109. ^ "La mayoría de los gobiernos latinoamericanos condena el ataque de Hamás a Israel, ¿Qué dijo Bolivia?" [The majority of Latin American governments condemn Hamas's attack on Israel. What did Bolivia say?]. El Deber (بالإسبانية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
  110. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع ReutersBolivia2
  111. ^ "Exembajador de Nicaragua en la OEA: Ortega podría volver a romper relaciones con Israel" [Former Nicaraguan ambassador to the OAS: Ortega could break relations with Israel again]. Infobae (بالإسبانية). 12 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-12.
  112. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  113. ^ "Malaysia stands in solidarity with the people of Palestine, says Anwar". The Star (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
  114. ^ "ماليزيا تشعر بقلق عميق إزاء التصعيد الأخير للعنف في الشرق الأوسط". وزارة الخارجية الماليزية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-8.
  115. ^ "ماليزيا: السبب الجذري للتصعيد الأخير في غزة هو الاحتلال وتدنيس "الأقصى". وكالة الأنباء الفلسطينية(وفا). مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-8.
  116. ^ "الأمين العام للجامعة العربية يدعو لوقف العمليات العسكرية في غزة فوراً". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  117. ^ "دعوة أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية الي وقف العمليات العسكرية في غزة بشكل فوري". جامعة الدول العربية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08.
  118. ^ "أبو الغيط يدعو لوقف العمليات العسكرية في غزة بشكل فورى". اليوم السابع. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  119. ^ "الاتحاد الإفريقي يدعو الفلسطينيين والإسرائيليين إلى طاولة المفاوضات". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  120. ^ "الاتحاد الأفريقي يدعو الفلسطينيين والإسرائيليين إلى العودة لطاولة المفاوضات". الأسبوع. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  121. ^ "الاتحاد الإفريقي يدعو لإنهاء الحرب بين إسرائيل وغزة". arabic.rt.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  122. ^ "الاتحاد الأوروبي: نتابع بقلق الأخبار القادمة من إسرائيل". قناة الغد. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  123. ^ "«الناتو» يدعو إسرائيل إلى رد «متكافئ» على هجوم «حماس»". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
  124. ^ ""جمعة نفير".. تأييد واسع لفلسطين وتضامن مع غزة". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  125. ^ "مظاهرات عارمة في عدة دول عربية وإسلامية تضامنا مع الفلسطينيين في ظل الحرب بين حماس وإسرائيل". فرانس 24 / France 24. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  126. ^ "حماس تعلن النفير العام.. وتحشد لـ"جمعة طوفان الأقصى" - السياسة". 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  127. ^ "حرب غزة: عواصم عربية تتظاهر تضامنا مع الفلسطينيين". BBC News عربي. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  128. ^ "من بغداد إلى المكسيك.. مئات الآلاف يستجيبون للنفير العام دعمًا لغزة". التلفزيون العربي. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  129. ^ "مظاهرات حاشدة في البحرين تأييداً للمقاومة الفلسطينية وتنديداً بالعدوان الإسرائيلي على غزة". مرآة البحرين. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  130. ^ Bartosz, Pascal; Fröhlich, Alexander (7 Oct 2023). "Berliner Terror-Unterstützer feiern Angriff auf Israel: Polizei löst Aufmarsch in Neukölln auf" [Berlin terror supporters celebrate attack on Israel]. دير تاجسشبيجل (بالألمانية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  131. ^ Palestine solidarity protests across UK cities (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-13, Retrieved 2023-10-11
  132. ^ "SA Pro-Palestine rally sparks anti-Semitism fears, police presence ramps up". The Advertiser  [لغات أخرى]. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  133. ^ French police disperse protest held in support of Palestine in Lyon (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-11, Retrieved 2023-10-11
  134. ^ Palestinian solidarity protests held in multiple countries (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-10, Retrieved 2023-10-10
  135. ^ ا ب "Israel-Hamas war live news: Gaza under 'non-stop bombardment'". Aljazeera. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  136. ^ "Thousands march in Pakistan's capital in solidarity with Palestinians". anews. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  137. ^ "مظاهرات حاشدة للتضامن مع غزة وشعب فلسطين في القاهرة وجميع محافظات مصر (فيديو)". مؤرشف من الأصل في 2023-10-27.
  138. ^ "مصر أولى بغزة.. مظاهرات غاضبة تجتاح المحافظات". مؤرشف من الأصل في 2023-10-26.
  139. ^ Protesters Across the Globe Demonstrate in Support of Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-15
  140. ^ Protests held in support of Palestine across Arab world (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-14
  141. ^ ا ب International Solidarity With Palestine (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-10, Retrieved 2023-10-10
  142. ^ Toronto's Palestinian Community Demonstrate At City Hall #demonstration #subscribe #downtowntoronto (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-10, Retrieved 2023-10-10
  143. ^ "Protest gathering held at Israel embassy in Athens". www.amna.gr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  144. ^ Italy: Demonstrators rally in Palestinian solidarity protest in Milan (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-15
  145. ^ Cabrera، Ferdinandh (17 أكتوبر 2023). "Thousands of Muslims rally in Cotabato vs Israeli attacks in Gaza". Rappler. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  146. ^ International Solidarity With Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-13
  147. ^ International Mass Protests in Solidarity with Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-24
  148. ^ "مظاهرات حاشدة في البحرين مناصرة للفلسطينيين و"طوفان الأقصى" وتنديداً بالتطبيع – الوفاق". مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  149. ^ "Evo Morales apoyó el accionar del grupo terrorista Hamas en Israel". Infobae (بالإسبانية). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  150. ^ Ex-Bolivian UN Ambassador: Declare Israel Terrorist State (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-25
  151. ^ "السيستاني يدعو العالم كله للوقوف في وجه "التوحش" الإسرائيلي". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  152. ^ US forces repel Middle East attacks as Israel-Hamas war threatens spillover aljazeera.com Retrieved 24 October 2023 نسخة محفوظة 2023-12-31 على موقع واي باك مشين.
  153. ^ hariri، wafaa (12 أكتوبر 2023). "مكتب المرجع النجفي يدعو شرفاء العالم إلى الوقوف مع الشعب الفلسطيني". Shafaqna Lebanon | شفقنا لبنان. مؤرشف من الأصل في 2023-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  154. ^ "المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي(دام ظله) - صبر أهل غزة أحيا القضية الفلسطينية وهزم حضارة الغرب". yaqoobi.com. مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  155. ^ "» بيان مكتب آية الله العظمى الشبيري الزنجاني حول الأحداث الأخيرة في فلسطين وجرائم كيان الاحتلال - موقع مکتب سماحة آیة‌الله‌العظمی الشبیري الزنجاني - دام ظلّه العالی". مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-05.
