احسان عبد القدوس
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 1 يناير 1919 [1] | |||
الوفاة | 11 يناير 1990 (71 سنة)[1] | |||
مواطنه | مصر | |||
الاب | محمد عبدالقدوس | |||
الام | روز اليوسف | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعة القاهره | |||
المهنه | كاتب ، وصحفى ، ومحامى ، وروائى | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى [2] | |||
بداية فترة العمل | 1944 | |||
الجوايز | ||||
وسام الاستحقاق (مصر) وسام الجمهوريه | ||||
المواقع | ||||
IMDB | صفحته على IMDB | |||
تعديل مصدري - تعديل |
احسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 11 يناير 1990) ، صحفى و روائى و كاتب سياسى ، و هو ابن الممثل والمؤلف الراحل محمد عبد القدوس والصحفية الراحلة روز اليوسف .
اتخرج من كلية حقوق فى جامعة القاهره سنة 1942 . اشتغل محامى تحت التمرين فى مكتب المحامى ادوارد قصيرى. رئيس تحرير لمجلة روز اليوسف من 1945-1964. هو كان رئيس لمؤسسه اخبار اليوم 1966-1974. كان رئيس لمجلس إدارة مؤسسة الاهرام من مارس 1975 لمارس 1976. كاتب متفرغ فى جريدة الاهرام لحد وفاته فى يناير سنة 1990. اتحولت اغلب قصصه لافلام سينما. كان متجوز لواحظ إلهامى و له ولدين: محمد و احمد. بعد وفاته حاولت شوية جهات من اللى بتوظف الدين فى السياسة و مابتعترفش بحرية التعبير ولا حرية الادبا- انها تعيد انتاج قصصه مع شوية تعديلات اللى شايفينها ضرورية عشان تمشى مع الترويج لمذهبهم و فكرهم- لكن ولاده فاجئوهم برفض التزوير دا، لإنهم اعتبروه اعتداء على أبوهم، و إن موافقتهم على أى تغيير بتعتبر خيانة لذكرى أبوهم، عشان أغراض سياسية دنيوية عارضة، و ابنه محمد عبد القدوس شاف ان دا بيتعارض مع القيم اللى بيؤمن بيها هو، و إن دا لحد بيتعارض مع مفهومه هو للافكار اللى بيروج ليها الناس اللى عاوزين ينسبو قصص متعدلة لإحسان عبد القدوس بعد مماته.
قصصه
[تعديل]
|
|
رواياته
[تعديل]- لن أعيش فى جلباب أبى 1982
- يا عزيزى كلنا حرامية 1982
- و غابت الشمس و لم يظهر القمر 1983
- رائحة الورد و أنف لا تشم 1984
- و مضت ايام اللؤلؤ 1984
- لون الاخر 1984
- الحياة فوق الضباب 1984
- ايام شبابي
مقالاته
[تعديل]- على مقهى فى الشارع السياسى 1979-1980
- خواطر سياسية 1979
- ايام شبابى 1980
- بعيداً عن الارض 1980
- امبراطورية م 1972
تكريمه
[تعديل]- وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس جمال عبد الناصر
- وسام الجمهوريه من الرئيس محمد حسنى مبارك
جوايزه
[تعديل]- الجايزة الأولى عن روايته: "دمى و دموعى و ابتساماتى" فى سنة 1973.
- جايزة أحسن قصة فيلم عن روايته "الرصاصة لسه فى جيبى".
رأى شوية معجبين فى الرقابه على اعماله
[تعديل]فى رأى شوية معجبين لإحسان عبد القدوس إن اللى عاوزين يعدلوا قصصه بعد موته مابيعتبروش الكدب و الغيش عيب إلا إذا كان عليهم هما، لكن إذا كان الكدب على الشعب اللى بيتسموا أغلبيه رعاع و غوغاء بيشوفوا ان الكدب على الناس دى بيعتبر كدب ابيض مش حرام ولا عيب.، لإن الرعاع و الغوغاء مايقدروش يفهمو كل حاجة و هايتوهو و يضلو لو عرفو الحقيقة كامله. كمان الناس دى بيعتبروا إن الخدعة واجبة مع المخالفين فى العقيدة و الفكر لانهم بيعتبرو انهم فى حالة حرب مستمرة مع المخالفين فى العقيدة و الفكر و إن الحرب خدعة، مع إن الحرب بقت تكنولوجيا و ذكاوه و معلومات (حقيقية و صادقة مش وهمية) و بتوع الخدعه ماعدوش بينتصرو الا لما ييجو يقتلو كاتب او مفكر أعزل يسير دون حراسة فى الشارع مع الناس. كمان بيعتبروا إحسان عبد القدوس مش من اللى بيروجو لهم ولا من رموزهم، فكانوا عاوزين إحسان عبد القدوس معدل. دا حسب راى الناس الليبراليين اللى بيحبوا إحسان عبد القدوس زى ما هو دون تعديل، و بيعتبرو ان تعديل قصصه هاتنتج إحسان عبد القدوس فالصو، و لإنهم بيقدسو الحرية فبيعتبرو ان قيم الصدق و الأمانة واجبة على الجميع و فى كل الأحوال من غير تفرقة.
لينكات برانيه
[تعديل]- إحسان عبدالقدوس Archived 2012-03-04 at the Wayback Machine على الهيئه العامه للاستعلامات
مصادر
[تعديل]- ↑ أ ب مُعرِّف المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF): https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb120662131 — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — العنوان : اوپن ڈیٹا پلیٹ فارم — الرخصة: رخصة حرة
- ↑ http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb120662131 — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة