مما قرأت

“هجر المسلمون القرآن إلى الحديث. ثم هجروا الأحاديث إلى أقوال الأئمة. ثم هجروا أقوال الأئمة إلى أسلوب المقلدين. ثم هجروا المقلدين وتزمتهم إلى الجهال وتخبطهم.
وكان تطور الفكر الإسلامي، على هذا النحو وبالا على الإسلام وأهله. روى ابن عبد البر عن الضحاك بن مزاحم:"يأتي على الناس زمان يعلق فيه المصحف حتى يعشش عليه العنكبوت، لا ينتفع بما فيه، وتكون أعمال الناس بالروايات والحديث". وسبيل الرشد في هذه العماية أن نعود إلى القرآن، فنجعله دعامة حياتنا العقلية والروحية، فإذا وصلنا إلى درجة التشبع منه، نظرنا في السنة فانتفعنا بحكمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسيرته وعبادته وخلقه وحكمه، ولا يجوز أن يتكلم في السنة رجل قليل الخبرة بالقرآن، أو قليل الخبرة بالمرويات أو ضعيف البصر بمواقعها ومناسباتها.”
― محمد الغزالي

“الجميلات موجودات في كل مكان والقبيحات أيضا، هذه سنة الله في الخلق.
سبحانه وتعالى، ولكن ربنا توفى الأفغانيات الجميلات أيام الحرب مع الروس، وترك الماعز.
يا للسلام عليك، كيف هذا، وكيف يعيش الرجال هناك؟
ينكحون الغلمان.”
― يوسف زيدان, جونتنامو

“من اليسير على الناس أن يكرهوا، وسهلٌ عليهم أن يجهلوا فلا يفهموا أو يتفهّموا، أما الحبُّ فيحتاج مغامرةً وجهداً وإجلاءً لمرآة الروح.”
― يوسف زيدان, جوانتنامو

“محتمياً بالموسيقى ، أنا داخل فقاعتي”
― غيوم ميسو