  156. ^ "Philippines' ex-president Duterte says Israel should 'pulverise Gaza'". South China Morning Post (بالإنجليزية). 11 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-22. Retrieved 2023-10-18.
  157. ^ European artists, activists, politicians show their solidarity for Palestine Retrieved 11 November 2023 نسخة محفوظة 2023-11-18 على موقع واي باك مشين.
  158. ^ "Liberal International Stands in Solidarity with the People of Israel". Liberal International. 7 أكتوبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  159. ^ RenewEurope. (تغريدة) https://x.com/RenewEurope/status/1710741210405458315. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  160. ^ "ALDE Party Bureau Statement on the attacks of Hamas on Israel". ALDE Party. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  161. ^ TheProgressives. (تغريدة) https://x.com/TheProgressives/status/1711349459068633112. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  162. ^ "PES condemns shocking attacks on Israel". The Party of European Socialists. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  163. ^ GreensEFA. (تغريدة) https://x.com/GreensEFA/status/1710635613089644986. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  164. ^ idc_cdi. (تغريدة) https://x.com/idc_cdi/status/1710689202591912046. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  165. ^ idc_cdi. (تغريدة) https://x.com/idc_cdi/status/1710689204391305592. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  166. ^ EPP. (تغريدة) https://x.com/EPP/status/1710609700671152519. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  167. ^ idualliance. (تغريدة) https://x.com/idualliance/status/1710695715788173530. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  168. ^ ecrgroup. (تغريدة) https://x.com/ecrgroup/status/1710571237464805564. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  169. ^ "ID Group press release on the brutal terrorist attack on Israel". Identity and Democracy Group – English. مؤرشف من الأصل في 2024-05-17.
  170. ^ Pro-Palestine demonstration held in Dhaka as Bangladesh calls for cease-fire Retrieved 14 March 2024 نسخة محفوظة 2024-05-01 على موقع واي باك مشين.
  171. ^ "Usvojena Izjava 8. Kongresa SDA o osudi zločina, zaustavljanju sukoba i rješavanju palestinskog pitanja" [The Declaration of the Eight Congress of the SDA on the condemnation of crimes, cessation of the conflict and resolution of the Palestinian issue has been adopted]. Faktor.ba (بالبوسنية). 15 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-22. Retrieved 2023-10-19.
  172. ^ "PT classifica como "genocídio" ação de Israel na Faixa de Gaza". Poder360 (بالبرتغالية البرازيلية). 16 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-22. Retrieved 2023-10-17.
  173. ^ Te Pāti Māori (18 أكتوبر 2023). "Te Pāti Māori Demand NZ Government Expel Israeli Ambassador If There Is No Immediate Ceasefire, Humanitarian Aid". Scoop. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
  174. ^ "Israel-Palestine conflict divides South African politicians – what their responses reveal about historical alliances". 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  175. ^ Lubotzky, Asher (10 Oct 2023). "Israel-Palestine conflict divides South African politicians – what their responses reveal about historical alliances". The Conversation (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-01-19. Retrieved 2023-10-25.
  176. ^ "DA condemns Hamas' unprovoked attack, urges immediate end to violence". Democratic Alliance (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-03. Retrieved 2023-10-25.
  177. ^ Goba, Thabiso. "When EFF governs SA, we'll 'arm Hamas to fight for their freedom' – Malema". ewn.co.za (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-01. Retrieved 2023-10-25.
  178. ^ Mbolekwa, Sisanda (23 Oct 2023). "'When we take over in 2024 we will fund Hamas,' says Malema". TimesLIVE (بen-ZA). Archived from the original on 2024-02-03. Retrieved 2023-10-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  179. ^ "Solidarity with Israel threatens McKenzie's PA anniversary" (بالإنجليزية الأمريكية). 24 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-05. Retrieved 2023-10-25.
  180. ^ Mahlati, Zintle. "'We will side with Israel': PA leader McKenzie brushes off ANC threats over Middle East war". News24 (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-06-11. Retrieved 2023-10-25.
  181. ^ Hans، Bongani (15 أكتوبر 2023). "SA leaders lock horns over who's to blame for Israeli-Palestinian conflict". مؤرشف من الأصل في 2024-04-06.
  182. ^ Mason، Rowena (28 يناير 2024). "Labour suspends Kate Osamor over Gaza comments in Holocaust message". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29.
  183. ^ "Green Party condemns attacks on civilians in Israel and Gaza; calls for immediate ceasefire". مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  184. ^ "KCK: Attacks on the Palestinian people must stop". وكالة فرات للأنباء (بالإنجليزية). 18 Oct 2023. Archived from the original on 2024-02-06. Last night, the Israeli state launched an airstrike on a hospital in Gaza and unfortunately hundreds of people lost their lives in this attack. This attack is an attack of massacre and genocide.
  185. ^ Aron، Lund (7 ديسمبر 2023). "What the war in Gaza means for Syria". The New Humanitarian. مؤرشف من الأصل في 2024-02-26.
  186. ^ "Syrians' responses to Hamas' attack—and subsequent Israeli airstrikes in the Gaza Strip—have been varied, splitting along regional, political, and ideological lines". The Washington Institute for Near East Policy. 24 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25.
  187. ^ "Hezbollah: Sending aircraft carriers to the region will not frighten the resistance factions ready for confrontation until victory is achieved". 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  188. ^ "Lebanese Militant Group Warns that Israeli Gaza Invasion Could Trigger Wider Conflict". VOA News. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
  189. ^ "Yemen's Houthis warn they will fire missiles, drones if US intervenes in Gaza conflict". رويترز. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  190. ^ "Al Shabaab jihadists praise Hamas' attack, Kenya's counter-terrorism unit is on alert". Agenzia Nova. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  191. ^ "Somalia: Al-Shabaab praises Hamas attack on Israel". Somali guardian. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  192. ^ Weiss، Caleb (13 أكتوبر 2023). "Al-Qaeda's North and West African branches respond to the Hamas-led invasion of Israel | FDD's Long War Journal". www.longwarjournal.org. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  193. ^ Burke، Jason (22 أكتوبر 2023). "Al-Qaida and IS call on followers to strike Israeli, US and Jewish targets". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22.
  194. ^ "Tehreek-e-Taliban Pakistan (TTP) Urges Muslims Worldwide To Aid Palestinians, Hails Hamas Attack On Israel: 'This Is An Extremely Joyous And Encouraging News About The Oppressed Muslim Ummah'". MEMRI. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  195. ^ "Syrians' responses to Hamas' attack—and subsequent Israeli airstrikes in the Gaza Strip—have been varied, splitting along regional, political, and ideological lines". The Washington Institute for Near East Policy. 24 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25.
