Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following محمد الماغوط.
Showing 1-30 of 207
“عمرها ما كانت مشكلتنا مع الله، مشكلتنا مع الذين يعتبرون نفسهم بعد الله.”
―
―
“الذين لا يأتون .. لا يقترفون غير خطيئة الغياب ..
أما نحن فنقترف خطيئة الحياة دونهم !
ونظل .. غارقين في الحنين ..مبللين بدهشة الانتظار !”
―
أما نحن فنقترف خطيئة الحياة دونهم !
ونظل .. غارقين في الحنين ..مبللين بدهشة الانتظار !”
―
“ماذا يفعل هؤلاء العرب من المحيط إلى الخليج ؟ ., لقد أعطونا الساعات واخذوا الزمن , أعطونا الأحذية واخذوا الطرقات , اعطونا البرلمانات واخذوا الحرية , أعطونا العطر والخواتم واخذوا الحب , اعطونا الاراجيح واخذوا الأعياد , أعطونا الحليب المجفف واخذوا الطفولة , أعطونا السماد الكيماوي واخذوا الربيع , أعطونا الحراس والإقفال واخذوا الأمان ,أعطونا الثوار واخذوا الثوره”
―
―
“يا إلهي, كل الأوطان تنام وتنام، وفي اللحظة الحاسمة تستيقظ،الا الوطن العربي فيستيقظ ويستيقظ، وفي اللحظة الحاسمة ينام !”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“لم أستطع تدريب إنسان عربي واحد على صعود الباص من الخلف والنزول من الأمام فكيف بتدريبه على الثورة.”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“أن الموت ليس هو الخسارة الكبرى ، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء”
―
―
“كل طبخة سياسية في المنطقة أمريكا تعدها وروسيا توقد تحتها وأوروبا تبردها وإسرائل تأكلها والعرب يغسلون الصحون.”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“لاتنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً ، فقد لاتواتيك الفرصة لتنهض مرة أخرى !”
―
―
“ماذا فعل المواطن العربي لحكامه خلال 30 سنة حتى يعامل هذه المعاملة ؟
أعطاهم أولاده للحروب
وعجائزه للدعاء
ونساءه للزغاريد
وكساءه لليافطات
ولقمته للمآدب والمؤتمرات
وشرفاته وموطئ قدميه للمهرجانات والخطابات .
وطلب منهم نوعاً واحداً من الحرية وهو النوع المتعارف عليه في أبسط الدول المتحضرة .”
― سأخون وطني
أعطاهم أولاده للحروب
وعجائزه للدعاء
ونساءه للزغاريد
وكساءه لليافطات
ولقمته للمآدب والمؤتمرات
وشرفاته وموطئ قدميه للمهرجانات والخطابات .
وطلب منهم نوعاً واحداً من الحرية وهو النوع المتعارف عليه في أبسط الدول المتحضرة .”
― سأخون وطني
“- القاضي: كفاك تظلماً وارتباكاً ودموعاً، واقسم أن تقول الحق، ولا شيء غير الحق.
- المتهم: أقسم.
- القاضي: ضع يدك على الكتاب المقدس، وليس على دليل الهاتف.
- المتهم: أمرك سيدي.
- القاضي: هل كنت بتاريخ كذا، ويوم كذا، تنادي في الساحات العامة، والشوارع المزدحمة، بأن الوطن يساوي حذاء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام أفواج السياح، والمتنزهين؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: الوطن… حلم الطفولة، وذكريات الشيخوخة، وهاجس الشباب، ومقبرة الغزاة والطامعين، والمفتدى بكل غالٍ ورخيص، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟ لماذا؟
- المتهم: لقد كنت حافياً يا سيدي!”
―
- المتهم: أقسم.
- القاضي: ضع يدك على الكتاب المقدس، وليس على دليل الهاتف.
- المتهم: أمرك سيدي.
- القاضي: هل كنت بتاريخ كذا، ويوم كذا، تنادي في الساحات العامة، والشوارع المزدحمة، بأن الوطن يساوي حذاء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام أفواج السياح، والمتنزهين؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟
- المتهم: نعم.
