ذنب Quotes

“ليس ذنب المطر أن ذلك التراب تحول إلى وحل ولم يصبح غابة !”
― محمد الرطيان, كتاب !

“أشفق عليك أنك أخطأت وعصيت لدرجة أن المغفرة ستأبى أن تحلَ عليك! .. أشفق عليك لأنني وعلى الرغم من حبي لن أسامحك ما حييت .. أشفق عليك لأنك ستحمل ذنبي في حياتك وبين يدي الرب .. أشفق عليك يا عزيز لكنني مع ذلك لن أغفر لك!”
― أثير عبدالله النشمي, أحببتك أكثر مما ينبغي

“إياك والكراهية , لكيلا ترتكب ذنباً نحو نفسك ونحو الآخرين
إياك والحزن , لكيلا ترتكب ذنباً نحو الله”
― ميشا سليموفيتش, Death and the Dervish

“في كل مرة تقولين لي فيها "صباح الخير"، أتعثر بالشوق في يومي، فأحبّكِ أكثر.
في كل مرة، أشعر أن "صباح الخير" منك تشد الأرض من أطرافها كي نقترب أكثر، حد العناق”
― ياسر ثابت

“العلاقة المسكونة بالخرس، سترة نجاة مثقوبة، يتسرب إليها اليأس والخذلان، وتستدرجنا بالخديعة
.وترقيع العلاقة للحظة الغرق”
― ياسر ثابت

“هنا تعلمتُ أن السعادة لا تسكن في ما يحيط بنا، بل إنها تقبع في داخل كل منا تنتظر أن نحررها.”
― ياسر ثابت

“الآن وقد أحببتُ، لم يعد العالم بدونِه محتملا .
فجأة، يصبح عالمي غرفة هائلة لانتظار حبيبٍ غائب.
لا أكف عن الكتابة إليه رغم غياب أخباره عني”
― ياسر ثابت

“عربة الليل لا تأتي بالزهور، لكنها قد تأتي بهواء مُحمّل بشوق خفيّ نعرف صاحبه دون سؤال.”
― ياسر ثابت

“أحِنُ إلى أخبار الوطن البعيد. أينما ذهبت، ستحمل مصر معك، وإذا حاولت التخفف من حضورها، فإن
طيفها وصوتها لن يُغيبهما البعاد أو طول السفر.”
― ياسر ثابت

“الوطن ليس أغنية أو احتفالية. الوطن انتماء في القرب، وحنين في البعد، ووفاء في العهد، وفداء
في الجِد، واحترام للتعدد، وإيمان بالإصلاح والتجدد. إنه الوشم المنقوش في القلب، لا السلسلة
التي تتدلى على الصدر.”
― ياسر ثابت

“هناك صنف من الناس يتحفظ على كل ش يء جميل في الحياة؛ الضحك، المرح، الكلام، الموسيقى،
! الإيماءة المعبرة. ديدنُ هم: العبوس المقدس”
― ياسر ثابت

“الربابة شجن الريف والتاريخ، والناي محاولة لاستثمار طيش الريح، في خلق الوقار.”
― ياسر ثابت

“في العلاقات الحميمة نعرف معنى لذة الفناء. إنها خمرنا التي نسفحها كالملوك، ثم يتضح لنا أننا عبيدها
الأذلاء!”
― ياسر ثابت

“أنصِ تُ إليه ة.
َ
غ
ُّ
ي الل
َ
عِلُ النَّارَ ف
ْ
، وهو يش عيناي تقولان له و
ُ
حده: "لا تعرف مدى قوة الكلمة منك؛ تذيب
القلب. تثير العاطفة. تهيج المدامع والأغنيات. تدفع للرقص؛ للغناء؛ للحلم؛ للرسم؛ للبكاء على صفحةٍ
لكتابة نص”
― ياسر ثابت

“يُعزيني أحياناً أن أرى نفسي كالمسيح أحمل خطايا أمة من الخاطئين”
― Naguib Mahfouz, السمان والخريف

“يشعر الكثيرون أن الله كامن في مكان سري يتصيد لهم الأخطاء. وأنهم حالما يخطئون فإن سعادته تكتمل وهو يصرخ لهم بزهو: "ها قد أوقعت بك".وأنه منتظر ليسقطوا فيقول لهم:"ألم أقل لك". إنهم ينظرون إلي الله وكأنه الكائن الكوني الذي يتصف بالسادية والنكد. والذي يستمتع بأن يفشل خططنا. ودائماً ما يجد الطرق التي ينتقدنا بها، ويوجه بها الاتهامات لنا.وينتقم منا.
ولكن الله نفسه يقول: "لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم، يقول الرب، أفكار سلام لا شر، لأعطيكم آخرة ورجاء."
(إرميا 29:11)

لا يوجد من يريد الأفضل والأصلح لك أكثر من الله. لا أحد يعلم ما هو الأفضل لك. وليس هناك من يجعلك تتمتع بالسعادة الحقيقية أكثر منه. الله لا يريدك أن تخاف منه.إنه يريدك أن تسرع إليه، لا أن تهرب منه.
في الواقع يذكر لنا الكتاب المقدس 365 مرة أن الله يقول :"لا تخف". واحدة لكل يوم من أيام السنة. فما الذي تخاف منه؟ لا أحد منا يعرف ما الذي سيواجهه خلال العام. لكن يمكننا أن نعرف أن الله يحبنا، وأن الله معنا، وأن الله لنا (أي في صفنا) . إن الواحد منا مضافاً إلي الله يصبح اغلبية في موقف.
فمن أين إذن ينبع خوفنا من الله؟ هناك مصدران أساسيان ضمير مذنب، وجهل بطبيعة الله. يقول الكتاب المقدس :
" لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج لأن الخوف له عذاب. وأما من خاف فلم يتكمل في المحبة"
(يوحنا الأولي4:18)
الذنب يجعلنا نشعر بعدم الأمان.”
― Rick Warren, The Purpose of Christmas

“الحج هو الفريضة الوحيدة المقيدة زمانًا ومكانًا ، ولذلك كان جزاؤها غفران الذنوب ، لأنها من أكثر الفرائض مشقة على النفس المؤمنة”
― محمد متولي الشعراوي, الحج المبرور

“بعض الذنوب ألذّ من أن تشعرك بالندم.”
― كولان يوسف

“أيّ ذنبٍ تُراني أتيتُ
لتصنعَ بي كلّ هذا الهوى، وتقولَ اكتفيتُ”
― مهدي سلمان, السماء تنظف منديلها البرتقالي

“أيّ ذنبٍ تُراني اقترفتُ
لتُسكنَني هذه الجملَ المستديرةَ”
― مهدي سلمان, السماء تنظف منديلها البرتقالي

“أيّ ذنبٍ تُراني أتيتُ ..
ليسكنني دونَ أن أتنبّه هذا الغرامُ المميتُ”
― مهدي سلمان, السماء تنظف منديلها البرتقالي