  196. ^ "Indonesia's MER-C condemns Israeli strikes killing its staff in Gaza". Antara. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  197. ^ "Doctors Without Borders says healthcare facilities 'cannot become targets' after Israeli forces struck a hospital and ambulance in Gaza". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  198. ^ "Mercy Malaysia on high alert as Gaza conflict intensifies, aiming to alleviate suffering". نيو ستريتس تايمز. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  199. ^ "Israel vows complete siege of Gaza as it strikes the Palestinian territory after incursion by Hamas". أسوشيتد برس. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  200. ^ ا ب "Uyghur groups condemn Hamas's terror attacks on Israeli civilians". Uyghur Times. Washington DC. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-06-08.
  201. ^ "An Israeli is stabbed in Beijing, while Uyghurs slam Hamas violence". AsiaNews. 14 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-06-05.
  202. ^ "JFNA announces $500 million fundraising goal in response to Israel war". Jerusalem Post. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-06-12.
  203. ^ AgnesCallamard. (تغريدة) https://x.com/AgnesCallamard/status/1727821600496537942. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  204. ^ "Red Cross Chief Arrives In Gaza, Calls For Political Solution". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.
  205. ^ "Israeli forces battle Palestinian militants in south Gaza". France 24. 10 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-10.
  206. ^ "Cannot call current Gaza aid 'a humanitarian response': MSF". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-27.
  207. ^ "Israel's war objective not to eradicate Hamas". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-31.
  208. ^ "Gaza's future must begin with freedom of movement: Israeli rights group". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-13.
  209. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو يز يح يط ك "What are global firms with presence in Israel doing after Hamas attack". Reuters. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  210. ^ ا ب ج د Genovese، Daniella (10 أكتوبر 2023). "US CEOs show support for Israel after Hamas attacks". FOXBusiness. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  211. ^ "How McDonald's Middle East franchises got into a public feud over Israel". CNN. 23 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
  212. ^ "McDonald's rejects 'disinformation' over stance on Gaza conflict". The National UAE. 2 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-07.
  213. ^ "Statements and social media posts from global companies on Israel". PRDaily. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  214. ^ Vlessing، Etan (12 أكتوبر 2023). "Paramount Donates $1M to Humanitarian Relief, Condemns Hamas Attack on Israel". The Hollywood Reporter. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
  215. ^ "MTV awards cancelled over Israel-Gaza conflict". BBC. 19 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-20.
  216. ^ SesameWorkshop. (تغريدة) https://x.com/SesameWorkshop/status/1711834110732177486. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  217. ^ "Starbucks, Workers United union sue each other in standoff over pro-Palestinian social media post". Associated Press. 19 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
  218. ^ Clarke، Paul. "UBS bans Middle East business travel as banks step up response to Israel-Hamas conflict". www.fnlondon.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  219. ^ "The Walt Disney Company Donates To Support Humanitarian Relief Following Terrorist Attacks In Israel". The Walt Disney Company. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  220. ^ Allyn، Bobby (21 أكتوبر 2023). "CEO of Web Summit tech conference resigns over Israel comments". NPR. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  221. ^ "Air Canada halts flights to Israel until end of October". The Globe and Mail. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13 – عبر www.theglobeandmail.com.
  222. ^ "Airlines suspend Israel flights amid Gaza war". Reuters. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13 – عبر www.reuters.com.
  223. ^ "Ziggy Marley signs letter supporting Israel; also posts 'free Gaza from Hamas'". The Jamaica Gleaner. 23 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-25.
  224. ^ "700 Notable Hollywood Figures Sign Open Letter in Support of Israel". The Hollywood Reporter. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-30.
  225. ^ Wagmeister, Elizabeth (12 Oct 2023). "Gal Gadot, Chris Pine and 700 Hollywood Figures Condemn Hamas, Demand Return of Hostages: 'This Is Terrorism. This Is Evil'". Variety (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-01-25.
  226. ^ "Gal Gadot and Mark Hamill among more than 700 Hollywood figures voicing support for Israel in letter". Euronews. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-19.
  227. ^ ا ب Raquel 'Rocky' Harris and Mike Roe (23 Oct 2023). "Hollywood A-Listers Sign Letter Thanking Joe Biden After Hamas Releases Multiple Hostages". TheWrap (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-05-28. Retrieved 2024-04-11.
  228. ^ Piña, Christy (24 Oct 2023). "Several Hundred Hollywood Figures Sign Open Letter to Biden on Israel: "No Hostage Can Be Left Behind"". The Hollywood Reporter (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-29. Retrieved 2024-04-11.
  229. ^ "Celebrities call for ceasefire, decry civilian deaths: Hollywood reacts to Israel-Hamas war". USA Today. 16 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29.
  230. ^ "Hollywood stars who broke silence on Israel- Palestine conflict, here is the list". The Economic Times. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16.
  231. ^ "Hollywood stars urge Biden to push for ceasefire in Israel-Hamas war". Al Jazeera. 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-28.
  232. ^ "'People are being penalised': Hollywood divided over Israel-Hamas conflict". The Guardian. 2 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-02.
  233. ^ "Artists4Ceasefire". Artists4Ceasefire (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-12-16. Retrieved 2023-12-17.
  234. ^ "Musicians for Palestine: Thousands of musicians sign letter for Gaza ceasefire". Euronews. 23 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29.
  235. ^ "Pulp and Lucy Dacus among thousands of musicians to have signed letter for Gaza ceasefire". موسيقى اكسبرس جديدة. 22 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18.
  236. ^ "Thousands of Musicians Call for Gaza Ceasefire, Including Kid Cudi, Zack de la Rocha, Denzel Curry – "We Cannot Be Silent"". Music Feeds. 23 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-12.
  237. ^ "Israel will not be excluded from Venice Biennale, says Italian culture minister". The Art Newspaper. 28 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-28.
  238. ^ "Artists call for Israel to be excluded from Venice Biennale". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
  239. ^ "Gene Simmons, Helen Mirren, Boy George sign open letter supporting Israel's inclusion in Eurovision". The Guardian. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-15.
  240. ^ "Swedish music stars call for Israel Eurovision ban over Gaza". The Guardian. 29 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13.
  241. ^ "Eurovision 2024: Boy George, Helen Mirren, Gene Simmons sign open letter supporting Israel's inclusion". The Irish Times. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-15.
  242. ^ Zengarini, Lisa (26 Oct 2023). "Holy See reiterates two-State solution is only path to peace – Vatican News". Vatican News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-28.
  243. ^ Woerman, Melodie (10 Oct 2023). "WCC urgently appeals for immediate ceasefire in Israel and Palestine" (بالإنجليزية). Episcopal News Service. Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-10.
  244. ^ "Ecumenical Patriarch: All children deserve to get raised in a truly "Promised Land"". Orthodox Times (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  245. ^ "Pope prays for peace in Israel and Palestine: 'Every war is a defeat!'". Vatican News. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  246. ^ "Anglican Communion response to fresh outbreak of violence in the Holy Land". Anglican News. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-02.