- القاضي: الوطن… حلم الطفولة، وذكريات الشيخوخة، وهاجس الشباب، ومقبرة الغزاة والطامعين، والمفتدى بكل غالٍ ورخيص، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟ لماذا؟
- المتهم: لقد كنت حافياً يا سيدي!”
―
“ما من جريمة كاملة في هذا العصر سوى أن يولد الإنسان عربياً .”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“أيها العرب، استحلفكم بما تبقى في هذه الأمة من طفولة وحب وصداقة وأشجار وطيور وسحب وأنهار وفراشات، استحلفكم بتحية أعلامها عند الصباح وإطراقة جبينها عند المساء، لقد جربتم الإرهاب سنين وقروناً طويلة وها أنتم ترون إلى اين أودى بشعوبكم. جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم هي شعوبكم كبيرة وكم هي إسرائيل صغيرة.”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“أمة بكاملها تحل الكلمات المتقاطعة وتتابع المباريات الرياضية أو تمثيلية السهرة والبنادق الإسرائيلية مصوبة إلى جبينها وأرضها وكرامتها وبترولها”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“كل يوم أكتشف في وطني مجداً جديداً
وعاراً جديداً
أخباراً ترفع الرأس
وأخرى ترفع الضغط”
―
وعاراً جديداً
أخباراً ترفع الرأس
وأخرى ترفع الضغط”
―
“الطغاة كالأرقام القياسية, لابد من أن تتحطم في يوم من الأيام!”
―
―
“لا تكن ودودا"....فهذا زمن الحقد
لا تكن وفيا"....فهذا زمن الغدر
لا تكن نقيا"....فهذا زمن الوحل
لا تكن موهوبا"...فهذا زمن التافهين
لا تكن قمة... فهذا زمن الحضيض
لا تغث ملهوفا"...فهذا زمن الأبواب المغلقة”
―
لا تكن وفيا"....فهذا زمن الغدر
لا تكن نقيا"....فهذا زمن الوحل
لا تكن موهوبا"...فهذا زمن التافهين
لا تكن قمة... فهذا زمن الحضيض
لا تغث ملهوفا"...فهذا زمن الأبواب المغلقة”
―
“لقد أصبح البشر كصناديق البريد المُقفلة, متجاورين ولكن لا أحد يعرف ما في داخل الآخر .”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“العرب كطائرة الهليكوبتر.. ضجيجها أكثر من سرعتها”
― سياف الزهور
― سياف الزهور
“عجباً... كل هذه القمم، والشعوب مازالت في الحضيض!”
―
―
“أيها النسَّاجون : أريدُ كفنًا واسعًا لأحلامي”
―
―
“عش حياتك كما لو لك ذراعاً واحدة فقط.
لا تكتب وتقرأ وتناقش وتحارب في آن واحد.
لا تكن متفوقاً في عالم منحط لأنك ستكون بقعة عسل في عالم من الذباب.”
― الأرجوحة
لا تكتب وتقرأ وتناقش وتحارب في آن واحد.
لا تكن متفوقاً في عالم منحط لأنك ستكون بقعة عسل في عالم من الذباب.”
― الأرجوحة
“كي تكون شاعراً عظيماً يجب أن تكون صادقاً
ولكي تكون صادقاً يجب أن تكون حراً
ولكي تكون حراً يجب أن تعيش
ولكي تعيش يجب أن تخرس ..”
―
ولكي تكون صادقاً يجب أن تكون حراً
ولكي تكون حراً يجب أن تعيش
ولكي تعيش يجب أن تخرس ..”
―
“فحتى لو رأيت المشيعين والموقعين بأم عيني يمسحون حبر التواقيع عن بصماتهم بالجدران وثياب المارة.
ولو انتشرت سياط التعذيب على حدود الوطن العربي كحبال الغسيل.
وعلقت المعتقلات في زوايا الشوارع والمنعطفات كصناديق البريد.
وسالت دمائي ودموعي من مجارير الأمم المتحدة.
فلن أنسى ذرة من تراب فلسطين، أو حرفاً من حروفها، لا لأسباب نضالية ووطنية وتاريخية بل لأسباب لاتزال سراً من أسرار هذا الكون كإخفاقات الحب الأول! كبكاء الاطفال الرضع عند الغروب.
