معجزة الإسلام Quotes
305 ratings, 4.31 average rating, 29 reviews
معجزة الإسلام Quotes
Showing 1-9 of 9
“كان دعائه الدائم:
اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
“يُطلب إليه ذات يوم الموافقه على صرف مبلغ كبير من المال لكسوة الكعبه, فيكون جوابه:
إني أرى أن أجعل هذا المال في أكباد جائعه, فإنها أولى به من الكعبه”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
إني أرى أن أجعل هذا المال في أكباد جائعه, فإنها أولى به من الكعبه”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
“يقول عمر بن عبد العزيز:
لو أن كل امرىء لا يأمر بالمعروف و لا ينهى عن المنكر حتى يٌلزم بذلك نفسه, لما كان هناك أمر بالمعروف و لا نهي عن المنكر, و لقل الواعظون و الساعون لله بالنصيحه”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
لو أن كل امرىء لا يأمر بالمعروف و لا ينهى عن المنكر حتى يٌلزم بذلك نفسه, لما كان هناك أمر بالمعروف و لا نهي عن المنكر, و لقل الواعظون و الساعون لله بالنصيحه”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
“إنه يبرأ إلى الله من حوله و من قوته.. و إنه في ضياء إخلاصه العامر ليهرب من قدرته إلى قدرة الله, و من إختياره إلى اختيار الله, و من رأيه إلى توفيق الله”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
“و امير المؤمنين -عمر- لا يدرك عظمة الشورى و قيمتها إدارك حاكم عادل صالح فحسب... بل إنه ليدرك كذلك جوهرها إدراك فيلسوف.
فهو لا يرى فيها مجرد تنظيم عادل لعلاقة السلطه بالأمه , و تبادل المسئوليه تجاه الدوله و المجتمع... بل يمضي في اتجاه التحليل النهائي لجوهرها و وظيفتها, ليرى ذلك متمثلاً في ظفر كل فرد بحقه في اختيار اقتناعه.. و حق هذا الإقتناع في التعبير عن نفسه, في غير زيف و لا غموض.
ذلك أن الناس حين يزيفون اقتناعهم بسبب رغبه أو رهبه, فإنه يستحيل في الوقت نفسه و للسبب نفسه معرفة آرائهم”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
فهو لا يرى فيها مجرد تنظيم عادل لعلاقة السلطه بالأمه , و تبادل المسئوليه تجاه الدوله و المجتمع... بل يمضي في اتجاه التحليل النهائي لجوهرها و وظيفتها, ليرى ذلك متمثلاً في ظفر كل فرد بحقه في اختيار اقتناعه.. و حق هذا الإقتناع في التعبير عن نفسه, في غير زيف و لا غموض.
ذلك أن الناس حين يزيفون اقتناعهم بسبب رغبه أو رهبه, فإنه يستحيل في الوقت نفسه و للسبب نفسه معرفة آرائهم”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
“و نلتقي به, و قد قامت فرقة من الخوارج هم "حرورية الموصل" يسيحون في البلاد ناشرين أراءهم و أفكارهم.. و يكتب إليه حاكم الموصل, يستأذنه في قمعهم و اسكاتهم.
يجيبه أمير المؤمنين و يقول:
إذا رأوا أن يسيحوا في البلاد في غير أذى لأهل الذمه.. و في غير أذى للأمه, فليذهبوا حيث شاؤوا.. و إن نالوا أحداً من المسلمين, أو من أهل الذمه بسوء فحاكمهم إلى الله.
بالله ما أعدله, و ما أروعه
إنه لا يرى لنفسه حقاً -أي حق- في الحجر على آراء الأخرين و لا في الوصايه عليهم”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
يجيبه أمير المؤمنين و يقول:
إذا رأوا أن يسيحوا في البلاد في غير أذى لأهل الذمه.. و في غير أذى للأمه, فليذهبوا حيث شاؤوا.. و إن نالوا أحداً من المسلمين, أو من أهل الذمه بسوء فحاكمهم إلى الله.
بالله ما أعدله, و ما أروعه
إنه لا يرى لنفسه حقاً -أي حق- في الحجر على آراء الأخرين و لا في الوصايه عليهم”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
“و لما كان جوهر السلطه في نظر القداسه, الخضوع المطلق لحقوق الناس الذي يلي الخليفه أمرهم, و يحمل مسؤولية مصائرهم, فإن مكانه إذن أن يكون بين أيديهم, و ليسوا هم الذين بين أيديه”
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز
― معجزة الإسلام: عمر بن عبد العزيز