  247. ^ "Nigeria halts all Christian pilgrimages to Israel". Africanews. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  248. ^ "'Our hearts ache': Latter-day Saint leaders issue statement calling violence in Middle East 'abhorrent'". Deseret News (بالإنجليزية). 13 Oct 2023. Archived from the original on 2024-05-31. Retrieved 2023-10-18.
  249. ^ Ch_JesusChrist. (تغريدة) https://x.com/Ch_JesusChrist/status/1712603079928152359. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  250. ^ Esmaquel، Paterno II (6 نوفمبر 2023). "Filipino Christian churches score Israel over 'lopsided' war with Palestine". Rappler. مؤرشف من الأصل في 2023-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
  251. ^ ا ب ج "Quaker organizations call for a ceasefire in Israel-Palestine – FWCC". fwcc.world. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
  252. ^ "Israel-Gaza: Chief Rabbi Ephraim Mirvis speaks of hopes for peace" (بالإنجليزية البريطانية). 27 Oct 2023. Archived from the original on 2024-05-09. Retrieved 2024-05-07.
  253. ^ Topping, Alexandra (21 Jan 2024). "Israel's actions in Gaza are not genocide, says UK's chief rabbi". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-01-22. Retrieved 2024-05-07.
  254. ^ "Rome's Chief Rabbi voices 'great disappointment' with Vatican over Gaza". Crux (بالإنجليزية). 24 Jan 2024. Archived from the original on 2024-03-03. Retrieved 2024-05-07.
  255. ^ Hamzah, Aqil (15 Oct 2023). "S'pore Mufti and Chief Rabbi exchange letters, reiterate importance of unity as Israel-Hamas war rages on". The Straits Times (بالإنجليزية). ISSN:0585-3923. Archived from the original on 2024-05-07. Retrieved 2024-05-07.
  256. ^ "Israel-Palestine escalation live news: Hamas starts Operation Al-Aqsa Flood". Al Jazeera. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  257. ^ ا ب "Muhammadiyah dan NU Kompak soal Perang Israel-Palestina". cnnindonesia.com. CNN Indonesia. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
  258. ^ "Growing backlash over Harvard students' pro-Palestine letter". BBC. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  259. ^ "Harvard students blame 'apartheid regime' for Israel-Gaza war, alumni react". Al Jazeera. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  260. ^ Lonas، Lexi (11 أكتوبر 2023). "Student groups pull back on controversial Israel-Hamas statements". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  261. ^ "University, brand-new Oxford Israel Society, and PalSoc release statements on Israel and Gaza". Cherwell. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  262. ^ ا ب "Thousands march in Pakistan's capital in solidarity with Palestinians". anews. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  263. ^ Sen، Sumanti (26 أكتوبر 2023). "Cornell University campus sidewalks defaced with hateful anti-Israel graffiti". Hindustan Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
  264. ^ Maag، Christopher (30 أكتوبر 2023). "Cornell Jewish Center Under Guard After Online Threats to Jewish Students". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
  265. ^ "US: Cornell University Defaced with Anti-Israel and Anti-Semitic Graffiti". News18. 26 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
  266. ^ [1] Retrieved 11 November 2023 نسخة محفوظة 2024-06-12 على موقع واي باك مشين.
  267. ^ Tress, Luke (18 Jan 2024). "Columbia University's Students for Justice in Palestine and Jewish Voice for Peace remain suspended as new semester begins". Jewish Telegraphic Agency (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-06-10.
  268. ^ "It's Time to Confront Israel's Version of "From the River to the Sea"". ذا نيشن (مجلة). 22 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-06-05.
  269. ^ Al-Azhar: Silence against the crimes of the occupation regime is a disgrace to the international community Retrieved 22 November 2023 نسخة محفوظة 2023-12-15 على موقع واي باك مشين.
  270. ^ Zirin، Dave (10 يناير 2024). "Will the IOC Do Anything About the Killing of Palestinian Athletes?". ذا نيشن (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2024-01-10.
  271. ^ Zidan، Karim (18 يناير 2024). "The case for sports sanctions against Israel". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20.
  272. ^ Salguero، David Rubio (6 نوفمبر 2023). "IOC defends the participation of Israeli athletes in Paris 2024". insidethegames.biz. مؤرشف من الأصل في 2024-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-20.
  273. ^ "More than 300 Palestinian sports clubs call for Israel Olympic Games ban". Al Jazeera. 18 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17.
  274. ^ Picazo، Raul Daffunchio (24 فبراير 2024). "French lawmakers call on Olympic committee to sanction Israel". insidethegames.biz. مؤرشف من الأصل في 2024-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-25.
  275. ^ "IOC waarschuwt voor boycots en discriminatie tijdens Spelen" [IOC warns against boycotts and discrimination during Games]. RTL Nieuws (بالهولندية). 1 Nov 2023. Archived from the original on 2024-02-17.
  276. ^ What security measures are being put in place for Paris Olympics? Retrieved 3 May 2024 نسخة محفوظة 2024-05-16 على موقع واي باك مشين.
  277. ^ "Israel's Olympic status not in question says IOC president Bach amid frustration with Russia". AP (بالإنجليزية). 6 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-07.
  278. ^ "Israel: Matches postponed by Uefa over security situation". بي بي سي سبورت. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  279. ^ "How the Israel-Hamas war is affecting sports: Postponed matches and trapped players". MARCA (بالإنجليزية). 9 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
  280. ^ "FIBA Europe suspends all games of Israeli teams in its competitions". basketnews.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  281. ^ Thompson، Jackson (10 أكتوبر 2023). "NFL, NBA, Other Professional Sports Leagues Release Statements on Israel-Hamas Conflict". The Messenger. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  282. ^ Aditi، Abhilasha (9 أكتوبر 2023). ""Does NHL mourn loss of life of Palestinians?": Hockey fans condemn league's statement regarding Israel-Hamas conflict". www.sportskeeda.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  283. ^ Gurvis، Jacob (10 أكتوبر 2023). "US sports teams and athletes issue statements of support for Israel after Hamas attacks". مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  284. ^ "NFL teams to hold moment of silence before each Week 6 game following Hamas attack on Israel". CBSSports.com. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05.
  285. ^ Steinberg، Jacob (9 أكتوبر 2023). "UK sport authorities under pressure to honour victims of Hamas attacks". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  286. ^ Brown، Oliver (10 أكتوبر 2023). "Why is football silent on the Israel terror attacks?". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10 – عبر www.telegraph.co.uk.
  287. ^ "English Football Association to honor the Israeli and Palestinian victims at Wembley Stadium". AP News. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19.
  288. ^ "UK gov. Criticizes FA's Israel-Hamas war response". 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  289. ^ Bosher، Luke؛ Leventhal، Adam. "Next round of Premier League matches to observe 'moment's silence' for Israel-Gaza war". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  290. ^ Law, Matt (1 Nov 2023). "FA threaten police action over pro-Palestine 'river to the sea' phrase". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2023-11-01. Retrieved 2024-01-09.