لقد رتبت حياتي وكتبي وسريري وحقائبي منذ أيام الطفولة حتى الآن، على هذا الأساس. فكيف أتخلى عن كل شيء مقابل لا شيء. ثم إنني لم أغفر ضربة سوط من أجل الكونغو .. فكيف من أجل فلسطين؟
ولذلك سأدافع عن حقدي وغضبي ودموعي بالأسنان والمخالب.
سأجوع عن كل فقير،
وسأسجن عن كل ثائر،
وأتوسل عن كل مظلوم،
وأهرب إلى الجبال عن كل مطارد،
وأنام في الشوارع عن كل غريب . .
لأن إسرائيل لا تخاف ضحكاتنا بل دموعنا.
وقد يكون هذا زمن التشييع والتطبيع والتركيع، زمن الأرقام لا الاوهام والأحلام ولكنه ليس زماني. سأمحو ركبتي بالممحاة، سآكلهما حتى لا أجثو لعصر أو تيار أو مرحلة. ثم أنا الذي لم أركع وأنا في الابتدائية أمام جدار من أجل جدول الضرب وأنا على خطأ. فهل أركع أمام العالم أجمع بعد هذه السنين وأنا على حق؟”
― سأخون وطني
ولو انتشرت سياط التعذيب على حدود الوطن العربي كحبال الغسيل.
وعلقت المعتقلات في زوايا الشوارع والمنعطفات كصناديق البريد.
وسالت دمائي ودموعي من مجارير الأمم المتحدة.
فلن أنسى ذرة من تراب فلسطين، أو حرفاً من حروفها، لا لأسباب نضالية ووطنية وتاريخية بل لأسباب لاتزال سراً من أسرار هذا الكون كإخفاقات الحب الأول! كبكاء الاطفال الرضع عند الغروب.
لقد رتبت حياتي وكتبي وسريري وحقائبي منذ أيام الطفولة حتى الآن، على هذا الأساس. فكيف أتخلى عن كل شيء مقابل لا شيء. ثم إنني لم أغفر ضربة سوط من أجل الكونغو .. فكيف من أجل فلسطين؟
ولذلك سأدافع عن حقدي وغضبي ودموعي بالأسنان والمخالب.
سأجوع عن كل فقير،
وسأسجن عن كل ثائر،
وأتوسل عن كل مظلوم،
وأهرب إلى الجبال عن كل مطارد،
وأنام في الشوارع عن كل غريب . .
لأن إسرائيل لا تخاف ضحكاتنا بل دموعنا.
وقد يكون هذا زمن التشييع والتطبيع والتركيع، زمن الأرقام لا الاوهام والأحلام ولكنه ليس زماني. سأمحو ركبتي بالممحاة، سآكلهما حتى لا أجثو لعصر أو تيار أو مرحلة. ثم أنا الذي لم أركع وأنا في الابتدائية أمام جدار من أجل جدول الضرب وأنا على خطأ. فهل أركع أمام العالم أجمع بعد هذه السنين وأنا على حق؟”
― سأخون وطني
“الانسان العربي ليس مسحوقاً فحسب بل أصبح بودرة”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“أليس من العار بعد كل هذا التطور الحضاري والعلمي الذي حققته البشرية وبعد مئات الجمعيات وآلاف المدارس التربوية والفنية والأدبية والمسرحية والفندقية التي تغطي أرض الوطن العربي أن تظل لغة الحوار الوحيدة بين السلطة والمواطن هي الرفس واللبط وشد الشعر؟”
― سأخون وطني
― سأخون وطني
“أسوأ ديمقراطية في الدنيا أفضل من أعدل دكتاتور”
―
―
“اتفَقوا...... على توحيد الله و تقسيم الأوطان........!”
―
―
“لا أجهزة تنصت في الوطن العربي في أي مكان.. لأنه في الأصل لا أحد يتكلم”
― سياف الزهور
― سياف الزهور
“كنا أصحاب حق، فصرنا أصحاب سوابق”
― سياف الزهور
― سياف الزهور