هذا الكتاب ليس للملحد يقرؤه فيرتدُّ عن إلحاده، وليس لك تطبقه فترجع ملحدا إلى جادة الصواب والفطرة هو كتاب لك لتعرف كيف تواجه أسئلة ملحد، لتواجه أسئلة نفهذا الكتاب ليس للملحد يقرؤه فيرتدُّ عن إلحاده، وليس لك تطبقه فترجع ملحدا إلى جادة الصواب والفطرة هو كتاب لك لتعرف كيف تواجه أسئلة ملحد، لتواجه أسئلة نفسك تطرحها
أغلب ما قاله يتماشى مع المنطق وأفادني جدّا ولكن في كثير من المواضع الأخرى لم أتقبّل إطلاقا ما قاله.. منها ما قاله في مسألة ضرب الزوجات لكونها إشباعا لتلك اللذة في المرأة بأن تضرب وتعذب!! جنون وغيرها..
بعض الأمور الغيبية لم يكن له أن يقترب منها إطلاقا
وفي التفسير الذي أدرجه للحروف المقطعة أوائل السور،، مبهر.. والله أعلم
بغضّ النظر عن ما لم يعجبني "خذ ما يفيدك واترك ما لا يفيدك" هي ما طبقت في قراءتي لهذا الكتاب الخفيف المنطقي (بزيادة أو نقصان)