  291. ^ "Algeria offers to host Palestinian football matches amid Israel-Gaza war". Aljazeera. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-15.
  292. ^ "Lebanon have chosen the Khalid Bin Mohamed Stadium in Sharja". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
  293. ^ "Palestinian flag displayed by fans of Scottish club Celtic at Champions League game draws UEFA fine". Associated Press. 23 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08.
  294. ^ Pro-Palestinian protesters call on Olympic officials to limit Israel's participation in Paris Games Retrieved 3 May 2023 نسخة محفوظة 2024-05-04 على موقع واي باك مشين.
  295. ^ Spain-calls-for-Israel-to-be-banned-from-Olympic-Games Retrieved 19 May 2024 نسخة محفوظة 2024-05-19 على موقع واي باك مشين.
  296. ^ leftist-party-asks-to-renounce-oly Retrieved 19 May 2024 نسخة محفوظة 2024-05-19 على موقع واي باك مشين.
  297. ^ ionebelarra Retrieved 19 May 2024 نسخة محفوظة 2024-05-19 على موقع واي باك مشين.
  298. ^ "Footballers suspended for posts on Israel-Hamas war". DW. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-06-13.
  299. ^ "Salah calls for end to 'massacres', aid to be allowed into Gaza". France 24. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25.
  300. ^ "Football players voice solidarity with Palestine as Israel continues Gaza bombardment". www.aa.com.tr. 16 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05.
  301. ^ "French footballer Benzema denies 'Muslim Brotherhood' link after Darmanin accusations". France 24. 19 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18.
  302. ^ "Nice suspend defender Atal for alleged anti-Semitic post". France 24. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18.
  303. ^ "Nice soccer player Atal will face trial Dec. 18 after sharing an antisemitic message on social media". Associated Press. 25 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-30.
  304. ^ "Algerian football international Atal convicted over Gaza post". France 24. 3 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-03.
  305. ^ "German soccer club Mainz suspends player for 'unacceptable' social media post about Israel-Hamas war". Associated Press. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-10.
  306. ^ "Anwar El Ghazi: Dutch winger's Mainz contract terminated over Israel-Gaza post". BBC. 3 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-14.
  307. ^ "Nice's Atal, Mainz's El Ghazi suspended for Israel-Palestine conflict posts". Aljazeera. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19.
  308. ^ "Granada's Israeli forward misses Osasuna trip for security reasons". France 24. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-21.
  309. ^ "Enes Kanter: Serangan Hamas ke Israel Tak Gambarkan Ajaran Islam". CNN Indonesia (بid-ID). 9 Oct 2023. Archived from the original on 2024-02-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  310. ^ "Enes Kanter Freedom: Anti-Israel students are brainwashed". جيروزاليم بوست (بالإنجليزية). 12 Nov 2023. Archived from the original on 2024-06-06. Retrieved 2024-02-22.
  311. ^ Swindle, David (13 Dec 2023). "Jewish TikTok workers reveal antisemitism in workplace, biased content". Cleveland Jewish News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-22. Retrieved 2024-02-22. "A lot of these kids are getting their source in news from TikTok," Enes Kanter Freedom, the Turkish Muslim NBA star-turned-Zionist activist, told JNS. "Kids are being brainwashed; there's lots of misinformation on that app."
  312. ^ Adil، Hafsa (17 أكتوبر 2023). "Egyptian swimmer Sameh targeted for supporting Palestine amid Israel war". Aljazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-05-13.
  313. ^ "Mob storms Dagestan airport in search of Jewish passengers from Israel". The Guardian. 29 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-27.
  314. ^ "Israeli soccer player detained in Turkey after protest in support of hostages held in Gaza". CNN. 15 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-17.
  315. ^ "Another Turkish soccer club end contract with an Israeli player over his posting on Gaza hostages". Associated Press. 19 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01.
  316. ^ Sainato, Michael (1 Dec 2023). "United Auto Workers calls for ceasefire in Gaza – the largest union to do so". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-12-02. Retrieved 2024-02-18.
  317. ^ "200+ Unions Launch Network to Push for Gaza Cease-Fire". www.commondreams.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-19. Retrieved 2024-02-18. The American Postal Workers Union (APWU), the Association of Flight Attendants, the International Union of Painters and Allied Trades, the National Education Association, National Nurses United (NNU), the United Auto Workers (UAW), and the United Electrical Workers (UE), and 200 local unions and labor organizations launched the National Labor Network for Cease-fire (NLNC) to "end the death and devastation" in Gaza. The coalition says it represents more than 9 million union workers—"more than half the labor movement in the United States."
  318. ^ Papayiannakis، Andreas (24 نوفمبر 2023). "Eurovision 2024: Mass calls for boycott of Eurovision!". Eurovisionfun. مؤرشف من الأصل في 2024-05-15.
  319. ^ "Eurovision 2024: 37 broadcasters head to Malmö". Eurovision.tv. EBU. 5 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-10.
  320. ^ "Boycott Eurovision? Backlash as Israel approved for participation in 2024". Euronews. 11 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-13.
  321. ^ "Eurovision rejects calls for Israel to be banned from 2024 show despite boycott threats". The Independent. 20 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-12.
  322. ^ "Eurovision boycott demands over Israel's involvement". Sky News. 18 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27.
  323. ^ "FTT Urges RÚV to Boycott Eurovision if Israel Competes". icelandreview.com. 13 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-04.
  324. ^ Wong، Edward؛ Stevis-Gridneff، Matina (2 فبراير 2024). "Over 800 Officials in U.S. and Europe Sign Letter Protesting Israel Policies". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2024-02-02 – عبر NYTimes.com.
  325. ^ "Western officials in protest over Israel Gaza policy". BBC News. 2 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-02.
  326. ^ "Over 800 Western Officials Denounce Pro-Israel Policies". TIME. 2 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16.
  327. ^ "US and EU civil servants call to end diplomatic support for Israel". EUobserver. 2 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-23.
  328. ^ Krever، Mick (2 فبراير 2024). "More than 800 Western officials pen scathing criticism of Gaza policy". CNN. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16.
  329. ^ "Von der Leyen and Metsola in Israel in show of solidarity after Hamas attacks". Euronews. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-17.
  330. ^ Von der Burchard، Hans (18 أكتوبر 2023). "Olaf Scholz's plane evacuated on runway following rocket attack in Israel". Politico.eu. مؤرشف من الأصل في 2024-05-06.
  331. ^ "Biden arrives in Tel Aviv, backs Israel's narrative on Gaza hospital attack". Aljazeera. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18.
  332. ^ Al-Khalidi، Suleiman (18 أكتوبر 2023). "Jordan cancels summit with Biden, Sisi and Abbas in Amman". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
  333. ^ Mason، Chris؛ Nevett، Joshua (19 أكتوبر 2023). "Rishi Sunak lands in Israel as world leaders seek de-escalation". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
  334. ^ "Italian Prime Minister Meloni latest European leader to visit Israel and show support for the Jewish State". EU Reporter. 24 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15.
  335. ^ "Israel Launches New Strikes on Gaza Targets as Macron Visits Jerusalem". VOA News. 24 أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23.
  336. ^ "Visiting Israel, Leaders of Czech Republic, Austria Pledge Solidarity Against Hamas". Haaretz. 25 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25.
  337. ^ Jones, Sam (23 Nov 2023). "Number of Palestinians killed is 'truly unbearable', says Spanish PM". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-05-23. Retrieved 2023-11-24.
  338. ^ "Israel Summons Ambassadors of Belgium, Spain over Comments at Rafah Border". The Palestine Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2024-05-15.
  339. ^ Halpern، Sam (6 فبراير 2024). "Argentina's Javier Milei, in Israel, vows to move embassy to Jerusalem". جيروزاليم بوست. مؤرشف من الأصل في 2024-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  340. ^ Letjman, Román (6 Feb 2024). "Milei llegó a Israel: condenará los ataques terroristas de Hamas y ratificará su decisión de mudar la embajada argentina a Jerusalén" [Milei arrived in Israel: will condemn terrorist attacks by Hamas and will ratify his decision of moving the Argentine embassy to Jerusalem]. Infobae (بالإسبانية). Archived from the original on 2024-02-17. Retrieved 2024-02-06.
  341. ^ Jordanians protest near Israeli embassy in Amman in support of Palestine (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-11, Retrieved 2023-10-11
  342. ^ Middle East Rises Up for Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-13
  343. ^ Solidarity protests with Palestine erupt in Egypt's Al-Azhar mosque after Friday prayer (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-13
  344. ^ "Israel-Hamas war live news: Gaza under 'non-stop bombardment'". Aljazeera. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  345. ^ Demonstrations in solidarity with Palestine in several countries (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-08, Retrieved 2023-10-08
  346. ^ Bezhan, Frud (26 Oct 2023). "Not Our Fight: Iranians Show Little Support For Palestinian Cause Amid Israel-Hamas Conflict". إذاعة أوروبا الحرة (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-06-12.
  347. ^ "Iran holds state-organised rallies in support of Palestinians". رويترز. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-16. However, the Islamic Republic's government's unwavering support for Hamas and other militant Palestinian and Lebanese groups does not have wide popular support in Iran. Many complain that the large sums of financial aid Tehran gives to Hamas and Hezbollah are more needed for economic development at home.
  348. ^ Sinaee, Maryam (9 Oct 2023). "Iran Regime Holding Celebrations For 'Palestinian Victory'". إيران إنترناشيونال (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  349. ^ "SA Pro-Palestine rally sparks anti-Semitism fears, police presence ramps up". The Advertiser. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  350. ^ Palestinian solidarity protests held in multiple countries (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-10, Retrieved 2023-10-10
  351. ^ Protesters Across the Globe Demonstrate in Support of Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-15
  352. ^ Protests held in support of Palestine across Arab world (بالإنجليزية), 13 Oct 2023, Retrieved 2023-10-14
  353. ^ "Serbians express solidarity with Palestine, condemn Israeli attacks #israel #gaza #serbia", وكالة الأناضول (بالإنجليزية), 14 Nov 2023
  354. ^ "Protest gathering held at Israel embassy in Athens". www.amna.gr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  355. ^ Italy: Demonstrators rally in Palestinian solidarity protest in Milan (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-15
  356. ^ Cabrera، Ferdinandh (17 أكتوبر 2023). "Thousands of Muslims rally in Cotabato vs Israeli attacks in Gaza". Rappler. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  357. ^ International Solidarity With Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-13
  358. ^ International Mass Protests in Solidarity with Palestine (بالإنجليزية), Retrieved 2023-10-24
  359. ^ Marlo Glass (4 ديسمبر 2023). "Thousands fill Parliament Hill for pro-Israel rally". Ottawa Citizen.
  360. ^ Toronto's Palestinian Community Demonstrate At City Hall #demonstration #subscribe #downtowntoronto (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-10, Retrieved 2023-10-10
  361. ^ "Israeli and Palestinian supporters rally across U.S. as Israel declares war after Hamas attack". AP News (بالإنجليزية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
  362. ^ Dutta، Anisha (17 أكتوبر 2023). "Tensions surge at US universities as students rally over Israel-Hamas war". Al Jazeera. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  363. ^ O'Donnell، Norah (14 أكتوبر 2023). "Pro-Palestinian demonstrations held across U.S." CBS News. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  364. ^ "Steinmeier will Feiern für Hamas "nicht dulden". Jubel auf der Sonnenallee am Wochenende. Grünen-Politikerin: Vereinsverbote prüfen. Union: Forderungen nach Entzug der deutschen Staatsangehörigkeit. Israels Botschafter: "Jetzt muss Berlin aufwachen"" [Steinmeier "won't tolerate" celebrations for Hamas. Rejoicing on the Sonnenallee this weekend. Green politician: Examine bans on organizations. Union: demands for revocation of German citizenship. Israeli ambassador: "Now Berlin must wake up".]. tagesschau.de (بالألمانية). 9 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  365. ^ Bartosz, Pascal; Fröhlich, Alexander (7 Oct 2023). "Berliner Terror-Unterstützer feiern Angriff auf Israel: Polizei löst Aufmarsch in Neukölln auf" [Berlin terror supporters celebrate attack on Israel]. Tagesspiegel (بالألمانية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  366. ^ "French politicians put under police protection as antisemitism increases". بي بي سي (بالإنجليزية). 12 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-10-12.
  367. ^ "French police break up pro-Palestinian demo after ban". بي بي سي (بالإنجليزية). 13 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-12. Retrieved 2023-10-13.
  368. ^ French police disperse protest held in support of Palestine in Lyon (بالإنجليزية), Archived from the original on 2023-10-11, Retrieved 2023-10-11
  369. ^ "Europe: Right to protest must be protected during latest escalations in Israel/OPT". Amnesty International. 20 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
  370. ^ "Israel-Hamas war: Foreign Secretary James Cleverly calls on pro-Palestinian protesters to stay at home". سكاي نيوز. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  371. ^ "UK woman arrested over suspected pro-Hamas speech". فرانس 24. 13 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  372. ^ Hall، Rachel (21 أكتوبر 2023). "About 100,000 turn out in London for pro-Palestine rally". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
  373. ^ "Thousands march against antisemitism in London", الغارديان (بالإنجليزية), 27 Nov 2023, Retrieved 2024-01-31
  374. ^ "UK: 60,000 people march against antisemitism in London". سكاي نيوز. 27 نوفمبر 2023.
  375. ^ "Former minister denounces 'the third Reich in Dublin' during pro-Israel rally". آيرش تايمز  [لغات أخرى] (بالإنجليزية). 15 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-15. Retrieved 2024-02-04.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  376. ^ "Flares ripped at pro-Palestinian rally outside Sydney Opera House in protest while sails in the colours of Israeli flag". ABC News. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  377. ^ Shankar، Priyanka (11 أكتوبر 2023). "Israeli flags adorn EU buildings after Hamas attacks. Is the bloc united?". Aljazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  378. ^ "Malaysians boycotting McDonalds, Burger King over support to Israel, Palestine responds". WION. 4 نوفمبر 2023.
  379. ^ "Libya's Fatwa House issues Fatwa to boycott pro-Israel companies". The Libya Observer. 6 نوفمبر 2023.
  380. ^ "There is a new front in the Israel-Gaza war: The marketplace". The National. 6 نوفمبر 2023.
  381. ^ "Israel-Gaza war: Indonesian clerics issue fatwa boycotting products linked to Israel and Zionism". South China Morning Post. 10 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11.
  382. ^ "Disillusion with the West amid Israeli strikes on Gaza fuels Arab boycott of brands". The National. 12 نوفمبر 2023.
  383. ^ Mooney, Rory (10 Nov 2023). "O'Neill's agree to remove Puma items from Derry store". www.derrynow.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-13.
  384. ^ "The Lowdown: McDonald's and the pro-Palestinian protestors". restaurantonline.co.uk. 3 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19.
  385. ^ "Lockheed Martin: Palestine protesters install blockade". BBC News. 25 نوفمبر 2023.
  386. ^ "Anti-war protesters block access to Lockheed Martin subsidiary in St. Paul". MPR News. 10 نوفمبر 2023.
  387. ^ "Pro-Palestinian Protest Outside General Dynamics". Daily Nebraskan. 10 نوفمبر 2023.
  388. ^ "Hundreds gather for another protest outside of Textron Headquarters". ABC6.com. 17 نوفمبر 2023.
  389. ^ "Hundreds call on Boeing to stop weapons supply to Israel". وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية. 9 ديسمبر 2023.
  390. ^ "Protesters Are Targeting Defense Contractors That Bragged About Profits from Gaza". Vice. 17 نوفمبر 2023.
  391. ^ Luck، Flaminia (10 نوفمبر 2023). "Israel-Gaza: Union members block arms factory in protest over conflict". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-10.
  392. ^ Simone, Carlo (16 Nov 2023). "Leonardo UK profile as Southampton factory roof occupied by Palestine Action". Daily Echo (بالإنجليزية).
  393. ^ "Malaysia bans Israel-flagged ships from its ports in response to Gaza war". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
  394. ^ "Student protesters are demanding universities divest from Israel. What does that mean?". The Guardian. 25 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-25.
  395. ^ "'Divest from Israel': Decoding the Gaza protest call shaking US campuses". Al Jazeera. 30 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-01.
  396. ^ "US House passes $14.5bn military aid package for Israel". Al Jazeera. 3 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28.
  397. ^ Lee، Matthew (29 ديسمبر 2023). "The Biden administration once again bypasses Congress on an emergency weapons sale to Israel". Associated Press. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-22.
  398. ^ "US sends 'bunker buster' bombs to Israel for war on Gaza, report says". Al-Jazeera. 2 ديسمبر 2023.
  399. ^ "Europe 'aiding and assisting' Israel's war in Gaza with key weapons". Euronews. 6 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04.
  400. ^ "Netherlands accused of war crimes complicity for Israeli military supplies". Al Jazeera. 4 ديسمبر 2023.
  401. ^ "UK faces criticism for selling weapons to Israel, accused of being complicit in war crimes". Anadolu Agency. 22 ديسمبر 2023.
  402. ^ "Suspend arms trade to Israel, campaigners told Spain". EUobserver. 22 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22.
  403. ^ "Which countries have stopped supplying arms to Israel?". Al Jazeera. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16.
  404. ^ "European Parliament overwhelmingly rejects arms embargo on Israel". Anadolu Agency. 1 مارس 2024.
  405. ^ Rachwani، Mostafa. "Australian public servants call on government to 'cease supplying all military parts and weapons to Israel'". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2024-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
  406. ^ "Governo prepara seis aviões para resgatar brasileiros na zona de conflito entre Israel e Hamas". G1 (بالبرتغالية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-08.
  407. ^ Goldenberg، Tia؛ Shurafa، Wafaa (8 أكتوبر 2023). "Hamas fighters storm Israeli towns in surprise attack; Israel responds with deadly strikes on Gaza". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  408. ^ "Live: More than 600 Israelis killed, more than 100 held 'prisoner' in war with Hamas". فرانس 24 (بالإنجليزية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
  409. ^ "Romania, Hungary Evacuate Citizens From Israel By Air". إذاعة أوروبا الحرة. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  410. ^ Hurst، Daniel (11 أكتوبر 2023). "Qantas to help repatriate Australians from Israel starting Friday". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  411. ^ "Israel-Palestine: death toll rises sharply, as African nationals evacuated". Africanews. 11 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  412. ^ "UK arranges flights for Britons stranded in Israel". BBC News. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13.
  413. ^ Sah, Bal Krishna (13 Oct 2023). "253 Nepali students stranded in Israel arriving by midnight". The Himalayan Times (بالإنجليزية). Retrieved 2023-10-18.
  414. ^ Franks، Raphael (16 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas war: 55 Kiwis evacuated, 70 remained – Ministry of Foreign Affairs". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
  415. ^ "Operation Ajay: Fifth flight carrying 286 passengers flies out of war-hit Israel". Hindustan Times (بالإنجليزية). 17 Oct 2023. Retrieved 2023-10-18.
  416. ^ "Opposition to Armistice Day march for Gaza is a sign of UK's moral crisis". Al Jazeera. 10 نوفمبر 2023.
  417. ^ "Israel / Gaza conflict: 7 in 10 Britons concerned about plight of civilians on both sides". Ipsos. 27 أكتوبر 2023.
  418. ^ "Israel-Hamas war: Half of Britons think pro-Palestinian marches should be banned on Armistice Day, poll finds". Sky News. 9 نوفمبر 2023.
  419. ^ "Majority of Canadians agree with Canada's support for Israel in war against Hamas: poll". National Post. 9 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09.
  420. ^ "Nearly 60% of Germans perceive Israel as "foreign": Survey". وكالة الأناضول. 21 ديسمبر 2023.
  421. ^ "Apklausa atskleidė, ką lietuviai mano apie Izraelio ir "Hamas" karą". 15min (بالليتوانية). 27 Nov 2023. Archived from the original on 2024-02-08.
  422. ^ Greta Zulonaitė, BNS (27 Nov 2023). "Apklausa parodė, kad Lietuvos gyventojai neturi aiškios nuomonės dėl Izraelio ir "Hamas" konflikto". Lithuanian National Radio and Television (بالليتوانية). Retrieved 2024-02-08. Labiausiai už Izraelio veiksmus prieš „Hamas" pasisako balsuojantys už Tėvynės sąjungą-Lietuvos krikščionis demokratus (TS-LKD) (58,8 proc.), Demokratų sąjungą „Vardan Lietuvos", Liberalų sąjūdį ir Laisvės partiją.
  423. ^ "Saudis Overwhelmingly Oppose Ties With Israel, Poll Finds". The New York Times. 22 ديسمبر 2023.
  424. ^ "Poll: Swiss divided over Israeli-Palestinian war". سويس إنفو (بالإنجليزية). 17 Nov 2023. Retrieved 2024-05-29.
  425. ^ 曹岡陽 (24 Oct 2023). "Who do the Taiwanese sympathize with in the Israeli-Palestinian conflict? 35.1 per cent of Israel, 14.8 per cent of Palestine, and about half of them do not take sides" 以巴衝突台灣人同情誰? 35.1%以色列,14.8%巴勒斯坦,約五成不選邊站. Yahoo! Kimo (بzh-Hant-TW). Retrieved 2024-01-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  426. ^ 宋秉忠 (24 Oct 2023). "Taiwanese people are more sympathetic to Israel in the Israeli-Palestinian conflict, all because of this country" 以巴衝突台灣人比較同情以色列 都是因為這個國家. zh:獨家報導周刊 (بالصينية المبسطة). Retrieved 2024-01-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  427. ^ "MetroPOLL anketi: Halkın yüzde 35'i İsrail - Hamas çatışmasında hükümetin tarafsız kalmasını istiyor" [MetroPOLL poll: 35 percent of people want government to remain neutral in Israel-Hamas conflict]. T24 (بالتركية). 25 Oct 2023. Retrieved 2023-12-15.
  428. ^ Cheuk Yui (Thomas) Kwong (1 Nov 2023). "Understanding Türkiye's Attitude Towards the Israel-Hamas Conflict". Australian Institute of International Affairs (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-12-15.
  429. ^ "Sovietisation of Consciousness: Nearly half of Russians believe that the US and NATO are to blame for the Palestine-Israel conflict". Re: Russia. 31 أكتوبر 2023.
  430. ^ "The Palestinian-Israeli conflict: October 2023". Levada Center. 22 ديسمبر 2023.
  431. ^ "Sympathies of 69% of Ukrainians are on the side of Israel – poll" Симпатії 69 % українців на стороні Ізраїлю - опитування. Ukraine Crisis Media Center (بالأوكرانية). 15 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-26.
  432. ^ "Who do Ukrainians sympathize with in the Israeli-Palestinian conflict: the results of a telephone survey conducted on November 29-December 9, 2023". Kyiv International Institute of Sociology. 15 ديسمبر 2023.
  433. ^ "Poll: Majority of Americans sympathize with Israel but growing number say military response in Gaza 'too much'". PBS. 15 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-12.
  434. ^ Gambino، Lauren (28 أكتوبر 2023). "Left revolts over Biden's staunch support of Israel amid Gaza crisis". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28.
  435. ^ "85% Of Voters Concerned Israel - Hamas War Will Escalate Into A Wider War In The Middle East, Quinnipiac University National Poll Finds; Approval For Building Border Wall With Mexico Reaches Record High". poll.qu.edu (بالإنجليزية). 17 Oct 2023. Retrieved 2023-11-01.
  436. ^ "The generation gap in opinions toward Israel". Brookings.
  437. ^ "New Poll Shows Americans Strongly Support Israel, but Generational, Racial Divides Are Wide". KQED (بالإنجليزية الأمريكية). 14 Oct 2023.
  438. ^ ا ب Smith، David (29 أكتوبر 2023). "Does Biden's unwavering support for Israel risk his chance for re-election?". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29.
  439. ^ Most Americans think Israel should call ceasefire, poll shows theguardian.com. 15 November 2023. نسخة محفوظة 2023-11-15 at Archive.is
  440. ^ "Half of adults in new poll support Israel's action in Gaza, 45 percent disapprove". The Hill. 30 نوفمبر 2023.
  441. ^ Weisman, Jonathan; Igielnik, Ruth; McFadden, Alyce (19 Dec 2023). "Poll Finds Wide Disapproval of Biden on Gaza, and Little Room to Shift Gears". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2023-12-20.
  442. ^ "ISRAEL SUPPORT IS STEADY WHILE MAJORITY SUPPORT RETALIATION AGAINST HOUTHIS". PR Newswire. 22 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29.
  443. ^ More than one-third of Americans believe Israel is committing genocide, poll shows؛ Richard Luscombe; الغارديان؛ January 24, 2024 نسخة محفوظة 2024-01-24 at Archive.is
  444. ^ "New poll of US voters finds overwhelming support for Israel over Hamas in Gaza war". The Times of Israel. 24 يناير 2024.
  445. ^ Half of US adults say Israel has gone too far in war in Gaza, AP-NORC poll shows؛ Ellen Knickmeyer and Linley Sanders; AP News؛ February 2, 2024 نسخة محفوظة 2024-02-02 at Archive.is
  446. ^ "Poll: Majority of Americans Say Biden Should Halt Weapons Shipments to Israel". CEPR. مؤرشف من الأصل في 2024-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-10.
  447. ^ "Majority disapprove Israeli action". gallup. 27 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07.
  448. ^ "Live: More than 600 Israelis killed, more than 100 held 'prisoner' in war with Hamas". فرانس 24 (بالإنجليزية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
  449. ^ "Governo prepara seis aviões para resgatar brasileiros na zona de conflito entre Israel e Hamas". G1 (بالبرتغالية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-08.
  450. ^ Hurst، Daniel (11 أكتوبر 2023). "Qantas to help repatriate Australians from Israel starting Friday". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  451. ^ "Israel-Palestine: death toll rises sharply, as African nationals evacuated". Africanews. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  452. ^ "UK arranges flights for Britons stranded in Israel". BBC News. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16.
  453. ^ "Musicians for Palestine: Thousands of musicians sign letter for Gaza ceasefire". Euronews. 23 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-07.
  454. ^ Rage Against the Machine, The Roots and over 600 musicians pledge to boycott Israel Retrieved 6 January 2024 نسخة محفوظة 2024-01-06 على موقع واي باك مشين.
  455. ^ More than 600 musicians sign letter pledging to boycott Israel Retrieved 6 January 2023 نسخة محفوظة 2024-01-06 على موقع واي باك مشين.